أنا بتكسف .. شاهيناز تطلب الخلع: عايزني طول اليوم بدون ملابس
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
«شاهيناز» فتاة بالكاد أكملت ربيعها الخامس والعشرين، حيث تزوجت قبل 3 سنوات، إلا أنها عانت من زوجها بسبب تفكيره فيها وتصرفاته معها، والتي لا تخرج عن العلاقة الزوجية في كل وقت حتى وصل الأمر أنه قد يتصل بها وهو في العمل يحدثها عن العلاقة، وفي النهاية طلبت منه الانفصال في هدوء وحينما رفض قرّرت اللجوء إلى محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع منه، للتخلص من تصرفاته.
سردت شاهيناز قصتها كاملة مع زوجها حيث تزوجت بعمر 22 عامًا، ولم يمض على فترة خطوبتها أكثر من 5 أشهر قبل ذلك، من شاب يدعى مصطفى ويكبرها بـ 4 أعوام ونصف، وكان شابًا مهذبًا وفي وظيفة مرموقة بإحدى الشركات، ولم يظهر عليه شيء مما عانته بعد الزواج، حيث تقدم الشاب للزواج منها بمجرد عملها في ذات الشركة التي يعمل بها، فلم تمض سوى 4 شهور في عملها حتى طلب منها رقم هاتف والدها، وتقدّم للزواج منها، ووافقت شاهيناز وأسرتها على طلب العريس، ولأنها ومصطفى من أسر متوسطة الحال، فقد تم التجهيز للزواج في 5 شهور فقط.
وقالت “شاهيناز” في قصتها، تزوجت بعد 5 أشهر فقط من الخطوبة، ولم يكن زوجي غير مهذب أو ذا شخصية منحرفة، فقد كانت الشهور الأولى كانت طبيعية وليس بها مشكلات، وكنت أظن أن مطالبه بأن أبقى بملابس خاصة أو بدون في المنزل، مطالب شاب لزوجته، وبمرور عام على الزواج، أصبحت هذه مشكلة كبيرة في حياتي، فقد بات زوجي يطلب بصورة يومية أن أجلس بدون ملابس، وكنت أتحدّث معه أنني أشعر بالحرج، إلا أنه كان يخبرني قائلاً -مفيش واحدة تتكسف من زوجها- حتى وإن لم تكن هناك علاقة لكنه كان يريد رؤيتي هكذا على مدار اليوم.
وتابعت “شاهيناز” في قصتها عن زوجها، في آخر سنة دي الموضوع مبقاش طبيعي، كل شوية يهزر هزار خارج يشد هدومي عشان أقعد من غيرها، يتصل بيا وهو في الشغل ويكلمني عن العلاقة الزوجية، وفي النهاية قعدت أنا وهو وقولتله أنا مش هقدر أعيش كدة قال لي ده اللي عندي وانتي مراتي، وطلبت منه الانفصال في هدوء لكنه رفض وقررت أروح محكمة الأسرة وأرفع قضية خلع عليه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاهيناز محكمة الاسرة الخلع الزواج العلاقة الزوجية علاقة الزوجية
إقرأ أيضاً:
أميركا تطلب من الهند خفض الرسوم على السيارات من 110% إلى 0%
الاقتصاد نيوز - متابعة
تسعى أميركا إلى إقناع الهند بخفض الرسوم الجمركية التي تفرضها نيودلهي على واردات السيارات من واشنطن إلى نطاق الصفر، وفقاً لما ذكرته مصادر مطلعة على الأمر لوكالة رويترز.
وعلى الرغم من ذلك، فإن الهند لا تزال مترددة بشأن الخفض الفوري لهذه الرسوم إلى الصفر، حتى وإن كانت تفكر في مسألة خفض الرسوم الجمركية.
ومن المقرر أن تبرز مسألة التعرفات الجمركية الهندية المرتفعة على السيارات في المحادثات التجارية الثانية التي ستنطلق مع واشنطن، بما يمهد الطريق أمام صانعة السيارات الكهربائية الأميركية تسلا لاقتحام السوق الهندي.
وتبلغ الرسوم على واردات السيارات إلى الهند نحو 110%، وهو ما دفع رئيس شركة تسلا إيلون ماسك إلى انتقاد هذا الوضع، كما أوقفت الشركة خططها للمرة الثانية لدخول ثالث أكبر سوق للسيارات في العالم العام الماضي.
وتطلب إدارة ترامب من الهند خفض التعرفات إلى الصفر أو عند مستوى لا يذكر على معظم القطاعات باستثناء الزراعة، مشيرة إلى أن التوقعات بشأن إلغاء نيودلهي التعرفات على السيارات كانت أكثر وضوحاً من أي شيء آخر.
كما أكد مصدر آخر، أن الهند تستمع إلى أميركا ولم تتراجع، مضيفاً أنها سترد بموقفها بشأن التعرفات بعد التشاور مع الصناعات المحلية.
وبعد لقاء بين ترامب ورئيس الوزراء الهندي الشهر الماضي، اتفق الجانبان على حل الخلافات المتعلقة بالتعرفات الجمركية، والعمل على الجزء الأول من الصفقة بحلول خريف العام الجاري، بهدف تحقيق تجارة ثنائية بقيمة نصف تريليون دولار بحلول 2030.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام