تخلص من زوجته أمام أخيها.. تفاصيل صادمة في جريمة هزت الشرقية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
لم تكن الزوجة تتوقع أن تؤدي الخلافات بينها وبين زوجها، إلى مقتلها أمام أخيها، ولكن هذا ما حدث في محافظة الشرقية حينما أقدم الزوج على إنهاء حياة زوجته أما أعين أخيها بسبب خلافات بينهم، حتى أنه لم يكتف بذلك ولكنه أشضذشذشصاب أخيها بطلقة بعد أن أفرغ خزينة مسدسة في زوجته وأخيها.
تفاصيل الواقعةتخلص شاب من حياة زوجته وأصاب شقيقها بطلق ناري بقرية التلين التابعة لمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية وقام بتسليم نفسه لقسم الشرطة.
تم نقل الجثة والتحفظ عليها بمشرحة مستشفى منيا القمح تحت تصرف النيابة العامة ونقل المصاب إلى المستشفى وتقديم الرعاية الصحية اللازمة له وتحرير محضر بالواقعة.
فيما تلقت الأجهزة الأمنية إخطارا يفيد ورود إشارة من مستشفى منيا القمح باستقبال كلا من "ايه ح ع ف" 28 سنة "جثة هامدة" وتم التحفظ علي الجثة بثلاجة حفظ الموتي تحت تصرف النيابة العامة.
كما تم استقبال "حمدي ع ف " 23 سنة مصاب بطلق خرطوش بالظهر والفخذ اليمنى وجار تقديم الرعاية الصحية اللازمة له وتحرير محضر بالواقعة.
وبالإنتقال والفحص تبين قيام زوج يدعي "محمد" بإرتكاب الواقعة نظرا لوجود مشاكل أسرية بينه وبين زوجته فقام بإحضار سلاح ناري وقام بإطلاق اعيرة نارية تجاه زوجته مما أدي الي مصرعها فيما أصيب شقيقها وقام بتسليم نفسه والسلاح الي مركز شرطة منيا القمح وتم التحفظ علي المتهم والسلاح وتحرر عن ذلك المحضر اللازم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزوجة الزوج بمحافظة الشرقية تفاصيل الواقعة تفاصيل صادمة منیا القمح
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة في اغتصاب رجل لطفلة بمساعدة أطفاله
القاهرة
تحقق الجهات المختصة في مصر، اليوم الخميس، في واقعة قيام خفير مدني لإحدى الوحدات الإنشائية للوحدة الصحية بقرية العطارة بدائرة مركز شرطة شبين القناطر بمحافظة القليوبية، بالتعدي جنسيا على طفلة 9 سنوات.
وأفادت التحريات الأولية أن الخفير المتهم اعتاد على التعدي جنسيا على الطفلة تحت التهديد تارة بالسكين وأخرى بسلاح ناري، كما كان يهددها بقتلها هي ووالديها إذا أخبرتهما بالواقعة.
وكشفت التقارير، أن المغتصب يمارس فعلته منذ عشرة أيام وتم اكتشاف فقدان عذرية الطفلة عبر طبيب خاص ثم التقرير الأوَّلي لمستشفى شبين القناطر العام، فيما تم اكتشاف الواقعة اليوم حينما قام المغتصب بإرسال طفلتيه لإحضار الطفلة فبكت بشدة وحكت ما حدث.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا