شاهد الفيديو الذي يبكي السودانيين ليل ونهار “حضرات السادة المسافرين على متن الخطوط الجوية السودانية أهلاً بكم في مطار الخرطوم الدولي”
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
كابتن الطائرة يوجه حديثه لركاب أول طائرة وهي تقترب من الهبوط في مطار الخرطوم الدولي، بعد انتهاء الحرب وعودة الأمن والسلام، حضرات السادة المسافرين على متن الخطوط الجوية السودانية أهلاً بكم في مطار الخرطوم الدولي.
رحلة رقم 249 .. لقد انتظرتم ساعة النصر وطال انتظاركم، وها أنتم تهبطون على أراضي بلادكم سالمين آمنين، هي أرضكم ووطنكم الذي تستحقون.
هذا الفيديو جعل جموع الشعب السوداني تذرف الدموع الحارة، وهي أشد شوقاً لمعانقة أرضهم بسلام وهي محررة من غدر وخيانة مليشيا الدعم السريع، وقد اقتربت اللحظة، فمعركة الكرامة في نهاياتها .. وستبدأ رحلة البناء والتعمير.
شاهد الفيديو واستمع للكلمات والمشاهد المؤثرة:
رصد وتحرير – “النيلين”
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.