قال الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، إن ذكرى نصر أكتوبر من مناسبات تأسيس مصر الحديثة التي ننعم بظلها ومناخها العام، مؤكدًا: "لولا أكتوبر لم نكن لنعيش الآن كما نحيا في دولة الرئيس عبد الفتاح السيسي".


وأضاف القعيد خلال حواره لبرنامج "الشاهد" مع الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة "إكسترا نيوز" أنه التحق بالجيش المصري عام 1965 وتجنيده كان في الإسكندرية، ثم انضممت لمعسكر تدريب المشاة، مشيرًا إلى أنه تم توزيعه خلال المعسكر على سلاح الخدمات الطبية.

 

المستشفى العسكري العام.
 


وتابع: "حصلت على فرقتين وتم توزيعي على المستشفى العسكري العام للعائلات في غمرة بالقاهرة" مشيرًا إلى أنه قضى خدمته في المستشفى العسكري العام.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: يوسف القعيد نصر اكتوبر الرئيس عبد الفتاح السيسي الاسكندرية المستشفى العسكري العام

إقرأ أيضاً:

فرنسا تخطف فوزاً قاتلاً من البرتغال.. وتضرب موعداً نارياً مع إسبانيا في نصف نهائي “يورو 2024”

نجح المنتخب الفرنسي في بلوغ نصف نهائي بطولة كأس أمم أوروبا “يورو 2024” والمقامة حاليا في ألمانيا حتى 14 الجاري، بعد فوزه على منتخب البرتغال بركلات الترجيح 5-3 بعد انتهاء المباراة في وقتيها الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي وذلك في المواجهة التي جمعتهما الجمعة في الدور ربع النهائي.
وضربت فرنسا موعدا ناريا في نصف النهائي الأول مع المنتخب الإسباني الفائز أيضا الجمعة على المنتخب الألماني مستضيف البطولة 2-1.

‏وقد لعب المنتخبان الشوط الأول بحذر شديد وبخوف استقبال اي هدف مبالغ فيه مع انضباط تكتيكي وتنظيم دفاعي واضح مع أفضلية نسبية في الاستحواذ لصالح “رفاق الدون” ولكنها دون خطورة حقيقة لدرجة ان الحكم الإنجليزي لم يضف أي دقيقة من الوقت الضائع لأن أغلب اللعب كان في وسط الملعب الذي شهد العديد من المعارك الثنائية بين لاعبي الفريقان فيما غياب نجما المنتخبان مبابي ورونالدو عن المشهد نظرا لندرة الفرص الخطيرة.

وفي الشوط الثاني تحرر المنتخبان قليلا من الضغوط النفسية التي لعبا بها الشوط الأول وتبادلا الاستحواذ على الكرة مع خطورة أكبر من “برازيل أوروبا” وسط تألق كبير لحارس “الديوك” ماينان الذي أنقذ مرماه من أكثر من هدف محقق ولكن أيضا دون ان ينجح أحد المنتخبان في تحريك الشباك الساكنة لينتقل الفريقان إلى لعب الأشواط الإضافية والتي لم تشهد ايضا اي جديد سوى اضاعة بعض الفرص المتبادلة ليحتكم المنتخبان الى ركلات الترجيح التي ابتسمت للمنتخب الفرنسي.

وتاريخيا، تواجه منتخبا فرنسا والبرتغال قبل هذا اللقاء في 28 مباراة بمختلف المسابقات، بين رسميات ووديات كانت الغلبة فيها للفرنسيين في 19 مناسبات، مقابل فوز البرتغال في 6 مرات فقط، بينما حسمت نتيجة التعادل لقاءات المنتخبين في 3 مناسبات.
ومن بين كل هذه المباريات، التقى المنتخبات في 4 مناسبات ببطولة كأس أمم أوروبا، حيث عادت الغلبة للفرنسيين ايضا في مواجهتين بينما فازت البرتغال مرة واحدة وكانت في نهائي نسخة 2016 عندما حققت لقبها الوحيد بالفوز 2-1، فيما حسمت نتيجة التعادل مباراة واحدة أيضا.

مقالات مشابهة

  • فرنسا تخطف فوزاً قاتلاً من البرتغال.. وتضرب موعداً نارياً مع إسبانيا في نصف نهائي “يورو 2024”
  • غدا.. قافلة طبية مجانية فى يوسف الصديق بالفيوم
  • عبد المحسن سلامة: إنجازات غير مسبوقة في مصر خلال 10 سنوات
  • خلافات وفوضى تهدد الداخل الإسرائيلي.. أستاذ علوم سياسية يوضح
  • أستاذ علوم سياسية: فوضى في الاحتلال الإسرائيلي بسبب الخلافات المستمرة
  • الصحة في غزة: عدد الشهداء الفلسطينيين منذ بدء الهجوم العسكري الإسرائيلي في 7 أكتوبر ارتفع إلى 38011 وعدد المصابين زاد إلى 87445
  • «الحداد» يبحث العراقيل التي تواجه عمل مكتب المدعي العام العسكري
  • طلب برلماني بتعديل قانون سوق رأس المال لإزالة معوقات تأسيس صناديق الملكية الخاصة
  • الصحة في غزة: 37953 فلسطينيا استشهدوا و87266 أصيبوا في الهجوم العسكري الإسرائيلي على القطاع منذ 7 أكتوبر
  • مجمع إعلام الشرقية يحتفل بثورة 30 يونيو