برنامج الشاهد.. قال الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، إنه حين التقى مع الروائي جمال الغيطاني بالأديب محمود أمين العالم، عرض عليهما الالتحاق بجريدة الأخبار، والتحق الغيطاني بوظيفة محرر عسكري، بينما لم يتمكن القعيد من العمل وقتها لأنه مجند في الجيش.

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج "الشاهد" على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه لاحظ بعد النكسة أن القوات المسلحة المصرية تستعد لحدث كبير ومهم، وأصبح اسم سيناء حاضرا بشكل رومانسي في الخيال المصري، وأن تحرير سيناء هي مسؤولية هذا الجيل.

وتابع أنه بعد انتهاء مدة خدمته صدر قرار الاستبقاء للجميع دون استثناء، وهذا الاستبقاء له قواعد أخرى غير التجنيد، فالمستبقى من حقه المبيت بنمزله، والخروج في إجازات أكثر، وأن يصبح قياديا، وبدأ يشعر من الأخبار التي تصل إلى وحدته أن الأمل يظهر من جديد.

اقرأ أيضاًيوسف القعيد لـ"الشاهد": ثورة يوليو 1952 هي حدث طفولتي وصباي وشبابي

يوسف القعيد لـ"الشاهد": كل رواياتي عن الحرب يكون المستشفى جزءا أساسيا منها

يوسف القعيد: نجيب محفوظ كان يرى الإخوان أكبر خراب على مصر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الدكتور محمد الباز يوسف القعيد برنامج الشاهد

إقرأ أيضاً:

«الجيل» يدين اقتحام الأقصى ويطالب المجتمع الدولي بوقف انتهاكات الاحتلال

أعرب الدكتور أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل، عن إدانته لاقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن تلك الخطوة الاستفزازية تأتي مواصلة للخروقات الفاضحة التي يقوم بها الاحتلال وتدنيسه لأماكن العبادة التاريخية للمسلمين، بما يمثل تأجيجا لمشاعرهم حول العالم.

وقال "قاسم"، في تصريحات صحفية اليوم، إنه على المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن، الاضطلاع بدوره في منع تلك الخروقات والانتهاكات الجسمية لوضعية المسجد الأقصى التاريخية والقانونية.

وشدد على ضرورة إلزام إسرائيل بالتقيد بالتزاماتها كدولة قائمة بالاحتلال، لافتا إلى أن استمرار تلك الانتهاكات؛ يؤجج الضغينة التي يحملها المسلمون للاحتلال الإسرائيلي.

ونوه أمين تنظيم حزب الجيل الديمقراطي، بأن الممارسات الإسرائيلية تبين إلى أي مدى وصلت الانتهاكات في المسجد الأقصى وفلسطين بشكل عام، ما يعكس حالة الاستنفار التي يعيشها الأشقاء الفلسطينيين ضد الاحتلال الإسرائيلي والذي دفع إلى عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، لافتا إلى أن مواصلة تلك الانتهاكات سيعزز الصراع القائم بالفعل.

ودعا الدكتور أحمد محسن قاسم، إلى ضرورة التوصل إلى حل عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطينية، يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وبما يحقق حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني.

مقالات مشابهة

  • تركيا تعلن عن الجيل الجديد من بندقية القنص المحلية (صور)
  • واشنطن تحمّل حماس مسؤولية هجوم الاحتلال على مستشفيات غزة
  • «الجيل» يدين اقتحام الأقصى ويطالب المجتمع الدولي بوقف انتهاكات الاحتلال
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • كشف المؤامرة.. كيف تحاول جماعة الإخوان السيطرة على عقولنا؟
  • العالم «شاشة زرقاء» ماذا يفضل الجيل الرقمي؟ (ملف خاص)
  • مكسيم خليل يحذر من خطورة الشائعات على سوريا
  • هل يمكن استخدام هاتف تسلا الذكي على سطح القمر؟
  • حزب الجيل يطالب بتوسعة عضوية مجلس أمناء الحوار الوطني
  • عاجل | حاخام اليهود الشرقيين دافيد يوسف: يجوز ويجب إطلاق أسرى فلسطينيين ملطخة أيديهم بالدماء مقابل تحرير المختطفين