ذكر مسؤولون الثلاثاء أن موظفة توصيل طلبات في أمازون دخلت المستشفى وفي حالة خطيرة للغاية بعد أن تعرضت للدغة أفعى "مجلجلة" بينما كانت توصل طرداً إلى منزل في فلوريدا.

وقال مكتب عمدة مقاطعة مارتن في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي،  الثلاثاء، إن الأفعى الجرسية الشرقية كانت "ملفوفة" عند الباب الأمامي لمنزل بالم سيتي عندما وصلت السائقة لتسليم الطلب.

وقال البيان إنه بينما كانت السائقة تتجه نحو الباب لوضع الطرد، "تعرضت للدغة ثعبان في الجزء الخلفي من ساقها، فوق الركبة مباشرة".

اعلان

وبعد أن اتصلت بخدمات الطواريء، استخدم المسؤولون إحداثيات نظام تحديد المواقع لمعرفة موقع السائقة وإرسال سيارة إسعاف لنقلها إلى المسيشفى. ولم يتم الكشف عن اسم المرأة وعمرها.

الأفعى الجرسية ذات الظهر الماسي الشرقية شائعة في جنوب شرق الولايات المتحدة وهي أكبر أفعى مجلجلة. يمكن أن يصل طولها إلى حوالي 7 أقدام (2 متر)، ويبلغ طولها الأكثر شيوعاً حوالي 4 أقدام (1.2 متر). 

نهاية درامية لمواجهة بين الحيوانين.. نفوق أفعى بعد محاولتها التهام نيص في إسرائيلفيديو: تغريم أسترالي لاصطحابه ثعبانه خلال ممارسة رياضة ركوب الأمواجثعبان يبتلع امرأة في إندونيسيا

ويقول موقع "toxinology.com" الذي تديره إحدى الجامعات الأسترالية إن لدغة الأفعى الشرقية قاتلة في 10٪ إلى 20٪ من الحالات إذا لم يتم علاجها.

تقع مقاطعة مارتن على ساحل فلوريدا الأطلسي شمال بالم بيتش مباشرةً.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تجاهل أوامرهم فصُعق واعتُقل.. شاهد ما فعله ضباط لقائد فرقة موسيقية في ألاباما تونس تغرق في الظلام.. انقطاع مفاجئ للكهرباء بكافة أنحاء البلاد إيران تتبنى قانونًا يشدد العقوبة على النساء اللواتي ينتهكن قواعد اللباس مستشفيات شرطة أمازون (شركة) الولايات المتحدة الأمريكية فلوريدا اعلانالاكثر قراءةعاجل. الانفصاليون الأرمن: 200 قتيل و400 جريح على الأقل جراء المواجهات في ناغورني قره باغ وموسكو تتوسط بعد عودته من زيارة "خالدة" إلى روسيا.. كوريا الشمالية تستقبل زعيمها استقبال الأبطال نتنياهو يبلغ بايدن بأن التوصل لاتفاق "سلام تاريخي" ممكن مع السعودية إيران تتبنى قانونًا يشدد العقوبة على النساء اللواتي ينتهكن قواعد اللباس اندلاع اشتباكات في بورتسودان للمرة الأولى منذ بدء النزاع اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الانفصاليون الأرمن: 200 قتيل و400 جريح على الأقل جراء المواجهات في ناغورني قره باغ وموسكو تتوسط يعرض الآن Next تفاصيل مثيرة من مجلس الأمن.. ماذا ارتدى زيلينسكي ولماذا وصفه سفير روسيا بـ"الممثل الكوميدي السابق" ؟ يعرض الآن Next الاتحاد الاوروبي يؤكد عدم الاعتراف بالسلطات المنبثقة عن الانقلاب في النيجر يعرض الآن Next جورجيا ميلوني: "لن أسمح بأن تصبح إيطاليا مخيما للاجئين" يعرض الآن Next "فضيحة القرن".. أوروبا تطالب بولندا بتوضيحات تتعلق باتهامات منح تأشيرات مقابل رشاوى

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل أنطونيو غوتيريش الأمم المتحدة فرنسا الشرق الأوسط فلاديمير بوتين السعودية روسيا الاتحاد الأوروبي ألمانيا إيران Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل أنطونيو غوتيريش الأمم المتحدة فرنسا الشرق الأوسط فلاديمير بوتين My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: مستشفيات شرطة أمازون شركة الولايات المتحدة الأمريكية فلوريدا إسرائيل أنطونيو غوتيريش الأمم المتحدة فرنسا الشرق الأوسط فلاديمير بوتين السعودية روسيا الاتحاد الأوروبي ألمانيا إيران إسرائيل أنطونيو غوتيريش الأمم المتحدة فرنسا الشرق الأوسط فلاديمير بوتين یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

مبعوث نتنياهو بين موسكو وواشنطن: هل تتخلّى روسيا عن إيران؟

لم تعلن القنوات الرسميّة في روسيا عن زيارة وزير الشؤون الاستراتيجيّة الإسرائيلي رون ديرمر إلى موسكو، ولم تعلّق على رواية الإعلام الإسرائيلي حيال طلبٍ حمله كبير أمناء نتنياهو إلى موسكو "للمساعدة في قطع طرق الإمداد العسكريّة لصالح حزب الله انطلاقاً من الأراضي السورية". قبل زيارة ديرمر بأيام،كان المتحدّث باسم الرئاسة الروسيّة ديمتري بيسكوف يؤكّد أنّ بلاده تواصل بذل كلّ ما في وسعها للمساعدة في حلّ الصراع بين إسرائيل ولبنان، ليبقى الأهم ما طرحه الرئيس بوتين في 18 تشرين الأول الماضي، حيال استعداده للتقدّم بوساطة بين إيران وإسرائيل لمنع التدهور إلى حرب، قائلًا "لروسيا علاقات ثقة مع الدولتين، إسرائيل وإيران، ونعتقد بأنّه يجب وضع حدّ لتبادل القصف بينهما، والتوصّل إلى تفاهمات ترضي الطرفين". بعد موسكو، طار ديرمر اليميني الإيديولوجي المتشدّد والمقّرب من نتنياهو إلى واشنطن، والتقى الرئيس المنتخب دونالد ترامب في منتجع "مار لاغو" في ولاية فلوريدا، قبل أن يبدأ الأخير لقاءاته الرسميّة لاحقا في واشنطن. لماذا تنقّل الوزير الاسرائيلي بين موسكو وواشنطن؟ ما حقيقة الدور الروسي في أيّ تسوية لوقف الحرب على لبنان؟ هل تقبل روسيا بالاصطفاف ضدّ حليفها الإيراني؟ وهل يسمح ترامب لنظيره الروسي أن يكون شريكًا في صياغة المشهديّة الجيوسياسيّة التي تحيكها بالنار إسرائيل ومن خلفها الولايات المتحدة؟  
نتنياهو يلتقط تحولًا في العلاقات الروسيّة الأميركيّة
كثيرة هي الأسباب التي تدفع الإسرائيلي لاستقطاب القيصر، فروسيا ليست قوّة عظمى تملك حقّ النقض في مجلس الأمن فحسب، بل هي دولة موجودة عسكريًّا في سوريا وتحت تصرّفها ميناء ومطار، وهناك جهاز أمني بين موسكو وتل أبيب ينسّق عملهما العسكري في سوريا، تجنّبًا للتصادم بين قواتهما. بعد فوز ترامب في الانتخابات الرئاسيّة، سارع الإسرائيلي للتحرك بين موسكو وواشنطن، نظرًا للتغيير الذي سيطرأ على العلاقات الروسيّة الإميركيّة، وفق مقاربة الخبير في الشؤون العسكرية والقانون الدولي أكرم سريوي في اتصال مع "لبنان 24" لافتًا إلى أنّ التفاوض بين الأميركي والروسي كان شبه مقطوع في عهد بايدن، واقتصر على خطّ عسكري ساخن، كي تبقى الحرب الأوكرانيّة مضبوطة دون سقف حرب شاملة. وبوصول ترامب فُتح الباب أمام آفاق جديدة في العلاقات الروسيّة الأميركيّة، من ضمنها ترتيبات الشرق الأوسط، انطلاقًا من المصالح المشتركة التي تجمعهما، كالحدّ من النفوذ الإيراني في سوريا، وهذا ما يبرر التغاضي الروسي المطلق عن الضربات الإسرائيليّة التي تستهدف مواقع إيرانيّة في سوريا.
الفرق بين بايدن وترامب في مقاربتها للدور الروسي فق سريوي"أنّ الأول راوده حلم استنساخ تجربة تفكيك الاتحاد السوفياتي عبر تفكيك روسيا وإضعافها. أمّا ترامب  فليس لديه هذا التوجه، وهو يرى أنّ مشكلته الأساسيّة مع الصين، وأنّ دفعَ روسيا إلى الحضن الصيني لا يصبّ في مصلحة الولايات المتحدة. لكن هذا لا يعني أنّ إدارة ترامب ستشرك موسكو بدور فاعل في أيّ اتفاقيّة سلام بين الاسرائيلي والفلسطيني واللبناني، بل ستعمل على حصر الدور الروسي في جغرافيّة سوريا فقط".
