إسرائيل تعثر على دبابة مسروقة من قاعدة عسكرية في باحة للخردة
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أعلنت الشرطة الإسرائيلية أنها عثرت على دبابة خارج الخدمة في باحة للخردة بعد الإبلاغ عن سرقتها من قاعدة عسكرية.
وقالت الشرطة إنها تلقت بلاغا من وزارة الدفاع "بشأن سرقة دبابة من قاعدة تدريب تابعة للجيش بالقرب من تقاطع إلياكيم".
وأطلقت الشرطة حملة تفتيش في المنطقة في شمال إسرائيل وسرعان ما "عثرت على الدبابة في باحة للخردة في منطقة نيشر" المجاورة.
وأضافت الشرطة أنها تحقق في الدافع وراء سرقة الدبابة وكيفيه تنفيذ عملية السرقة.
وأشار الجيش الإسرائيلي في بيان إلى أن الدبابة المسروقة من طراز ميركافا 2 "وأُخرجت من الخدمة منذ سنوات عديدة".
وأضاف الجيش أن "الدبابة "منزوعة السلاح وأنظمتها لا تعمل"، لافتا إلى أنها كانت تستخدم للتدريب في منطقة إطلاق نار يمكن للمشاة الوصول إليها.
وهذه ليست المرة الأولى في الشهور الأخيرة التي تتعرض فيها دبابة قديمة للسرقة في إسرائيل، ففي فبراير سُرقت دبابة من موقع تذكاري لاستخدامها في الاحتجاجات ضد الحكومة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي ميركافا إسرائيل إسرائيل الجيش الإسرائيلي دبابة إسرائيلية سرقة دبابة الجيش الإسرائيلي ميركافا إسرائيل أخبار إسرائيل
إقرأ أيضاً:
مرصد مقرب من إسرائيل: إيران تعد قواعد عسكرية نووية لحمايتها من الاستهداف
بغداد اليوم - ترجمة
اكد مرصد ميمري لمكافحة الإرهاب المقرب من النظام الإسرائيلي، اليوم الإثنين (3 شباط 2025)، نقلا مصادر امنية رصد ما قالت انها "عمليات بناء" تقوم بها ايران قواعد صواريخ نووية تضمن لها الحماية من عمليات الاستهداف الجوي.
وقال المرصد بحسب تقريره الذي ترجمته "بغداد اليوم"، ان الحكومة الإيرانية باشرت منذ مدة ببناء قواعد عسكرية تمثل "حاضنات" للصواريخ النووية، موضحة ان تلك الحواضن تستخدم لحماية الصواريخ النووية من عمليات الاستهداف الجوي وتحتوي على قاعدة اطلاق تحت أرضية.
المرصد لم يكشف خلال تقريره عن المواقع التي تم رصد عمليات بناء الحواضن الخاصة بالصواريخ النووية فيها، مكتفيا بالإشارة الى انها "ادلة" تثبت استعداد ايران لتصنيع قنابل نووية يمكن حملها على متن الصواريخ التي تملكها ايران حاليا في ترسانتها العسكرية.
وأشار المرصد الى ان من المرجح ان تستخدم ايران هذه الحواضن النووية كورقة ضغط على الغرب في مفاوقات مقبلة، او تستغلها لما وصفها بــ "اشعال المنطقة" في حال فشلت المفاوضات وتعرض النظام الإيراني الى "خطر مباشر".