“تعليم نجران” ينهي استعداداته للاحتفال باليوم الوطني الـ 93 بفعاليات متنوعة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
المناطق_نجران
أنهت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة نجران استعداداتها للاحتفال باليوم الوطني الـ 93، بحزمة من الفعاليات المتنوعة
وأوضح مدير عام التعليم بالمنطقة منصور بن عبدالله آل شريم، أن مدارس المنطقة ستنفذ عدداً من الفعاليات بهذه المناسبة؛ لتعزيز قيم الانتماء والولاء للدين ثم الملك والوطن لدى أبنائنا الطلاب والطالبات وجميع منسوبي التعليم، مبيناً أن الفعاليات تتضمن فعالية “البيرق” للتعريف بتقاليد العلم السعودي وطرق المحافظة عليه، والعناية به، ومسيرة للكشافة، وإقامة معرض بعنوان “نحلم ونحقق”، والمشاركة في الحفل الرسمي للمنطقة برعاية سمو أمير المنطقة، إضافةً الى فعالية جدارية “نحلم ونحقق” من خلال الرسم الحر، ومسابقة بعنوان “نحلم ونحقق”، وزيارة عددٍ من الجهات العسكرية، وذلك ضمن فعاليات برنامج “دون حدك ياوطن”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم نجران
إقرأ أيضاً:
بعد فوزها بجائزة كوتلر.. فعالية الصحة “امش 30” تحقق أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع
أكدت وزارة الصحة أن فعالية “امش 30″، حققت أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع وترسيخ ثقافة المشي كعادة يومية، مما أسهم في خفض معدلات الأمراض المزمنة ورفع متوسط العمر المتوقع للأفراد.
وتأتي هذه الجهود دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي الهادفة إلى الوصول بمتوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030، بما يتماشى مع رؤية المملكة لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بنمط حياة صحي ومستدام.
جاء ذلك بعد أن حازت “امش 30” على جائزة كوتلر عن فئة “أفضل حملة للصحة والعافية”، تقديرًا لدورها البارز في تعزيز صحة المجتمع.
أخبار قد تهمك وزارة الصحة تحيي “يوم شهيد الصحة” 2 مارس 2025 - 11:36 مساءً نيوزويك: 10 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل في 2025 27 فبراير 2025 - 9:51 مساءًوتواصل وزارة الصحة العمل على تطوير حلول مبتكرة لتحفيز الأفراد على تبني أنماط حياة صحية ومستدامة، بما يسهم في تقليل معدلات الأمراض المزمنة، لبناء مجتمع نشط وحيوي.
وتمثل “امش 30” امتدادًا لنهج “الصحة في جميع السياسات” الذي تتبناه المملكة، حيث تعد نموذجًا مبتكرًا لدعم صحة المجتمع وتعزيز الأنماط الصحية، كما تعكس استخدام التقنية الحديثة في الأنشطة الصحية التزام المملكة بتبني الابتكار وتطوير حلول مستدامة لتحسين جودة الحياة على المدى الطويل.
وحققت الفعالية مشاركة مجتمعية واسعة، مستهدفة جميع الفئات العمرية، مما أسهم في رفع الوعي بأهمية النشاط البدني كوسيلة لتحسين الصحة العامة، الوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية والجسدية.