رصد شجرة في البرازيل كان يُعتقد أنها انقرضت منذ 185 عاما
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
#سواليف
عُثر في مدينة شمال شرق #البرازيل، على #شجرة رُصدت للمرة الأخيرة قبل نحو قرنين وكان يُعتقد أنها انقرضت مُذّاك، حسب ما أعلنت مجموعة من العلماء، الثلاثاء.
ورُصدت شجرة ” #إيليكس_سابيفورميس” (“Ilex sapiiformis”) التي يصل ارتفاعها إلى ما بين ثمانية واثني عشر مترا، في ولاية بيرنامبوكو، من بعثة أمضت ستة أيام في المنطقة بحثا عنها، على ما أفادت “ري: وايلد”، وهي مجموعة بيئية أطلقت هذا المشروع، ويشكل النجم ليوناردو دي كابريو أحد مؤسسيها.
وكان عالم الأحياء الاسكتلندي جورج غاردنر حدّد هذا النوع المعروف باسم “إيليكس بيرنامبوكو” للمرة الأولى في العام 1838.
مقالات ذات صلةوكان تحديد غاردنر الرصد الوحيد المؤكّد لهذا النوع حتى 22 مارس، حين عثرت البعثة الجديدة على أربع أشجار على ضفة نهر صغير في بلدة إيغاراسو، على مشارف عاصمة الولاية ريسيفي.
وقالت كريستينا بيغز، المسؤولة عن الأنواع المنقرضة في “ري: وايلد”: “إنّ العثور مجددا على شجرة إيليكس بيرنامبوكو في منطقة مُدنية يقطنها نحو ستة ملايين شخص، أمر مذهل”، مضيفة “إن الشجرة هي مثال ممتاز على أهمية مواصلة أعمال البحث”.
واكتشف فريق العلماء الشجرة من خلال تتبع أثر زهور بيضاء صغيرة يتميز بها هذا النوع.
وقال قائد البعثة غوستافو مارتينيلي إن المجموعة تأمل الآن في إطلاق برنامج لإنتاج هذا النوع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف البرازيل شجرة هذا النوع
إقرأ أيضاً:
هل إتقان المحادثات العامة والقصيرة مع الغرباء يكافح الوحدة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يخشى بعض الأشخاص الانخراط بمحادثة صغيرة غير مهمة، أو يعتقدون أنها لا تستحق وقتهم، فيما هذا النوع من الأحاديث البسيطة قد يسعد آخرين. ففي معظم الحالات، خصوصًا مع الغرباء أو المعارف، لا يمكن تجنّب الحديث القصير حين يحاول الطرفان إيجاد أرضية مشتركة.
يقول مات أبراهامز، المحاضر في السلوك التنظيمي بكلية الدراسات العليا لإدارة الأعمال في جامعة ستانفورد: "إنه التواصل الذي نستخدمه ونتعرف بواسطته على الآخرين، هو البوابة المؤدية لإجراء حديث أعمق وأكثر ثراءً".
بالنسبة للأشخاص الذين ليس لديهم الكثير من الخبرة في المحادثات الصغيرة، قد يبدو التحدي شاقًا. لكن ثمة طرقًا للتحسّن في هذا النوع من التواصل، ذلك أن أبراهامز يرى أنّ الأمر يستحق المحاولة، لأنّ تبادل أطراف الحديث قد يؤثر بشكل إيجابي على الرفاهية العامة للشخص.