تعرف على مواصفات الطائرة المسيرة الصينية الجديدة “KVD002”
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
كشفت القوات البرية في الجيش الصيني، الاثنين، عن أول مسيّرة قتالية تابعة لها، في خطوة يقول مراقبون إنها ستعزز القدرات العملياتية لهذه القوات.
وتستعرض “الفجر” مواصفات الطائرة المسيرة الصينية الجديدة “KVD002” في التالي:
مميزات الطائرة المسيرة الصينية الجديدة KVD002وذكرت صحيفة “تشاينا ديلي” أن الطائرة المسيّرة الجديدة يطلق عليها اسم “KVD002″، أما مواصفات هذه الطائرة فهي على النحو التالي:
• بوسعها أداء الاستطلاع وتنفيذ الهجمات.
• ما يميز هذه الطائرة، وفقا للصحيفة الصينية، هو سهولة صيانتها وقدرتها على تنفيذ مهام متعددة.
• أما المهمة الرئيسية لهذه الطائرة فهي إجراء عمليات استطلاع لمدة طويلة فوق مساحات شاسعة، وشن غارات جوية دقيقة ضد أهداف العدو مثل نظم الدفاعات الجوية والمركبات المدرعة وتدمير التحصينات.
• الطائرة الصينية الجديدة قادرة على التعاون مع المروحيات في تنفيذ مهام قتالية، بما في ذلك توجيه الهجمات الصاروخية التي تنفذها هذه المروحيات ضد أهداف أرضية، وتقديم الدعم الناري لها وقت الحاجة، فضلا عن تزويد القوات الأرضية بالمعلومات الاستخبارية.
• يمكن لهذه الطائرة الإقلاع والهبوط سريعا من تضاريس غير مسطحة مثل الهضاب.
• لدى هذه الطائرة صاروخا “أرض-جو” من طراز “AR-1″، ويوضعان تحت جناحيها، أما جهاز الاستطلاع فموجود أسفل الجزء الرئيسي في الطائرة.
• وعرضت الطائرة المسيّرة الجديدة في معرض الصين السادس للمروحيات في مقاطعة تيانجين شمالي الصين.
مواصفات الطائرة المسيرة الصينية الجديدةولم تكشف القوات البرية الصينية عن الجهة التي طورت الطائرة الجديدة، لكن مراقبين يعتقدون أن توافقها مع صواريخ AR-1،.
فهذا يعني أنه جرى تصميمها وفقا لنماذج سابقة من طائرات مسيّرة مثل “Caihono-no-no-no-no-ng-4″، الأكثر. مبيعا من بين الطائرات الحربية الصينية المسيّرة في الأسواق الدولية، حيث بيعت لأكثر من 10 دول.
يذكر أن الأكاديمية الصينية الدولية للديناميكا الهوائية الفضائية هي التي طورت هذا النموذج، الذي يستطيع الطيران لمدة 30 ساعة متواصلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هذه الطائرة
إقرأ أيضاً:
لهذه الأسباب .. أهمية شرب الماء بين الإفطار والسحور
الحفاظ على رطوبة الجسم أمرًا بالغ الأهمية خلال شهر رمضان، حيث إن الصيام من الفجر حتى غروب الشمس قد يؤدي إلى الجفاف.
إن شرب كمية كافية من الماء بين الإفطار والسحور لا يساعد فقط على تعويض السوائل المفقودة، بل يلعب أيضًا دورًا حيويًا في تعزيز عملية التمثيل الغذائي في الجسم، ومن خلال إعطاء الأولوية للترطيب، يمكن للأفراد الحفاظ على مستويات الطاقة وتحسين الهضم ودعم الصحة العامة طوال شهر الصيام.
أهمية شرب الماء بين الإفطار والسحوريعد شرب الماء وسيلة رائعة لتعزيز عملية التمثيل الغذائي في الجسم، وهي العملية التي تسمى التوليد الحراري الناجم عن الماء، والتي تعمل على تحسين الجهاز العصبي الودي في الجسم، مما يساعد في أكسدة الدهون واستهلاك الطاقة. وقد أظهر الباحثون أن شرب 1.5 لتر من الماء يوميًا يؤدي إلى انخفاض الدهون في الجسم لدى الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن، وربما يرجع ذلك إلى زيادة حرق السعرات الحرارية وانخفاض الشهية.
- استقلاب الدهون والترطيب
يلعب الماء أيضًا دورًا حاسمًا في عملية التمثيل الغذائي للدهون، حيث يعمل الجفاف على تقليل تحلل الدهون، وهي عملية تكسير الدهون للحصول على الطاقة، يضمن الترطيب المناسب عمل الكلى والكبد بشكل مثالي، مما يدعم قدرة جسمك على حرق الدهون بكفاءة.
- التحكم في الشهية والترطيب
في حين يتأثر التمثيل الغذائي بشكل مباشر بتناول الماء، هناك طريقة أخرى يمكن أن يساعد بها الماء في إدارة الوزن وهي التحكم في الشهية، إن شرب الماء بدلاً من المشروبات السكرية يقلل من إجمالي السعرات الحرارية التي تتناولها، مما يدعم فقدان الوزن والصحة الأيضية، ويقلل من الشعور بالجوع والعطش، وخاصة أثناء الصيام.
- الماء البارد وحرق السعرات الحرارية
لقد ثبت علمياً أن شرب الماء البارد يحرق سعرات حرارية إضافية لأن الجسم يبذل جهداً أكبر لتسخينه، حوالي 40% من التأثير الحراري للماء يأتي من تسخينه لدرجة حرارة الجسم، ومع ذلك فإن التأثير الإجمالي صغير نسبياً، حيث يحرق 5-10 سعرات حرارية إضافية لكل كوب من الماء البارد.
- يمكن أن يعزز شرب الماء عملية التمثيل الغذائي مؤقتًا من خلال توليد الحرارة، ودعم عملية التمثيل الغذائي للدهون، والمساعدة في التحكم في الشهية، ومع ذلك، فإن تأثيره متواضع مقارنة بعوامل التمثيل الغذائي الأخرى مثل النظام الغذائي، وممارسة الرياضة، وكتلة العضلات، في حين أن البقاء رطبًا أمر ضروري للصحة العامة، فإن شرب الماء وحده لن يؤدي إلى فقدان كبير للوزن ما لم يقترن بأسلوب حياة صحي.