اسرائيل تطلب من روسيا قطع خط إمداد السلاح
أمّا بالنسبة للجانب الإسرائيلي، فالروسي مؤثر لعدّة اعتبارات، منها وجود ما يزيد عن المليون اسرائيلي من أصل روسي، وهو عدد كبير، وهؤلاء على تواصل مع أقارب لهم في روسيا. كما تجمع كلًا من موسكو وتل أبيب اتفاقياتٌ أمنيّة وتفاهمات حول الضربات في سوريا، ومصالحُ مشتركة، يلفت سريوي "من هنا نرى العلاقة متينة بينهما، رغم التقارب العربي الروسي. كما أنّ الوجود العسكري الروسي في سوريا منح موسكو دورًا في المنطقة لا يمكن لأيّ لاعب دولي تجاهله. أما زيارة ديرمر فكانت للحصول على ضمانة روسية بقطع خطّ إمداد السلاح من إيران إلى بيروت عبر سوريا، وأن يكون هناك تعاون بذلك من قبل النظام السوري. والأخير فعّل مؤخّرًا إجراءاته الأمنيّة، مقييّدًا من حرّية حركة الحزب في سوريا، لجهة إخراجه من الشام. لكن هذا لا يعني أنّ المصالح انتفت بينهما، على العكس من ذلك، كما أنّ النظام السوري لن يتخلّى عن هذه الورقة بلا مقابل".
بين طهران وموسكو مصالح وتضارب والـ "إس-400"
بالتوازي مع العلاقة التي تربط موسكو بتل أبيب، هناك علاقة تربطها بطهران كذلك، عمرها ثلاثة عقود، على رغم التباين حيال بعض الملفات الإقليميّة والدوليّة. في الشق العسكري، يطالب الإيرانيون روسيا بالمساهمة في رفع مستوى الردع العسكري لمواجهة التهديدات الإسرائيليّة، أبرزها مقاتلات سوخوي-35 ، ومنظومة "إس-400" للدفاع الجوي، التي سبق أن أتمّت إيران صفقة شرائهما. وكانت بعض المواقع الإخباريّة الناطقة بالفارسية قد نشرت تقارير عن وصول دفعة من المقاتلات الروسيّة المتطورة ومنظومة إس-400 للدفاع الجوي إلى إيران، وسط صمت رسمي حيال هذه التسريبات. في السياق يرى سريوي أنّ إسرائيل ستتدخل وتستخدم نفوذها لمنع وصول هذه الطائرات إلى إيران، لأنّ امتلاكها يتسبب بمشكلة للطيران الإسرائيلي والأميركي في حال دخولهما الأجواء الإيرانية.
بالخلاصة، قد تلعب روسيا دورًا في وقف إطلاق النار في لبنان، ولكن ضمن جغرافيّة سوريا. أمّا لاحقًا، وفي حال تمت بلورة رؤية أميركية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي في ولاية ترامب، يمكن لروسيا أن تساهم بدور أكبر، انطلاقًا من علاقتها مع حماس والدول العربيّة، ولكن ذلك رهن بالحلّ المستقبلي للقضية الفلسطينية.

المصدر: لبنان 24

مقالات مشابهة

  • اختفاء رجل دين إسرائيلي من "حاباد" في الإمارات وأصابع الاتهام تتجه نحو إيران
  • ماذا دار خلال اجتماع ترامب وأمين عام حلف الناتو في فلوريدا؟
  • إيران تحتج على "معاملة عنيفة" لطالبين في روسيا
  • روسيا: أوكرانيا تخسر 160 جنديا في المنطقة القتالية الشرقية خلال 24 ساعة
  • في خطوة تثير التساؤلات.. أمين عام الناتو يزور ترامب في فلوريدا
  • الدوما: روسيا تحارب الآن الناتو
  • مقتل شاب يمني برصاصة حية في أثناء تصوير مشهد تمثيلي (شاهد)
  • مقتل شاب يمني برصاصة حية أثناء تصوير مشهد تمثيلي (شاهد)
  • في ظل تزايد العنف في هاييتي.. روسيا والصين تعارضان تحويل جنود كينيا وغيرها إلى قوة أممية لحفظ السلام
  • مبعوث نتنياهو بين موسكو وواشنطن: هل تتخلّى روسيا عن إيران؟