اعترافات طالبين متهمين بتقييد آخر فى عامود: كنا بنهزر معاه
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
اعترف طالبين متهمين بتقييد وربط زميلهما فى عامود وتصويره فيديو أمام النيابة العامة بمحكمة جنوب القاهرة، أنهما كانا يمزحا معه وهو كان يعلم ذلك ولم يعترض، ونشرا الفيديو على منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك" بهدف تحقيق مشاهدات وتحقيق أرباح. وأضاف المتهمين أنه بعد انتشار الفيديو وتحقيق مشاهدات عالية، هاتفهم صديقهما المجنى عليه وطالب بسرعة حذف الفيديو، خاصة بعد أن شاهدت عائلته الفيديو وأبدوا زعلهم منه لما ظهر فيه من إسفاف على المجنى عليه، ولكنهما رفضا حذفه بعد أن حقق مشاهدات كبيرة، فقرر المجنى عليه تحرير بلاغا ضدهما وتم ضبطهما واتخاذ الإجراءات القانونية حيالهما.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الداخلية اخبار الداخلية اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
زلزال اعترافات يكشف خفايا فساد بلدية إسطنبول
في تطور لافت ضمن قضايا الفساد في بلدية إسطنبول، كشف رجل الأعمال التركي ظافر غول عن تفاصيل مثيرة تورط فيها رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو وعدد من مساعديه. واستفاد غول من قانون الندم الفعّال ليصبح شاهدًا رئيسيًا، حيث اعترف بدوره كوسيط في عمليات رشوة تجاوزت 6 ملايين ليرة تركية، بالإضافة إلى نقل 13 شقة دون أي تحويل مالي إلى أحد المقربين من إمام أوغلو.
تورط إمام أوغلو واعتقاله
في 19 مارس، اعتُقل إمام أوغلو على خلفية اتهامات بالفساد، بينما أُفرج عنه فيما يتعلق بتهم تتعلق بالإرهاب. ومع إيداعه في سجن مرمرة، بدأت تتكشف خيوط ملفات الفساد التي شهدتها بلدية إسطنبول خلال فترة رئاسته.
اعترافات صادمة تكشف شبكة الفساد
بحسب ما كشفه الصحفي التركي نديم شَنَر، فإن رجل الأعمال ظافر غول أكد في اعترافاته أمام النيابة أنه كان وسيطًا رئيسيًا في عمليات الرشوة، وأنه بعد اعترافه تم الإفراج عنه ليُحاكم دون احتجاز. كما أوضح تقرير وحدة الجرائم المالية أن غول نقل 13 شقة إلى آدم سويتكين، الذي يُعرف بأنه المسؤول عن التمويل السري لإمام أوغلو، دون أي تحويل مالي.
تفاصيل الصفقة المشبوهة
وفقًا للاعترافات، فإن رجل الأعمال أوغور غونغور، وهو أحد المشتكين الرئيسيين في القضية، كشف أنه خلال فترة رئاسة إمام أوغلو لبلدية بيلكدوزو، تم ابتزازه لدفع رشوة مقابل الحصول على تراخيص بناء لمشروعه العقاري.
حادث دموي في تركيا.. سيارة تهوي من منحدر وتسفر عن قتلى!
الإثنين 31 مارس 2025ووفقًا لغونغور، فقد طلب نائب رئيس البلدية آنذاك مراد تشاليك منه: