نيللي كريم توضح الجدل الحاصل بسبب فيلم “ڤوي! ڤوي! ڤوي!”
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائها مع برنامج “ET بالعربي”، كشفت الفنانة نيللي كريم سبب غيابها عن العرض الخاص لفيلمها الجديد “ڤوي! ڤوي! ڤوي!” في مصر بعد أن أثار غيابها العديد من التكهّنات.
وقالت نيللي إنها لم تحضر العروض الخاصة للفيلم بسبب سفرها خارج مصر حيث كانت تقوم بجولة بدأتها من الولايات المتحدة الأميركية ثم عادت الى مصر لتسافر بعدها الى دبي… كما كان السفر سبباً في غيابها عن العرض الخاص لفيلم “ع الزيرو” وليس كما تكهّن البعض بوجود خلافات مع الشركة المنتجة بسبب حجم صورة نيللي على الأفيش وعدد مشاهدها في الإعلان الدعائي.
وأضافت: “مافيش خلاف مع الشركة المنتجة، الموضوع كله إني كنت مسافرة… كل واحد حر في آرائه، لو طلبت إزاي يتحط اسمي على البوستر دا يقل مني، لو العمل مش هيضيف ليا مش هشتغله، بقالي 20 سنة في المهنة وعمري ما طلبت اتحط إزاي على الأفيش”.
وعن عدم تعاونها مع شركة “العدل غروب” هذا العام، قالت نيللي كريم: “أنا بدوّر على الورق الكويس وشركة العدل مكانش عندهم خطة السنة دي لأعمال جديدة”.
يُذكر أن فيلم “ڤوي! ڤوي! ڤوي!” هو بطولة: محمد فراج، نيللي كريم، طه دسوقي، بيومي فؤاد، أمجد الحجار، حنان يوسف وغيرهم، ومن تأليف وإخراج عمر هلال، وتدور أحداثه حول شخصية “حسن”، حارس أمن يعيش حياة فقيرة مع والدته في مصر يحلم بالسفر والعيش في الخارج، فيقرر ادعاء فقدان البصر من أجل المشاركة في بطولة خاصة بكرة القدم للمكفوفين، وتجسد نيللي كريم في الفيلم شخصية كاتبة صحافية تتولى الكتابة عن الفريق.
أما فيلم “ع الزيرو”، فيخوض بطولته: محمد رمضان، الطفل منذر مهران، خالد الصاوي، جومانا مراد، شريف دسوقي…، وهو من تأليف مدحت العدل، وإخراج ماندو العدل.
main 2023-09-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تغلق سفارتها في كييف بسبب “هجوم جوي محتمل كبير”
نوفمبر 20, 2024آخر تحديث: نوفمبر 20, 2024
المستقلة/- أغلقت الولايات المتحدة سفارتها في كييف يوم الأربعاء بسبب “معلومات محددة عن هجوم جوي محتمل كبير” وطلبت من مواطنيها في أوكرانيا الاستعداد للبحث عن ملجأ سريعًا.
وقالت السفارتان الإيطالية واليونانية إنهما أغلقتا أبوابهما أيضًا بعد التحذير الأمريكي غير المعتاد، بينما ظلت السفارة الفرنسية مفتوحة لكنها حثت مواطنيها على توخي الحذر.
يوم الثلاثاء، استخدمت أوكرانيا صواريخ ATACMS الأمريكية لمهاجمة مستودع أسلحة داخل روسيا، مستغلة الإذن الممنوح حديثًا من الإدارة المنتهية ولايتها للرئيس الأمريكي جو بايدن في اليوم الألف للغزو الروسي الكامل لأوكرانيا.
كانت روسيا تشير إلى الولايات المتحدة وحلفائها منذ أسابيع أنه إذا أعطوا الإذن لأوكرانيا بضرب عمق الأراضي الروسية بصواريخ غربية، فإن موسكو ستعتبر ذلك تصعيدًا كبيرًا.
“من باب الحيطة والحذر، سيتم إغلاق السفارة، ويتم توجيه موظفي السفارة للاحتماء في أماكنهم”، هذا ما صرحت به وزارة الخارجية الأميركية للشؤون القنصلية في بيان على موقع السفارة على الإنترنت.
“توصي السفارة الأميركية المواطنين الأميركيين بالاستعداد للاحتماء على الفور في حالة الإعلان عن حالة تأهب جوي”.
وقال الكرملين إنه ليس لديه تعليق. وقال رئيس الاستخبارات الخارجية الروسية سيرجي ناريشكين في مقابلة نشرت يوم الأربعاء إن موسكو سترد على دول الناتو التي تسهل ضربات الصواريخ الأوكرانية بعيدة المدى ضد الأراضي الروسية.
وقالت وكالة الاستخبارات العسكرية الأوكرانية يوم الأربعاء إن مركز قيادة عسكري روسي “ضرب بنجاح” في بلدة جوبكين في منطقة بيلغورود الروسية، على بعد حوالي 105 أميال من الحدود مع أوكرانيا.
وأثار البيان الأوكراني احتمال وقوع ضربة ثانية باستخدام نظام ATACMS، لكنه لم يحدد من نفذ الهجوم، أو متى حدث أو نوع السلاح المستخدم. كما استخدمت أوكرانيا طائرات بدون طيار لشن ضربات عميقة ضد أهداف في روسيا.
وتمر الحرب الحرب بمرحلة متقلبة، حيث أن خمس الأراضي الأوكرانية في أيدي الروس، وقوات كوريا الشمالية منتشرة في منطقة كورسك الروسية والشكوك حول مستقبل المساعدات الغربية مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
في يوم الأحد، شنت روسيا هجومًا صاروخيًا وطائرات بدون طيار ضخمًا على شبكة الطاقة الوطنية مما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص وتجدد المخاوف بشأن متانة شبكة الطاقة المتعثرة.
حثت السفارة الأمريكية في كييف المواطنين الأمريكيين في أوكرانيا على الاحتفاظ باحتياطيات من الماء والغذاء وغير ذلك من الضروريات مثل الأدوية المطلوبة في حالة “انقطاع مؤقت محتمل للكهرباء والمياه” بسبب الضربات الروسية.
وقالت إن “الهجمات الروسية المستمرة التي تستهدف البنية التحتية المدنية في جميع أنحاء أوكرانيا قد تؤدي إلى انقطاع التيار الكهربائي وفقدان التدفئة وتعطل الخدمات البلدية”.
وفي تعليقه على تحذير السفارة الأميركية يوم الأربعاء، قال أندريه كوفالينكو، رئيس مركز مكافحة التضليل التابع لمجلس الأمن الأوكراني، إن روسيا مستعدة لشن المزيد من الضربات الصاروخية.
وقال: “اسمحوا لي أن أذكركم بأن الروس كانوا يخزنون الصواريخ لسلسلة من الهجمات على أوكرانيا منذ أشهر. ويشمل ذلك صواريخ كيه-101، التي يواصلون إنتاجها، بالإضافة إلى صواريخ كاليبر والصواريخ الباليستية”.
وقالت وزارة الخارجية الأوكرانية إن التهديدات بشن هجمات مثل هذه هي “للأسف” حقيقة يومية للبلاد، مضيفة أن التهديد اليوم “ذو صلة كما كان في الألف يوم السابقة”.
وقال المتحدث باسم الوزارة هيورهي تيخي: “نعتقد أنه من الصواب أن يتفاعل الشركاء في اليوم الـ 1001 بنفس الطريقة التي تفاعلوا بها في الألف يوم السابقة، دون أي ضغط معلوماتي إضافي”.
وقال إن المواطنين الأوكرانيين يجب أن “يظلوا يقظين” ولا يتجاهلوا صفارات الإنذار من الغارات الجوية، مضيفًا “كما هو الحال دائمًا مع التهديد بهجوم صاروخي روسي”.
أعلنت الولايات المتحدة وإسبانيا وإيطاليا واليونان عن إغلاق مؤقت اليوم، لكن سفارة إسبانيا أعيد فتحها منذ ذلك الحين.