القدس المحتلة - ترجمة صفا

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، تمديد إغلاق معبر بيت حانون/إيرز شمال قطاع غزة.

وأفادت القناة السابعة العبرية، وفق ترجمة وكالة "صفا" بأن حكومة الاحتلال قررت تمديد إغلاق معبر بيت حانون والذي أغلق السبت الماضي بحجة الأعياد اليهودية.

وأضافت القناة، أن قرار تمديد إغلاق المعبر جاء بسبب ما شهدته المناطق الحدودية للقطاع من مظاهرات، خلال الأيام الماضية.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: حاجز بيت حانون إيرز

إقرأ أيضاً:

ما مستقبل التطبيع بين السعودية وإسرائيل في عهد ترامب؟ (ترجمة خاصة)

قالت وكالة رويترز إن سياسة الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، الخارجية ستواجه عالما مشتعلا، في التوترات التي يشهدها الشرق الأوسط والبحر الأحمر.

 

وذكرت الوكالة في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن ترامب سيواجه أيضًا الشرق الأوسط المتقلب الذي يهدد بالانزلاق إلى صراع إقليمي أوسع.

 

ونهاية فترة رئاسته السابقة تحديدا 2020 توقّع ترامب أن تعترف السعودية بإسرائيل "في الوقت الملائم" لتلحق بذلك بركب كلّ من الإمارات والبحرين اللتين وقّعتا برعايته في البيت الأبيض، الثلاثاء، اتفاقين مع الدولة العبرية.

 

وذكر ترامب حينها أنّ هناك إمكانية لأن توقّع "سبع أو ثماني دول" إضافية اتّفاقات مماثلة مع إسرائيل، “بما فيها (الدول) الكبيرة”، لفت إلى أنّ السعودية قد تكون إحدى هذه الدول.

 

وأضاف التقرير "تخوض إسرائيل حروبًا في غزة ولبنان بينما تواجه عدوها اللدود إيران، حتى مع إطلاق الحوثيين في اليمن النار على الشحن التجاري في البحر الأحمر".

 

ورجح التقرير أن يدفع ترامب نحو التطبيع التاريخي للعلاقات بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، وهو الجهد الذي بدأ خلال ولايته الأولى والذي سعى إليه بايدن أيضًا.

 

وذكرت أن ترامب أعرب سابقا عن دعمه لمحاربة إسرائيل لتدمير حماس في الجيب الفلسطيني، لكنه قال إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حليف ترامب الذي يُعتقد على نطاق واسع أنه فضل عودته إلى السلطة، يجب أن ينهي المهمة بسرعة.

 

وتوقعت الوكالة أن يستمر ترامب في تسليح إسرائيل، الذي قال إن وجودها كان ليتعرض للخطر إذا تم انتخاب هاريس - وهو ادعاء رفضته إدارة بايدن نظرًا لدعمها القوي لإسرائيل.

 

وقالت "من المرجح أن لا تكون سياسته تجاه إسرائيل مرتبطة بمخاوف إنسانية، على النقيض من الضغوط التي مارسها بايدن بشكل محدود. وأضافت "قد يمنح ترامب نتنياهو حرية أكبر مع إيران".

 

وبحسب التقرير فإن ترامب قد يواجه أزمة جديدة إذا سارعت إيران، التي كثفت أنشطتها النووية منذ تخليها عن الاتفاق النووي مع طهران في عام 2018، إلى تطوير سلاح نووي.

 

وتابع "عندما كان ترامب في البيت الأبيض آخر مرة، أشرف على توقيع اتفاقيات إبراهيم بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين. لكن تلك الصفقات الدبلوماسية لم تفعل شيئًا لتعزيز الدولة الفلسطينية في الضفة الغربية وغزة".

 

ومع ذلك، قالت رويترز "من المرجح أن يدفع ترامب نحو التطبيع التاريخي للعلاقات بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، وهو الجهد الذي بدأ خلال ولايته الأولى والذي سعى إليه بايدن أيضًا."

 

 


مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلن أنها ستعيد فتح معبر إلى غزة
  • خبراء : مجاعة وشيكة خلال أيام في شمال قطاع غزة
  • لأوّل مرة منذ 2005.. إسرائيل تستعد لافتتاح معبر إضافي مع قطاع غزة
  • بشكل مؤقت.. إغلاق مطار بن جوريون
  • 144 عملًا مقاومًا في الضفة والقدس خلال أسبوع
  • ما مستقبل التطبيع بين السعودية وإسرائيل في عهد ترامب؟ (ترجمة خاصة)
  • عبر معبر رفح.. الإمارات ترسل قافلتي مساعدات إلى قطاع غزة
  • ردا على اتهام قناة العربية بدعم الاحتلال.. مديرها السابق يقارنها بالجزيرة (شاهد)
  • إسرائيل تمدد إغلاق مكتب شبكة الجزيرة برام الله
  • قوات الاحتلال تُعيد فتح معبر الكرامة