أعلن نادي مارسيليا الفرنسي، اليوم الأربعاء، انفصاله عن المدرب الإسباني مارسيلينيو، وكذا طاقمه المساعد.

ونشر النادي الفرنسي بيانا عبر موقعه الرسمي جاء فيه “يعتبر أولمبيك مارسيليا أن أحداث الواقعة خلال الـ18 شتنبر الماضي، لا تسمح لمارسيلينو وطاقمه بممارسة الوظيفة التي تم تعيينهم من أجلها في ظروف جيدة”.

وأضاف البيان نفسه “يشعر النادي بأكمله بخيبة أمل كبيرة، لأنه اضطر إلى مواجهة رحيل المدرب وطاقمه، الذين وصلوا إلى مارسيليا فقط في 23 يونيو، لأسباب غير رياضية”.

وأكدت تقارير إعلامية فرنسية، أن مارسيلينيو تلقى تهديدات من طرف الفصيل المساند لنادي مارسيليا، الأخير عبر خلال الفترة الأخيرة عن الرغبة في طرد المدرب الإسباني.

وعجز الفريق، تحت إمرة مارسيلينو، عن تجاوز المحلق قبل النهائي، المؤهل إلى دور المجموعات من منافسات دوري أبطال أوروبا، وذلك بعد إقصائه على يد باناثينايكوس اليوناني.

ويتموقع حاليا نادي الجنوب الفرنسي في الرتبة الرابعة في جدول ترتيب “الليغ 1″، برصيد 9 نقاط جمعها خلال خمس مباريات خاضها في الدوري هذا الموسم.

وسيكون المستفيد الأكبر من هذا القرار هو الدولي المغربي عز الدين أوناحي، الأخير عانى من جلوسه المتكرر على مقاعد البدلاء، خاصة خلال آخر أربع مباريات خاضها مارسيليا بالدوري.

وذكرت تقارير إعلامية فرنسية بهذا الخصوص، أن أوناحي كان على خلاف مع مارسيلينيو، رغم أن الأخير أكد خلال تصريحات له بأنه لا توجد مشكلة شخصية، كل مافي الأمر أنه طلب منه الاجتهاد أكثر في التداريب من أجل التواجد في التشكيلة الأساسية.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

وزير العدل الفرنسي : نشكر المغرب على تعاونه الأمني الممتاز والمغاربة يحضون بالإحترام في فرنسا

زنقة 20. الرباط

قال وزير العدل الفرنسي، جيرار دارمانان، أن التعاون المغربي الفرنسي في قضايا الأمن والهجرة والعدل ممتاز للغاية.

ووجه دارمانان الشكر للسلطات المغربية، مشيداً بدور الأمن المغربي وتعاونه الممتاز مع نظرائه الفرنسيين في تفكيك الخلايا الإرهابية وتجنيب البلدين عمليات إرهابية وإنتحارية.

وزير العدل الفرنسي، شدد بالقول خلال زيارته للمغرب اليوم الأحد، على أن المغاربة يحضون بالإحترام فوق التراب الفرنسي، والتعاون مع الجانب المغربي قائم بخصوص الخدمات المقدمة للجالية المغربية كما الشأن لما يتعلق بالزواج المختلط.

وزير العدل الفرنسي جدد التأكيد على أن التعاون مع المغرب يجتاز بمرحلة متميزة، من خلال التبادل الجيد للمعلومات الإستخبارية بين البلدين وتتبع مروجي المخدرات دولياً وتجريد المجرمين من ممتلكاتهم لفائدة الدولة المغربية والفرنسية، لبناء المستشفيات والمدارس والمشاريع الإجتماعية والتي تتجاوز مليار يورو.

مقالات مشابهة

  • مخابرات خارجية وبروباغندا منظمة.. من المستفيد من ضرب الاستقرار بسوريا؟
  • شبانة: القمة تشغل الجميع.. وأزمة في الزمالك
  • وزير العدل الفرنسي : نشكر المغرب على تعاونه الأمني الممتاز والمغاربة يحضون بالإحترام في فرنسا
  • الغرف التجارية: 5.623 مليار جنيه تمويلات للمشروعات الصغيرة والمتوسطة في الربع الأخير من 2024
  • حرب المعلومات في بولندا.. من المستفيد من نشر الدعاية المعادية لأوكرانيا؟
  • ليفربول يقترب من «الرقم الصعب» لمانشستر سيتي في العقد الأخير!
  • ثورة «سلوت» في ليفربول .. انتقادات لاذعة تقلب الموازين قبل موقعة باريس
  • قانوني: الهلال يحق له الشكوى ضد يايسله.. فيديو
  • صيام اللاعبين في رمضان يثير الجدل في الاتحاد الفرنسي
  • رئيس الأركان يقيل المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري