أزمة الكهرباء تعود مجدداً في عدن
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
عادت أزمة الكهرباء مجدداً، في عدد من مديريات عدن (جنوبي اليمن)، مع ارتفاع ساعات انقطاع التيار إلى نحو 18 ساعة كل 24 ساعة، بعد أسابيع قليلة على الاستقرار النسبي.
واوضح مصدر في المؤسسة العامة لكهرباء عدن، ان القدرة التوليدية لمحطة بترومسيلة انخفضت من 90 إلى 60 ميجا وات، نتيجة نقص في مادة الوقود.
وافاد بانه يصل إلى المحطة بشكل يومي نحو 4 ناقلات وقود، في الوقت الذي تحتاج ضعف ذلك، ما ينعكس على أداء الخدمة تجاه المواطنين.
بالتزامن تشهد القدرة التوليدية للطاقة المشتراة من القطاع الخاص تراجعاً مماثلاً، في الوقت الذي تشهد عدن الساحلية ارتفاعاً شديداً في درجة الحرارة، مما يتسبب يتفاقم معاناة السكان لا سيما المرضى وكبار السن والأطفال.
وشهدت مختلف مديريات عدن، منتصف الشهر الفائت موجة احتجاجات غاضبة واسعة، وقطع الطرقات تنديداً بتردي مشابه للخدمة، تحسنت على إثرها أسابيع قليلة لتعاود الأزمة مجدداً.
ومنذ تحرير مدينة عدن من مليشيا الحوثي في العام 2015م، وسكان مدينة عدن يعانون من تفاقم أزمة الكهرباء نتيجة الفساد المستشري في الحكومة، وعدم تعاطي الأخيرة مع هذا الملف بجدية، رغم الاحتجاجات والشكاوى المتجددة بين الحين والآخر.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
بعد استدعائهم للخدمة العسكرية.. اليهود الحريديم في شوارع تل أبيب مجددا رفضاً للتجنيد الإجباري
تظاهر اليهود الحريديم، الأحد، في مدينة بني براك وسط إسرائيل ضد التجنيد الإجباري، بعد إصدار الحكومة 7000 إشعار لتجنيد المزيد منهم. وحاولت سيدة تحدي الغاضبين قائلة:" عارٌ عليكم، إنخرطوا في الجيش. كل جنودنا يُقتلون وأسرانا لم يعودوا إلينا. ما هذا؟ أي دولة هذه؟"
اعلانقال أحد المتظاهرين: "على الآخرين أن يفهموا أننا لا نمضي قدماً نحو المذبحة، ولا إلى المعارك السياسية، وليس إلى المحكمة العليا أو الكنيست. نحن يهود ولسنا إسرائيليين، ولا نرغب بالانضمام إلى الجيش بأي شكل من الأشكال".
وقد حاولت سيدة إسرائيلية تحدي الحريديم الغاضبين بقولها:" عارٌ عليكم، إنخرطوا في الجيش. كل جنودنا يُقتلون وأسرانا لم يعودوا إلينا. ما هذا؟ أي دولة هذه التي تُسمى إسرائيل؟"
وفي حزيران/ يونيو، أمرت المحكمة العليا الإسرائيلية بالإجماع الحكومة بالبدء في تجنيد اليهود المتشددين في الجيش.
ضباط شرطة إسرائيليون يفرقون احتجاجاً للحريديم على التجنيد في الجيش في بني براك، بالقرب من تل أبيب، إسرائيل، الأحد، 17 نوفمبر، 2024.Francisco Seco/ APويشكّل اليهود المتشددين حوالي 13% من سكان إسرائيل، ويعارضون التجنيد لأنهم يعتقدون أن التفرغ الكامل للدراسة في المعاهد الدينية هو أهم واجباتهم.
وقد أدت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر إلى مقتل 43,843 فلسطيني، 70 في المئة منهم من النساء والأطفال بحسب الأرقام الأممية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الشرطة الإسرائيلية تعتقل خمسة من الحريديم خلال مظاهرة في القدس ضد التجنيد الإجباري غالانت يصدر أمر استدعاء للخدمة العسكرية لـ1000 من اليهود الحريديم.. خطوة قد تهز حكومة نتنياهو استطلاع: انقسام في صفوف الإسرائيليين حول التصعيد مع حزب الله واغتيال السنوار يهودقطاع غزةاليهوديةإسرائيلمظاهراتاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب في يومها الـ408: الحصيلة تقترب من 44 ألفا في غزة وإسرائيل تغتال مسؤول الإعلام في حزب الله يعرض الآن Next حضرها ألف شخص... مسيرة للمعارضة الروسية في برلين تدعو لمحاكمة بوتين وإنهاء الحرب في أوكرانيا يعرض الآن Next خيبة أمل شخصيات عربية وإسلامية في أمريكا من فريق ترامب للشرق الأوسط وارتياح في صفوف المستوطنين يعرض الآن Next جمعية خيرية إيطالية ترسل 15 طنا من المساعدات الإنسانية إلى غزة فهل تجد لها طريقا إلى القطاع المدمّر؟ يعرض الآن Next غارة إسرائيلية تستهدف محمد عفيف مسؤول الإعلام في غارة على بيروت.. فمن هو؟ اعلانالاكثر قراءة طيارون أمريكيون شاركوا بصد الهجوم الإيراني على إسرائيل: كانت ليلة مرهقة وأول اختبار حقيقي لقواتنا اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" رجل يحتجز عدداً من الموظفين داخل مطعم بضواحي باريس رغم توقف شركات طيران عالمية.. الإمارات تبقي رحلاتها إلى إسرائيل مفتوحة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29ضحاياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزةفلاديمير بوتينألمانياإسرائيلإيطالياالصينالحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكيدونالد ترامبالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024