مساهمو أبومعطي يقرون توزيع أرباح نقدية للفترة المنتهية في مارس
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
الرياض - مباشر: وافق مساهمو شركة عبدالله سعد أبومعطي للمكتبات "أبومعطي" خلال اجتماع الجمعية العامة العادية (الاجتماع الأول) أمس الأربعاء الموافق 20 سبتمبر / أيلول 2023 ، على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين عن الفترة المالية المنتهية في 31 مارس/ آذار2023، بنسبة 5% من رأس المال وبما يعادل 0.
وأوضحت الشركة، بحسب بيان لها اليوم الخميس على "تداول"، أن إجمالي مبلغ التوزيعات بلغ نحو 10 ملايين ريال، مبينة أن الأحقية تكون للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (مركز الإيداع) في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق، على أن يتم الإعلان عن تاريخ توزيع الأرباح لاحقاً.
وأضافت الشركة أنه تم التصويت أيضاً على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية إضافية بمبلغ 10 ملايين ريال على المساهمين عن بواقع 0.5 ريال عن كل سهم وبنسبة 5% من رأس المال، على أن تكون الأحقية للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية العامة والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (مركز الإيداع) في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق، سيتم الإعلان عن تاريخ توزيع الأرباح لاحقاً.
كما تم التصويت على صرف مبلغ 900 ألف ريال مكافأة سنوية لأعضاء مجلس الإدارة للعام المالي المنتهي في 31 مارس/ آذار 2023، وتفويض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية بشكل نصف سنوي أو ربع سنوي عن العام المالي المنتهي بتاريخ 31 مارس/ آذار2023.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: مجلس الإدارة
إقرأ أيضاً:
مسؤولون أمريكيون يقرون بفشل التحالف البحري بقيادة أمريكا
ونقلت واشنطن بوست عن مسؤولين أمريكيين"التحالف البحري بقيادة الولايات المتحدة لم يساعد بشكل كبير في ردع اليمنيين .
وكانت الصحيفة اشارت في وقت سابق الى إنه وعلى الرغم من أشهر من الغارات التي تشنها قوات التحالف، بقيادة الولايات المتحدة، على اليمن فإنهم لا يزالون قادرين على تهديد أحد أهم ممرات الشحن البحري في العالم، “اعتمادا على ترسانة من الأسلحة، التي تتطور بشكل متزايد، وتمكنهم من مهاجمة السفن في البحرِالأحمر وحوله”.
ووقالت الصحيفة في تقرير لها إلى أنه خلال شهر يونيو الماضي وحده تمكن المقاتلون اليمنيون الذين يعملون برا وبحرا، “من إغراق سفينة، وإشعال النيران بأخرى، وإطلاق أسراب من الطائرات المسيرة تجاه السفن الحربية الأمريكية، وإرسال قوارب يتم التحكم فيها عن بعد محملة بالمتفجرات”.
كما تمكن اليمنيون من تطوير الأسلحة القديمة التي كانت بحوزتهم وتطوير أسلحة جديدة، بحيث أصبحت أول مجموعة قادرة على استخدام صواريخ باليستية مضادة للسفن لضرب أهداف بحرية، حسب ما قال قادة عسكريون أمريكيون للصحيفة.