العمودي يشيد بجهود منظمة اليونيسيف للطفولة في دعمها للقطاع الصحي بحضرموت الوادي والصحراء
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
(عدن الغد)جمعان دويل:
اشاد مدير عام مكتب وزارة الصحة العامة والسكان بحضرموت الوادي والصحراء الدكتور / هاني خالد العمودي ، بجهود منظمة اليونيسيف للطفولة في دعمها للقطاع الصحي بحضرموت الوادي والصحراء .
جاء ذلك خلال لقائه اليوم بمكتبة وفد منظمة اليونيسيف الطفولة – عدن ، برئاسة مسئول الصحة في مكتب عدن ، الدكتور / محمد ابراهيم ، الذي يزور وادي حضرموت حاليا .
وفي اللقاء تم مناقشة اوجه الدعم المقدم من منظمة اليونيسيف للطفولة للقطاع الصحي بحضرموت الوادي والصحراء في جميع الانشطة الصحية ، وعبر الدكتور / العمودي عن شكره وتقديره لمنظمة اليونيسيف ، التي تعتبر شريك قوي وفاعل لقطاع الصحة بحضرموت الوادي والصحراء وحافظ على استقرار تقديم دعمه لخدمات الرعاية الصحية الاولية في ظل الظروف القاسية التي تمر بها البلد .
وبدوره اعرب الدكتور / محمد ابراهيم ، عن سعادته لزيارة مديريات الوادي التي تعتبر نموذجا يجب الاقتداء به في الاستفادة القصوى من دعم اليونيسيف ، موضحا ان هذه الزيارة تأتي تزامنا مع تنفيذ حملة التطعيم ضد الحصبة متمنيا النجاح لها .
حضر الاجتماع نائب المدير العام لمكتب وزارة الصحة لشئون المديريات الصحراوية / خالد عبدالله العامري ومدير إدارة التحصين / جعفر ربيّع بن عبيدالله ومدير إدارة التثقيف والاعلام الصحي الدكتور /احمد بامدحج ومن وفد منظمة اليونيسيف الدكتور / وائل الحاج والدكتور / مؤيد الشيباني.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: منظمة الیونیسیف
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: مئات ملايين الأطفال والمراهقين يواجهون العنف يوميا
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، إن هناك مئات الملايين من الأطفال، وفي سن المراهقة بأنحاء العالم يواجهون العنف يوميا في منازلهم ومدارسهم وفي أماكن أخرى، مما قد يؤدي إلى عواقب تستمر معهم مدى الحياة.
وأفادت منظمة الصحة العالمية بأن العنف يشمل الضرب من قبل أفراد الأسرة، والتعرض للترهيب في المدرسة، بالإضافة إلى العنف الجسدي والعاطفي والجنسي.
وفي معظم الحالات، تحدث وقائع العنف خلف الأبواب المغلقة.
وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن أكثر من نصف من تتراوح أعمارهم بين عامين و17 عاما – أو أكثر من مليار قاصر في المجموع – يتعرضون للعنف كل عام.
ويتعرض ثلاثة من بين كل خمسة من الأطفال والمراهقين للعنف الجسدي في المنزل، كما تتعرض واحدة من بين كل خمس فتيات وواحد من بين كل سبعة فتيان للعنف الجنسي. ويتأثر ما يتراوح بين ربع ونصف القاصرين بالتنمر، بحسب ما ورد في المعلومات المقدمة.
وتفيد التقارير بأن نصف الأطفال فقط هم من يتحدثون عن تجاربهم مع العنف، وأن أقل من 10% منهم يتلقون المساعدة.