"حياة كريمة": مبادرة "أنت الحياة" واحدة من كبرى الفعاليات
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
تحدث محمد جمال منسق مؤسسة حياة كريمة فى الإسماعيلية، عن مبادرة "أنت الحياة"، قائلا: “هى واحدة من كبرى الفعاليات التى تقيمها مؤسسة حياة كريمة فى المحافظات”، لافتا إلى أنه تم اختيار مركز القنطرة شرق بالإسماعيلية لإقامة الفعالية.
وأضاف جمال خلال مداخلة هاتفية بقناة “إكسترا نيوز”، أن الفعالية مستمرة منذ يوم 17 سبتمبر حتى غدا الجمعة، وتقام هذه الفعاليات من العاشرة صباحا حتى الثالثة مساء، موضحا أن مبادرة "أنت الحياة" تتم بالشراكة مع أكثر من 11 جهة ما بين قوافل طبية وأسنان و3 ملتقات توظيفية مقدمة من الشباب والرياضة.
ولفت جمال إلى أن وزارة الثقافة تشارك بأنشطة ثقافية، والمجلس القومى للمرأة الذى يشارك بمحاضرات توعوية وإقامة 6 ورش حرفية للسيدات وإصدار بطاقات الرقم القومى للسيدات مجانا، وإقامة الصندوق القومى لمكافحة الإدمان ندوات توعوية.
وأكد أن ردود فعل الأهالى إيجابية، نتيجة للجهود المشتركة ما بين مؤسسة حياة كريمة والمتطوعين والجهات المشتركة، والإقبال كبير من الأهالى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مبادرة حياة كريمة مبادرة انت الحياة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
“سيتي ووك” تعود لزوّار موسم جدة بنسخة متجددة من الفعاليات
انطلقت اليوم، فعاليات منطقة “سيتي ووك” في جدة بمجموعة من الأنشطة الترفيهية والتجارب والمغامرات والألعاب المتنوعة، بمساحة تصل إلى 281,595.03م، تشمل عددًا من المناطق الفرعية، مثل فيوتشر رش، وليالي القاهرة، ووندر وول، والحديقة، إضافةً إلى أرض المغامرات، وقرية الرعب.
وتتضمن “سيتي ووك” (77) متجرًا، و(65) مطعمًا ومقهى، و(81) نوعًا من الألعاب، إضافةً إلى (10) تجارب استثنائية، ومجموعة من المسرحيات، والفعاليات الموسيقية، والنشاطات المتعددة التي تستهدف كل الفئات العمرية.
وتعد “سيتي ووك” التي استقبلت زوارها اليوم وجهة فريدة تجمع بين خيارات الترفيه في مجموعة من المطاعم والمقاهي التي تقدم تجارب ذوقية متنوعة تُبرز روح مدينة جدة وثقافتها الغنية.
وتعود منطقة “سيتي ووك” هذا العام بحلة جديدة، عبر مساحات تفاعلية وتجارب مميزة تشمل بيوت الرعب المليئة بالمغامرات، وألعابًا تناسب جميع الأعمار.
وعبر تنوع استثنائي يواصل موسم جدة تطلعاته نحو تحقيق إنجازات جديدة، عبر إطلاق أنشطة تقام لأول مرة، وتقديم مفاجآت ترفيهية تستلهم طابع المدينة وروحها المتجددة، ويسعى في نسخته الحالية إلى إضفاء طابع مختلف على عروس البحر الأحمر، يُجسد تاريخها العريق ومكانتها المتجددة، لجعلها وجهة مفضلة للزوار من داخل المملكة وخارجها، عبر تجارب تجمع بين الثقافة، والرياضة، والسياحة، والترفيه في مشهد واحد ينبض بالحياة.
ويأتي الموسم هذا العام ليعزز مكانة جدة وجهة إقليمية، مستفيدًا من ثرائها الثقافي والتاريخي، بما يمنح الزوار تجارب أكثر تنوعًا وعمقًا، ويسهم في تنشيط الحركة السياحية، ودعم سوق العمل عبر توفير فرص متنوعة، مما يرسخ دور الموسم بوصفه عاملًا فاعلًا في التنمية الاقتصادية والحضرية للمدينة.