يوسف القعيد لـ"الشاهد": بعد النكسة اعتبرنا أن تحرير سيناء هي مسؤولية هذا الجيل
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
برنامج الشاهد.. قال الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، إنه حين التقى مع الروائي جمال الغيطاني بالأديب محمود أمين العالم، عرض عليهما الالتحاق بجريدة الأخبار، والتحق الغيطاني بوظيفة محرر عسكري، بينما لم يتمكن القعيد من العمل وقتها لأنه مجند في الجيش.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج "الشاهد" على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه لاحظ بعد النكسة أن القوات المسلحة المصرية تستعد لحدث كبير ومهم، وأصبح اسم سيناء حاضرا بشكل رومانسي في الخيال المصري، وأن تحرير سيناء هي مسؤولية هذا الجيل.
وتابع أنه بعد انتهاء مدة خدمته صدر قرار الاستبقاء للجميع دون استثناء، وهذا الاستبقاء له قواعد أخرى غير التجنيد، فالمستبقى من حقه المبيت بنمزله، والخروج في إجازات أكثر، وأن يصبح قياديا، وبدأ يشعر من الأخبار التي تصل إلى وحدته أن الأمل يظهر من جديد.
اقرأ أيضاًيوسف القعيد لـ"الشاهد": ثورة يوليو 1952 هي حدث طفولتي وصباي وشبابي
يوسف القعيد لـ"الشاهد": كل رواياتي عن الحرب يكون المستشفى جزءا أساسيا منها
يوسف القعيد: نجيب محفوظ كان يرى الإخوان أكبر خراب على مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور محمد الباز يوسف القعيد برنامج الشاهد
إقرأ أيضاً:
رئيس الجيل الديمقراطي: تهجير الفلسطينيين تهديد للأمن القومي المصري
أكد ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل الديمقراطي، أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن كانت صادمة، خاصة بعد أن ظن الجميع أن هذه الخطة قد انتهت عقب الموقف المصري الحاسم والواضح الذي برز بعد أحداث 7 أكتوبر 2023.
ويتكوف : لم أناقش مع ترامب فكرة نقل الفلسطينيين من غزةعودة النازحين| بسمة وهبة: رغم أنف الاحتلال أهل غزة متمسكون بركام منازلهم
وأوضح الشهابي، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الهدف الأساسي للحرب الحالية هو تصفية القضية الفلسطينية ودفع الفلسطينيين نحو الضفة الغربية، وهو ما يشكل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري، ويعد خطًا أحمر لا يمكن تجاوزه.
وأضاف أن موقف مصر الرسمي، الذي تم التعبير عنه بوضوح في مؤتمرات دولية، لا سيما خلال "قمة القاهرة للسلام"، كشف للعالم حقيقة هذه المخططات، ما دفع العديد من الدول الداعمة لهذه الرؤية إلى إعادة النظر في مواقفها، وصولًا إلى تراجع الرئيس الأمريكي جو بايدن نفسه، رغم كونه الداعم الأكبر لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.