الوطن:
2025-03-31@10:31:25 GMT

حظك اليوم 21-9-2023 برج الدلو على الصعيدين المهني والعاطفي

تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT

حظك اليوم 21-9-2023 برج الدلو على الصعيدين المهني والعاطفي

يمتاز مولود برج الدلو بأنه شخصية ذكية جيدة التفكير، قادر على إدارة المشروعات ووضع الخطط التجارية التي تجعله متفوق مهنيًا بشكل كبير جدًا، وهو من الأبراج الرومانسية.

مواليد برج الدلو أشخاص ذوو روح حرة ومبتكرة، يتمتعون بعقلية متقدمة وروح استكشافية، وتقدم الوطن عبر السطور التالية حظك اليوم 21-9-2023 برج الدلو على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقًا لمواقع الأبراج.

حظك اليوم 21-9-2023 برج الدلو على الصعيد المهني

حاول أن تعثر على إرشادات مهنية تخص العمل، وجدد الخطط المهنية التي تساعدك على ترتيب أفكارك في العمل، وحاول أن تحدد أهدافك من المشروع خلال الفترات المقبلة.

حظك اليوم 21-9-2023 برج الدلو على الصعيد العاطفي

ابتعد عن دخول أطراف أخرى في العلاقة بينك وبين شريك حياتك وحاول أن تتجنب الأمور التي تثير الغضب وتوتر العلاقة، أيضًا حاول أن تعطي وقت كافي لشريك حياتك لمناقشة الأمور التي تخص العلاقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج الدلو أبراج برج الفلك برج الدلو على ا

إقرأ أيضاً:

برعاية سعودية.. سورية ولبنان تعيدان تعريف العلاقة

كتب- رئيس التحرير عبدالله الحارثي

من ينظر إلى المملكة العربية السعودية اليوم، ويراقب دورها المحوري في التقارب بين الدول المتخاصمة، والتوسط لحل النزاعات، يدرك أن الدور السياسي العميق، الذي تلعبه السعودية على المستوى الإقليمي والدولي دورٌ بات يرسم سياسات على مستوى عالٍ من الأهمية، ودور يصل إلى مرحلة الهندسة السياسية العالمية.

وعلى اعتبار أن المملكة العربية السعودية دولة محورية ذات ارتكاز جيوسياسي في المنطقة، فإن الأولوية ستكون للتقارب بين الدول الإقليمية، والعمل على تصفير كل الخلافات، والحديث بوضوح سياسي وأمني؛ من أجل منطقة أكثر أمنًا واستقرارًا.

ولعل اللقاء الذي جرى في جدة في اليومين الماضيين بين وزيري الدفاع السوري مرهف أبو قصرة، ونظيره اللبناني ميشال منسى، ما هو إلا مؤشر واضح على دور الرياض في التأكيد على الأمن والاستقرار، وهنا لا بد من الإشارة إلى دور ولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ المهندس الأساسي للسلم الإقليمي، ويمكن القول بكل ثقة: مهندس السلام الدولي، خصوصًا فيما يتعلق بالتقارب الأمريكي الروسي الأوكراني.

ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي طالما ردد في الكثير من أحاديثه” أن حربه أن يكون الشرق الأوسط في مصاف الدول العالمية”، وهذا لن يتحقق إلا باستقرار المنطقة، وحل كل القضايا الأمنية والسياسية العالقة. على الأقل هذه رؤية ولي العهد محمد بن سلمان.

ومن هنا يمكن قراءة الاتفاق السوري اللبناني على ترسيم الحدود؛ كخطوة أولية وحسن نوايا؛ نتيجة الجهود السعودية العظيمة في طي صفحات الخلاف التاريخية بين البلدين، والتي كانت ملفات مسكوتًا عنها طوال 6 عقود من الزمن.

إن فكرة جمع الطرف اللبناني والسوري على أرض المملكة العربية السعودية، فكرة لها تبعات وأبعاد غاية في الأهمية؛ إذ تعكس الثقة التي توليها كلًا من سورية ولبنان للدور السعودي، ورغبتهما أيضًا أن تكون السعودية هي المهندس لمثل هذا الاتفاق، وبالتالي تولت المملكة هذه المهمة؛ لثقتها الكاملة أن أي حساسيات سياسية وأمنية بين دول الجوار، لا بد أن تنتهج مبدأ الحوار؛ من أجل الوصول إلى الغايات السياسية، وبالفعل كانت الصورة النهائية لهذا اللقاء، والاتفاق على تكوين لجان تقنية؛ لمتابعة مسألة ترسيم الحدود، ثمرة الجهود السعودية في نهج الحوار بين الدول، ولعل هذا المنهج هو المبدأ التي بنيت عليه السياسة السعودية الخارجية على مستوى ممارستها الخاصة، وعلى مستوى إقناع الأطراف.

الحوار الذي جرى في السعودية بين الطرفين السوري واللبناني، حوار قام على مبدأ احترام السيادة بين الدولتين، ولا يخفى على المراقب السياسي، أن مثل هذا النوع من الحوارات على مستوى وزراء الدفاع، لم يكن متاحًا بين البلدين طوال نحو ستين عامًا من العلاقة المشوهة سياسيًا بين البلدين؛ بسبب محاولة النظام البائد تأجيل كل القضايا ذات السيادة، خصوصًا لجهة لبنان، وبالتالي فإن حوار ترسيم الحدود هو حقبة جديدة برعاية سعودية، وإصرار على إنجاح مثل هذا المسار؛ للتخلص من رواسب حقبة سوداء في تاريخ العلاقة بين البلدين.

كما نجحت المملكة العربية السعودي على المستوى الدولي في جمع الفرقاء على أراضيها، ووسط رعايتها؛ فهي قادرة- بكل تأكيد- أن تنجح على المستوى العربي أيضًا. ذلك أن السعودية تؤمن أن الحوار هو الطريقة الوحيدة والمضمونة لطي الخلافات، وأن السعودية بكل تأكيد سوف تدعم هذه التغييرات الإيجابية في البلدين؛ إذ يقود ذلك- بكل تأكيد- إلى تماسك المنظومة العربية الأمنية والسياسية؛ بما ينعكس على المصلحة العربية.

ومن المرجح في الفترة المقبلة أنه سيكون هناك تقارب لبناني سوري على المستوى الأمني والسياسي، ولجان تقنية لمتابعة كل تفاصيل تطبيق هذا الاتفاق، وبطبيعة الحال، ستكون السعودية هي المظلة السياسية لمثل هذه اللقاءات؛ بما يضمن مصالح كل من سورية ولبنان.

مقالات مشابهة

  • تقرير يكشف استغلال المزارعين الشباب جمعيات المياه لتحقيق التقدم المهني
  • وصفتها بالنهج المهني.. إيران تدافع عن سرية تبادل رسائلها مع أمريكا
  • إنفوجراف.. نتائج حملة «حياتك الجديدة محتاجة عزيمة» لصندوق مكافحة الإدمان خلال أسبوع
  • آخر تحديث لسعر الدولار اليوم 30-3-2025
  • برج الدلو .. حظك اليوم الأحد 30 مارس 2025 : نفقات غير متوقعة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 30 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • أخر تحديث لسعر الدولار اليوم 29-3-2025
  • برعاية سعودية.. سورية ولبنان تعيدان تعريف العلاقة
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج السبت 29 مارس 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي
  • أنقرة: أردوغان أكد هاتفيا لبوتين أهمية العمل معا لوقف الأعمال التي تغذي العنف الطائفي في سوريا