حظك اليوم برج القوس الخميس 21-9-2023 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
يعد مولود برج القوس من الشخصيات المحبه للسفر والتنقل من مكان إلى مكان آخر باستمرار، إذ إنه لا الروتين على الإطلاق ويسعى دائما إلى التجديد، وقضاء وقت خارج المنزل برفقة أصدقائه وقضاء وقت ممتع معهم، كما أنه يسعى دائما لتطوير ذاته لتغيير وظيفته بوظيفة أعلى.
ويتميز مولود برج القوس بأنه لديه شخصية مسؤولة، ويمكن الاعتماد عليه في إتمام جميع المهام المسندة إليه، ويهتم مولود هذا البرج بمعرفة الحظ اليومي الخاص به باستمرار، لذلك نوضح من خلال هذا التقرير حظك اليوم برج القوس الخميس الموافق 21 سبتمبر على الصعيد المهني والصعيد العاطفي، وفق الموقع المختص بخبراء علم الفلك، كالتالي:
حظك اليوم برج القوس على الصعيد المهنيعليك أن تعرف أن كل الظروف الصعبة ستمر بهدوء، ولا تحاول تأنيب نفسك واجتهد، كما أن أوضاعك المهنية بشكل عام مستقرة، وربما تشعر في الفترة الأخيرة بالتقصير من جانب العمل نظرًا لأحداث خارجة عن إرادتك.
يمكنك اليوم تحقيق الاستقرار المالي، وضع في اعتبارك البحث عن طرق جديدة لزيادة الدخل، مثل مصدر دخل آخر أو عمل مستقل، فقد تكون أموالك في حالة تغير مستمر، لذلك يجب أن تكون منضبطًا في إنفاقك وركز على إنشاء خطة مالية قوية.
حظك اليوم برج القوس على الصعيد العاطفىيجب أن تهتم بكل التفاصيل الخاصة بشريك حياتك، حتى لا تتعرض علاقتكما لأى أزمة، فعلاقتك بالحبيب جيدة هذه الفترة خصوصًا أنكما حريصان على التواصل مع بعضكما بطريقة أكثر ذكاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج القوس القوس حظك اليوم برج حظک الیوم برج القوس على الصعید
إقرأ أيضاً:
مجلس المالكي يقترح دمج التكوين المهني بالتعليم العالي
زنقة20ا الرباط
اقترح المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي الذي يرأس الحبيب المالكي إدماج التكوين المهني ما بعد الباكالوريا ضمن شبكة الدبلومات الجامعية، بهدف تعزيز اندماج الخريجين في سوق الشغل والحد من الهدر الجامعي، الذي أصبح يشكل تحديًا كبيرًا أمام المنظومة التعليمية المغربية.
وجاءت هذه التوصية ضمن تقرير المجلس المعنون “المدرسة الجديدة، تعاقد مجتمعي جديد من أجل التربية والتكوين من الرؤية الاستراتيجية إلى الرهانات التربوية المستقبلية”، حيث أكد على ضرورة تطوير وتثمين التكوينات القصيرة العامة والتقنية والمهنية، بما يعزز جاذبيتها ويحسن فرص تشغيل الخريجين.
وأبرز التقرير أن التكوين المهني يعد جزءًا أساسيًا من مكونات التعليم العالي بالنظر إلى عدد المسجلين فيه ودوره في تكوين التقنيين المتخصصين، ما يستدعي إعادة هيكلة التعليم الجامعي ذي الولوج المفتوح.
وأكد المجلس أن تعدد الفاعلين في هذا المجال يعرقل بلورة هندسة شاملة للتكوين، كما أن تكلفته المرتفعة تحدّ من إمكانية توسيع نطاقه على المستوى الوطني.
وسلّط التقرير الضوء على “نسبة الاستنزاف غير المقبولة” داخل الجامعات، حيث يغادر حوالي نصف الطلبة الجدد في الشعب ذات الولوج المفتوح مقاعد الدراسة دون الحصول على شهادة، ما يؤثر على أداء الجامعات ويتسبب في خسائر اجتماعية ومالية كبيرة.
وفي هذا السياق، دعا المجلس إلى إعادة هيكلة السنتين الأوليين من التعليم الجامعي، عبر تثمين شهادات التكوين القصيرة مثل دبلوم الدراسات الجامعية العامة والمهنية والتقنية، إما كشهادات نهائية ذات قيمة في سوق الشغل، أو كشهادات مؤهلة لمتابعة الدراسة في الإجازة الأساسية أو المهنية، على غرار النموذج الكندي.
وأكد التقرير أن معظم الطلبة (أكثر من 95%) يلتحقون بالإجازة الأساسية التي تُنظم غالبًا من قبل كلية واحدة، دون مساهمة تخصصات أخرى، وهو ما يستوجب إعادة النظر في هذا النمط التعليمي. وشدد المجلس على ضرورة إدراج مجموعة متنوعة من البرامج الدراسية في السنتين الأوليين من التعليم الجامعي، لتعزيز التنمية الذاتية للطلبة وتحسين فرص اندماجهم في سوق العمل.
ولمواجهة التحديات الحالية، أوصى التقرير باعتماد نموذج يجمع بين التعليم الحضوري والتعلم عن بعد، بما يتيح مرونة أكبر في تنظيم المسارات الجامعية. واعتبر أن المرونة تعد عنصرًا جوهريًا في الإصلاح، إذ تتيح تكييف التعلم مع احتياجات الطلبة ومتطلبات المجتمع، سواء من حيث الزمن والوتيرة أو من حيث فضاءات وأنماط التعلم.
ويضع تقرير المجلس الأعلى للتربية والتكوين خارطة طريق طموحة لإصلاح التعليم العالي، تقوم على إدماج التكوين المهني ضمن المنظومة الجامعية، وتقليص نسب الهدر الجامعي، مع تبني نماذج تعليمية مرنة تواكب التطورات الاقتصادية والاجتماعية.