ما وراء الخبر.. دلالات استهداف أوكرانيا قوات الدعم السريع بالسودان
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
والمدعومة من قوات "فاغنر" الروسية، وهل يؤشر ذلك لاتساع نطاق المواجهة بين موسكو وكييف؟
تقديم: حسن جمول
20/9/2023-|آخر تحديث: 20/9/202310:01 م (بتوقيت مكة المكرمة)المزيد من نفس البرنامجما وراء الخبر.. أبعاد عودة النزاع المسلح بين أرمينيا وأذربيجان بإقليم قره باغهل انتصر انقلابيو النيجر على فرنسا؟
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: وراء الخبر
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع يقصف القصر الجمهوري في الخرطوم بمدفعية بعيدة المدى
استهدفت قوات الدعم السريع اليوم الخميس القصر الجمهوري في وسط العاصمة السودانية الخرطوم بقصف مدفعي بعيد المدى، بحسب مصدر عسكري.
وقال المصدر العسكري لوكالة فرانس برس، إن القصف انطلق من منطقة الصالحة جنوب أم درمان في الخرطوم الكبرى، وطال كذلك مقر وزارة المعادن في المنطقة الحكومية في العاصمة.
أخبار متعلقة القدس المحتلة.. مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًاقبل السيطرة عليه.. انفجار خط غاز يودي بحياة 3 أشخاص في 6 أكتوبر بمصرولم ترد تقارير بحدوث إصابات جراء القصف.
استمرار قصف الدعم السريعوكانت قوات الدعم السريع قصفت يوم السبت مقر القيادة العامة للجيش السوداني بقذائف مدفعية بعيدة المدى.
وأتى استهداف مواقع تابعة للجيش بعد أسابيع من إعلان الأخير إخراج قوات الدعم السريع من الخرطوم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قوات الجيش السوداني تحتفل بتحرير القصر الجمهوري في الخرطوم - CNN
وأطلق الجيش السوداني في مارس عملية واسعة من وسط البلاد أفضت إلى استعادة السيطرة على القصر الجمهوري ومطار الخرطوم، ومواقع حيوية أخرى انتهت بإعلان قائد الجيش "الخرطوم حرة".
معاقل الدعم السريعوما زالت قوات الدعم السريع تحتفظ بمعاقلها في جنوب وغرب أم درمان التي تنطلق منها هجماتها الأخيرة على الجيش السوداني.
وتستمر الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أبريل 2023 متسببة في مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون شخص، ما أدى لأكبر أزمة جوع ونزوح في العالم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا