٤ إصابات واعتقال شاب باقتحام مخيم الجلزون
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
رام الله - صفا
اقتحمت قوات الاحتلال صباح الخميس، مخيم الجلزون شمال مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، تخللها اندلاع مواجهات وإصابة أربعة شبان.
وشهدت حارات المخيم مواجهات عنيفة ضد قوات الاحتلال، أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي، ما أدى لإصابة أربعة شبان، ثلاثة منهم بالرصاص الحي في الأقدام.
واعتقل الاحتلال خلال الاقتحام الشاب أحمد هشام السيد بعد مداهمة منزله.
???? متابعة صفا| جانب من اقتحام الاحتلال مخيم الجلزون برام الله pic.twitter.com/4tVHnpP1EV
— وكالة صفا (@SafaPs) September 21, 2023
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: اعتقال اصابات مخيم الجلزون
إقرأ أيضاً:
انتحار مجند صهيوني شارك في العدوان على غزة
الثورة نت/وكالات كشفت القناة 13 الصهيونية، اليوم الثلاثاء، إن جنديًا صهيونيا من الاحتياط، انتحر في قاعدة لقوات العدو. وأوضحت القناة، أن الجندي أقدم على الانتحار بعد أن خدم أكثر من 300 يوم في الاحتياط خلال العام ونصف العام الماضيين. على صعيد آخر أوضحت إحصائية لقوات العدو، اليوم الثلاثاء، أن 37 % من إصابات جنود الاحتلال خلال العدوان على قطاع غزة، كانت في الأطراف و9% في الأعضاء الداخلية. وبحسب ما اعترفت به الإحصائية فإن أكثر من 70 جنديًا صهيونيا بترت أطرافهم منذ بداية الحرب على قطاع غزة نتيجة للمعارك مع المقاومة الفلسطينية. وأوضحت أن 9 % من إصابات الجنود كانت في الأذن و7% في العمود الفقري و2% في العين و2% في الرأس. وفي معطيات سابقة نشرها قسم إعادة التأهيل لدى قوات العدو نهاية العام المنصرم، أشار لاستقبال 10056 مصابًا وجريحًا من جرحى حرب وأحداث 7 أكتوبر، لافتًا إلى أنه كان يستقبل شهريًا أكثر من 1000 مصاب جديد جراء المعارك الدائرة. وأوضح المعطيات، أن من بين المصابين 35% منهم يعانون من رد فعل نفسي أو اضطراب ما بعد الصدمة، 37% يعانون من إصابات في الأطراف – 68% منهم من جنود الاحتياط، معظمهم من الشباب، بينهم 51% بأعمار 18-30 و31% بأعمار 30-40. وذكرت أن حوالي 28% من جميع المصابين (حوالي 2800) تظهر عليهم آثار الصراع النفسي وهو “الإصابة الرئيسية” لديهم. وبحسب البيانات، فإن معاناة المصابين تتمثل بشكل رئيسي في القلق والاكتئاب ما بعد الصدمة وصعوبات التكيف وصعوبات التواصل. وعلى مدار شهور العدوان الذي شنه العدو الصهيوني على قطاع غزة، خاضت فصائل المقاومة الفلسطينية معارك ضارية مع قوات العدو ونفذت العديد من الكمائن ضد القوات المتوغلة داخل القطاع، موقعة خسائر فادحة في صفوف ضباطه وجنوده وآلياته. فيما لا تفصح قوات العدو عن الرقم الحقيقي لخسائره وأعداد القتلى والجرحى في صفوفه جراء تلك المعارك.