يمانيون../
أقدمت مليشيا الإنتقالي، الساعات الماضية، على طرد أسرة كاملة من منزلها في مدينة عدن، في جريمة جديدة للمجلس التابع للإمارات.

وتداول ناشطون في مواقع التواصل الإجتماعي، تسجيل فيديو لإمرأة تدعى رانيا أنصاف حسن عبدالرحمن، وهي تشتكي طردها من منزلها بعد تدميره.

وقالت المواطنة أنصاف، إن عناصر من فصائل الانتقالي كانت تلبس الأقنعة قامت بتدمير منزل أسرتها في حي السفارات في مديرية خور مكسر وقامت بطرد النساء، وهن بملابس النوم تحت قوة السلاح، ونقلهن إلى ساحل أبين.

وأشارت إلى أن العناصر المسلحة استولت على ممتلكات الأسرة من المجوهرات والأموال والهواتف المحمولة، ونقل أثاث المنزل على متن سيارة نوع دينا إلى جهة مجهولة، قبل أن تقوم بهدم المنزل.

وتأتي الحادثة، في ظل مسلسل طويل من الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها الفصائل التابعة للإمارات بحق السكان العزل في مناطق سيطرتها.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

«ماستركارد»: الناتج المحلي للإمارات ينمو 5% في 2025

دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة آثار ومتاحف رأس الخيمة تنظم العرض المسرحي «فرجانا الأولية» مبادرات مبتكرة في خلوة شباب الأرشيف والمكتبة الوطنية

أصدر معهد ماستركارد للاقتصاد تقريره السنوي «التوقعات الاقتصادية 2025»، والذي يحدد الموضوعات التي ستشكل المشهد الاقتصادي في العام المقبل. 
وتوقع التقرير نمو الناتج المحلي الإجمالي بالإمارات في عام 2025 بنسبة 5% على أساس سنوي، مواصلاً تجاوز نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي الذي من المتوقع أن يبلغ 3.2% بزيادة ضئيلة عن 3.1% في عام 2024. 
وأوضح أنه في الوقت نفسه، من المتوقع أن يرتفع الإنفاق الاستهلاكي في الدولة بنسبة 4.3%، ومن المرجح أن يصل معدل تضخم أسعار المستهلك إلى 2.3%.
وأكد التقرير أن هذا النمو يستند إلى النشاط الاقتصادي القوي غير النفطي، موضحاً أنه تماشياً مع رؤية «مئوية الإمارات 2071»، وهي رؤية شاملة لمستقبل الدولة، ستستمر جهود تنويع الاقتصاد مع استفادة الحكومة من الميزانيات العمومية القوية لتمويل الاستثمار في البنية التحتية.
وتابع : «كما يتوقع أن يستفيد الاستثمار في القطاع الخاص من انخفاض أسعار الفائدة، ودعم مجالات التوظيف والاستهلاك المحلي، ويشكل النمو السكاني محركاً مهماً للنشاط الاقتصادي في المنطقة، وبوجه الخصوص الاستهلاك الخاص، حتى في حال تباطأت وتيرة النمو.
ومن المتوقع كذلك أن تبقى السياحة علامة فارقة لاقتصادات المنطقة، حيث تسهم الدفعة القوية لتطوير عروض السياحة لدول مجلس التعاون الخليجي إلى جعلها واحدة من أسرع الوجهات نمواً في العالم. بالإضافة إلى ذلك، تسهم قوة العملات المرتبطة بالدولار الأميركي في المنطقة إلى زيادة الطلب على السفر الخارجي».
وقالت خديجة حق، كبيرة الاقتصاديين في منطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا لدى ماستركارد: «في ظل استمرار الاستثمارات العامة والخاصة في دفع النمو القوي للناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، تواصل منطقة دول مجلس التعاون الخليجي التفوق على معظم الأسواق العالمية، وبعد النجاحات في عام 2024، يحدد الاقتصاد العالمي مساره لعام آخر من التوسع، والذي تشكله السياسات المالية والنقدية المتغيرة، ومع نضوج دورة الأعمال، ستصبح القوى الهيكلية التي غيرت المشهد أكثر وضوحاً، مما يساعد في إرساء قواعد واتجاهات جديدة للاقتصادات في جميع أنحاء العالم.
وبحسب التقرير فقد تمكن الاقتصاد العالمي من تجاوز سلسلة من التحديات على مدى السنوات القليلة الماضية».

مقالات مشابهة

  • مدير عام مستشفى الصداقة بعدن يناقش مع منظمة العمل من أجل الإنسانية تعزيز الخدمة
  • اختتام دورة الأمن والسلامة والإنقاذ في منشآت شركة النفط بعدن
  • أبين.. مقتل وإصابة 3 من عناصر مليشيا الانتقالي بهجوم في مديرية مودية
  • 11 ميدالية للإمارات في «مونديال بناء الأجسام»
  • مسلحون يشنون هجوماً على مليشيا الانتقالي في أبين وسقوط قتلى وجرحى
  • بنموسى يدق ناقوس الخطر: معدلات الخصوبة والإنجاب في تراجع متواصل بالمغرب
  • فاطمة غادرت منزلها ولم تعُد.. هل من يعرف عنها شيئًا؟
  • «ماستركارد»: الناتج المحلي للإمارات ينمو 5% في 2025
  • السلطة المحلية بأمانة العاصمة تحذر مليشيا الحوثي من تزوير ونهب الممتلكات العامة والخاصة من الأموال والأراضي والعقارات
  • عنكبوت ينسج شبكة داخل أذن إمرأة!