يوسف القعيد: روايتي الحِداد كانت بكائية على أحداث 1967
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قال الكاتب والروائي الكبير يوسف القعيد، إنه التحق بالقوات المسلحة في عام 1965، وبعد وقوع النكسة صدر قرار استبقاء الجنود "حتى تحقيق النصر الكامل على العدو الإسرائيلي".
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج "الشاهد" على شاشة "إكسترا نيوز"، أنه كان برتبة جندي ثم رقي إلى رقيب، وهذه الفترة التي عاشها في الحرب كان جزءا من المشهد الثقافي المصري، وكتب روايته "الحِداد يمتد عاما آخر"، لكن الرقيب رفض العنوان لأنه متشائم "لسه هانستنى عام آخر" فغيره إلى "الحِداد" فقط.
مطبعة الجبلاوي
وذكر أنه أسس مع الكاتب الراحل جمال الغيطاني سلسلة "كتاب الطليعة"، وطبع فيها القعيد رواية "الحداد" بينما طبع الغيطاني مجموعته القصصية الأولى "أوراق شاب عاش منذ ألف عام"، وساعدهما الأديب سمير ندا، وطبعت في مطبعة الجبلاوي في شبرا، وهذه الرواية كانت بكائية على أحداث 1967.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يوسف القعيد القوات المسلحة العدو الاسرائيلي النصر المشهد الثقافي
إقرأ أيضاً:
دينا: رانيا يوسف مبتعرفش ترقص وشغلانتي أهم من التمثيل
أكدت الفنانة الاستعراضية دينا، أن الرقص يعد فنا ويعتبر أهم من التمثيل، موضحة أنها أعطت دروس تمثيل لعدد من الفنانات منهم رانيا يوسف.
وتابعت دينا خلال مقابلة في برنامج الفصول الأربعة مع الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر فضائية الجديد: “رانيا يوسف مبتعرفش ترقص خالص، وشوفتها مرة لابسة بدلة رقص وضحكت”، متسائلة عن سبب استعانة بعض الفنانات بالرقص دون تدريب، وأضافت: “ما يسألونا أو يتمرنوا الأول”.
وكشفت الراقصة دينا أن زوج الفنانة كارول سماحة وليد مصطفى كان خطيب لها في البداية.
واستطردت «بحترم علاقتي بـ وليد جدًا، إحنا كنا مخطوبين قبل زواجه من كارول، وهي عارفة، ودلوقتي علاقتنا كلنا حلوة ببعض وأنا لسه بحبه جدًا وبحترمه، هو محترم وبحب حب لمراته وأولاده».
وتحدثت دينا عن موقف تعرضت له من قبل كاد أن ينهي حياتها، وهو دفنها حية من قبل خلال كواليس مسلسل نسر الصعيد بطولة محمد رمضان، حيث أنها كان من المفترض أن تصور مشهد دفنها حية بين الأحداث وبالفعل هذا ما حدث ودُفنت حية وأغلقوا عليها التابوت بالمسامير، ولكن الصادم هو أنهم نسيوها بعدما انتهوا من تصوير المشهد.
ولفتت دينا إلى أن طاقم العمل غادر اللوكيشن وتركها داخل الصندوق ولم يشعر بغيابها سوى مساعديها الذين أنقذوها فيما بعد وأخرجوها، مؤكدة أنها كانت غير قادرة على التقاط أنفاسها وشعرت بالرعب وأنها ستتوفى في الحال.