يوسف القعيد: الاستبقاء له قواعد مختلفة تمامًا عن التجنيد
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قال الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، إن مدة خدمتهم 5 سنوات ونستعد للاستبقاء، مشيرًا إلى أن الطبيب النقيب هشام قنديل، أبلغهم باحتمالية أن يكون هناك استبقاء لبعضهم وبعدها تم استبقاء المجموعة كلها.
وأضاف القعيد خلال حواره ببرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز والمذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الاستبقاء له قواعد غير التجنيد، وأي شخص ينهي خدمته من حقه المبيت بالخارج، وأخذ أجازات أكثر، وأن يأخذ قيادات أكثر، مشيرًا إلى أنه رغم أن تجنيده كان في المستشفى إلا أن التقاليد العسكرية كما هي و كانت الوحدة صارمة ورغم أن المدير لابد أن يكون طبيبًا إلا أنه طبيب عسكري وكنا نقف انتباه له ونعظمه وعدم الحديث معه إلابعد أخذ إذن.
وأكد أنه بعد الاستبقاء رأى أن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر، لانه كان يسمع من المثقفين أن الثأر مسألة مهمة حتى من ليسوا من الصعيد لديهم نية الثأر خاصة للوطن، مشيرًا إلى أنه عندما ذهب لـسيناء أدرك كم كانت تستحق منا ما قمنا به وكل ماقدمناه من جرحى وشهداء وقصص بعضها لم يكشف إلى الآن في سبيل هذه الأرض.
رأيت ياسرعرفات في تونس.
وتابع: "كنت أعتقد أن الدلتا رمز مصر لكن بعد 1967 تحولت سيناء لرمز وأمل مصر وهذا ما ربطنا برموز فلسطين الثقافية الذين جاءوا لمصر أمثال محمود درويش، و رأيت ياسر عرفات في تونس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف القعيد التجنيد شهداء
إقرأ أيضاً:
بـ "نبضات الميكرويف".. الصين تختبر سلاحا يغير قواعد اللعبة
أعلنت الصين عن تحقيق "تقدم كبير" في برنامجها السري لأسلحة الموجات الدقيقة عالية الطاقة سلاح الميكرويف"، مشيرة إلى أن النظام نجا من إطلاق آلاف النبضات المكثفة في اختبار حديث.
ويُقال إن سلاح الموجات الدقيقة أو موجات الميكرويف، الذي أُطلق عليه اسم Hurricane-3000، قادر على توليد نبضات كهرومغناطيسية تصل إلى 80 ألف فولت، أي ما يعادل قوة انفجار نووي.
ومن شأن هذه القوة الهائلة أن تعطل أو تدمر المكونات الإلكترونية في أنظمة أسلحة العدو، بما في ذلك أسراب كبيرة من الطائرات بدون طيار "الدرونز"، وفقا لموقع "ديفينس بوست".
أثناء الاختبار، أطلق Hurricane-3000 أكثر من 5 آلاف نبضة كاملة الطاقة، وتحمل الانفجارات دون أي علامة على وجود خلل.
ووفقا لفريق من العلماء الصينيين، ظل الشكل الموجي للسلاح دون تغيير على الرغم من إطلاق النار المكثف، مما يمثل معلما رئيسيا في تطويره.
وإذا تم تأكيد هذا الإنجاز، فقد يشير إلى أن بكين قد تغلبت على تحدي تقني كبير في صنع سلاح قوي للطاقة الموجهة.
على الرغم من النجاح المعلن، ذكر المطورون أن السلاح ليس جاهزا بعد للنشر الفوري وسيخضع لمزيد من الاختبارات.
وتخوض الصين والولايات المتحدة حاليا سباقا لتطوير أسلحة الموجات الدقيقة المتقدمة، حيث يهدف كل منهما إلى اكتساب ميزة استراتيجية في الحرب الحديثة.
وأعلنت واشنطن وطوكيو أيضا عن خطط للتعاون في تطوير سلاح جديد يعمل بالموجات الدقيقة مصمم للدفاع ضد الطائرات بدون طيار المعادية.