جامعة أمِّ القُرى تستضيف الاجتماع الرابع للكليَّات التطبيقية في الجامعات السعودية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
المناطق_مكة
استضافت جامعة أم القرى ممثلة في الكليَّة التطبيقيَّة أمس، الاجتماع الرابع للرؤساء التنفيذيين وعمداء الكليَّات التطبيقية في الجامعات السعودية، وذلك في إطار تعزيز الشراكة بين المؤسسات التعليمية لتحسين جودة التعليم التطبيقي، وإعداد الطلاب لسوق العمل، وذلك بحضور رئيس جامعة أمِّ القُرى المكلَّف الدكتور فريد بن علي الغامدي.
وأوضح الرئيس التنفيذي للكليَّة الدكتور صالح الفريح، أنَّ الاجتماع هدف إلى تبادل الرؤى والتجارب بين الجامعات السعودية في دعم البرامج التطبيقية الموجهة للطلبة ومناقشة التحديات وآلية وضع الحلول المناسبة لها، مؤكدًا اهتمام الجامعة بتطوير مهارات طلابها والعمل على إبرام شراكات واتفاقات مع القطاع الخاص، فضلًا عن إطلاق برامج ودبلومات مهنيَّة يعكف على إعدادها خبراء ومتخصِّصون من داخل الجامعة وخارجها.
أخبار قد تهمك جامعة أم القرى تشارك بملتقى السفراء بهدف تعزيز التواصل والتبادل الثقافي 21 سبتمبر 2023 - 9:42 صباحًا جامعة أم القرى تُعلن مواعيد القبول في برامج الدراسات العليا للفصل الدراسي الثاني للعام 1445هـ 14 سبتمبر 2023 - 10:25 صباحًاوتضمَّن الاجتماع تقديم أفكار تطويرية في مجالات عمل الكليات التطبيقية التي تحتاج إلى الدعم من خلال ورش العمل المتخصصة في تحسين التجارب التَّطبيقية في التعليم، إضافة إلى تنظيم جلسة حوارية مصاحبة للاجتماع تناقش التحديات المختلفة في تجارب الكليَّات، وكيفية وضع سياسات ومقترحات تسهم في رفع مستوى الخدمات المقدَّمة للطَّلبة بما يتماشى مع توجُّهات وزارة التَّعليم في التَّدريب المهني.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة أم القرى جامعة أم
إقرأ أيضاً:
السعودية تكشف تفاصيل اتفاق جديد بشأن اليمن برعاية صينية
الجديد برس|
كشفت وسائل الإعلام السعودية الأربعاء عن توصل المملكة إلى اتفاق مع إيران بشأن الملف اليمني، تم بوساطة صينية.
وبحسب المصادر الرسمية، يتضمن الاتفاق دعم الحل السياسي في اليمن استنادًا إلى المبادئ المعترف بها دوليًا، مما يشير إلى إسقاط المرجعيات الثلاث التي كانت تشكل أحد أبرز عقبات تقدم مفاوضات الحل السياسي.
ويعد هذا الاجتماع الذي جرى في الرياض بين الأطراف الصينية والسعودية والإيرانية، بمثابة خطوة جديدة في محاولات إيجاد حل شامل للأزمة اليمنية.
ومن اللافت أن الاجتماع تناول لأول مرة منذ اتفاق العام الماضي الذي أنهى سنوات من القطيعة بين السعودية وإيران، الملف اليمني بشكل رسمي.
كما جدد الاجتماع دعوته لوقف العدوان على غزة ولبنان، في محاولة لمنع انزلاق الوضع في المنطقة نحو مزيد من العنف.
ويشير الحديث عن الاتفاق إلى أن السعودية قد تستخدم هذا التطور كأداة للضغط على إيران من أجل تحريك مفاوضات الحل اليمني التي توقفت منذ أكتوبر من العام الماضي.