يوسف القعيد: ثورة يوليو 1952 هي حدث طفولتي وصباي وشبابي
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قال الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، إنه عاصر خطاب التنحي للرئيس جمال عبد الناصر عقب نكسة يونيو 1967، وكان في وحدته العسكرية في مستشفى غمرة، وشهد المظاهرات التي عبرت شارع رمسيس باتجاه العباسية رافضة التنحي، ولم تكن مظاهرات مدبرة، لكن بعد وفاته روجت لهذه الشائعة قوى ما قبل يوليو.
وأضاف القعيد خلال لقائه مع الإعلامي محمد الباز ببرنامج "الشاهد" على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه كتب قصة طويلة بعنوان "في الأسبوع سبعة أيام"، تعبر عن الفترة الرمادية من 67 إلى 73، وأن كل يوم يسلمنا ليوم ولا أمل في الحرب واسترداد الأرض.
ثورة 1952
وذكر القعيد أنه كان يبلغ من العمر 8 سنوات حين قامت ثورة 1952، لذلك هو يعتبر ثورة يوليو حدث طفولته وصباه وشبابه، وظلت قريته الضهرية في إيتاي البارود تبحث عن صورة اللواء محمد نجيب عقب قيام الثورة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف القعيد جمال عبد الناصر استرداد الأرض
إقرأ أيضاً:
علاء مرسي: وفاة سليمان عيد صدمة .. مع ثورة حب عجيبة
نعي الفنان علاء مرسي، الفنان سليمان عيد، قائلا: “وفاة سليمان كانت بمثابة صدمة كبيرة، ولكن بها ثورة حب عجيبة جدا”.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صبايا الخير” المذاع عبر فضائية “النهار”: “الله سبحانه وتعالي عمله هدية حب كبيرة وأثبتله أنه فى قلب كل إنسان، وسليمان متوقع له حسن الخاتمة، لأنه كان طوال عمره إنسان حسن النية وصادق مع نفسه وباحث عن الهدوء والأمان والإستقرار، وتوفاه الله فى هدوء".
وتابع: “سليمان كان حسن النية ويتعامل بقلبه ولما كان ياخد على خاطره مع حد يروح يقوله، وكان من أصدق التعبيرات عليه أن حد ماشي فى الشارع يقوله أنا زعلان على سليمان عيد علشان شبهنا، لأنه ليس متكلف”.
وأشار إلى انه قبل وفاته كان يعاني مشاكل فى القلب ، ولكنه تعالج من هذا الأمر، معقبا: “الإجهاد العصبي من شغلانتنا يجعلنا نهمل مقابلة الطبيب”.