خبيرة دولية: قمة الطموح المناخي مهمة في ظل وتيرة كوارث يشهدها العالم
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
قالت الدكتورة شادن دياب الخبيرة الدولية في قطاع المناخ، إن قمة الطموح المناخي تأتي بعد وتيرة من الكوارث الطبيعية التي شاهدها العالم مؤخرًا، مثلما حدث في ليبيا والجزائر، وحرائق البحر الأبيض المتوسط.
وأكدت خلال مداخلة مع الإعلامية دانيا الحسيني في برنامج "منتصف النهار" المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هذه القمة هدفها الأساسي تنفيذ المخرجات التي تم اتخاذها في مؤتمرات المناخ السابقة مثل مؤتمر "كوب ٢٧" بشرم الشيخ.
وأضافت أن هناك طموحًا عالميًا بأنه سيكون هناك تكاتف دولي من أجل محاولة الحد من التغيرات المناخية القاسية التي باتت تؤثر على جميع دول العالم وليس دولة بعينها.
المخاطر المستقبلية للانبعاثات الكربونية
وتابعت أن الاحتباس الحراري ليس قضية جديدة، حيث عرف منذ ١٥٠ عامًا، وتحدث الكثير من الأبحاث العلمية عن المخاطر المستقبلية للانبعاثات الكربونية وأن الأرض لن تستطيع تحمل درجات الحرارة المرتفعة المحتمل حدوثها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع المناخ الكوارث الطبيعية ليبيا
إقرأ أيضاً:
خبيرة تجميل سعودية تثير الجدل بغبقة رمضانية باهظة
أثارت خبيرة التجميل السعودية ملكة كابلي جدلاً واسعاً بمشاركة احتفالها الخاص بالغبقة الرمضانية، بسبب مظاهر البذخ والترف التي ظهرت خلال احتفاليتها.
ونشرت ملكة كابلي عبر حسابها على "سناب شات" مجموعة من المقاطع التي ظهرت فيها بإطلالتين بدت فيهما كالعروس، إذ اعتمدت فستان زفاف أبيض اللون، فيما ارتدت فستاناً فخماً آخر بتطريز مع طرحة طويلة.
متداول:
غبقة ملكة كابلي ????????! pic.twitter.com/dPqqW0xMxE
وانتشر المقطع عبر مواقع التواصل الاجتماعي خاصة على منصة "إكس"، ليشهد تفاعلاً واسعاً من قبل العديد من المغردين الذين أعربوا عن استنكارهم للمبالغة في الاحتفال بشهر رمضان المعروف بطقوسه الدينية.
وأبدى البعض استغرابهم من فكرة تحويل الغبقة الرمضانية لحفل زفاف، مؤكدين أن هناك مبالغة كبيرة من ملكة كابلي في هذا الاحتفال.
فيما تساءل آخرون عن سر الأموال التي يتم إنفاقها في مثل هذه "الغبقات"، مقارنة ببساطة بعض رجال الأعمال والأثرياء الذين لا يفضلون هذا البذخ في حفلاتهم الخاصة.
والغبقة الرمضانية هي تقليد اجتماعي متأصل في دول الخليج العربي، يتمثل في تجمعات تُقام بين وجبتي الإفطار والسحور خلال شهر رمضان المبارك، وتهدف إلى تعزيز الروابط الاجتماعية وتقوية أواصر المحبة بين الأهل والأصدقاء والجيران.
ويعود أصل كلمة "الغبقة" إلى "الغبوق" في اللغة العربية، وهو ما يُشرب في المساء، وعكسه "الصبوح" الذي يُشرب في الصباح.
وتُقام هذه الولائم عادةً بين الساعة الحادية عشرة ليلاً والثانية صباحاً، حيث يجتمع المدعوون لتناول وجبات متنوعة تشمل الأطباق التقليدية والحلويات الشعبية.