عقدت محكمة أمن الدولة في الأردن اليوم الأربعاء أولى جلسات محاكمة البرلماني عماد العدوان الذي أوقفته إسرائيل، و13 آخرين، بقضية تهريب أسلحة.

إقرأ المزيد الأردن .. مدعي أمن الدولة يوجه اتهاما للنائب عماد العدوان بتهريب أسلحة إلى الضفة الغربية

وأفادت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" بأنه تخلل جلسة المحاكمة التي عقدت اليوم، إثارة بعض الدفوع والاعتراضات من وكلاء الدفاع.

وقررت المحكمة الموافقة على طلب وكلاء الدفاع تأجيل الجلسة إلى يوم الثلاثاء 26 أيلول الحالي.

جدير بالذكر أن العدوان يحاكم إلى جانب 13 متهما آخرين، بـ4 تهم، وهي "تصدير أسلحة نارية بقصد استخدامها على وجه غير مشروع بالاشتراك خلافا للأحكام، وبيع أسلحة نارية بقصد استخدامها على وجه غير مشروع، والشروع بتصدير أسلحة نارية بقصد استخدامها على وجه غير مشروع، والقيام بأعمال من شأنها الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر".

يذكر أن السلطات الإسرائيلية أوقفت النائب الأردني عماد العدوان في الـ 23 من أبريل الماضي، بزعم محاولة تهريب أسلحة وكميات من الذهب عبر معبر الكرامة، ثم سلمته لاحقا إلى الأردن.

وقالت مصادر عبرية إنه "تم ضبط 3 أكياس تضم 12 سلاحا طويلا، و270 سلاحا متعرجا، و167 من نوع glock gun، و100 كيلوغرام من الذهب".

المصدر: "رؤيا" + "بترا" + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا تل أبيب تويتر عمان غوغل Google فيسبوك facebook قضاء عماد العدوان

إقرأ أيضاً:

كاريكاتير عماد عواد

#سواليف

#ترامب_وسياسة_المكيالين

#كاريكاتير #عماد_عواد

مقالات ذات صلة كاريكاتير أسامة حجاج 2025/03/03

مقالات مشابهة

  • السفير الفرنسي السابق بالجزائر يتهم رئيس البرلمان الجزائري بتهريب العملة لشراء شققة فاخرة بباريس
  • صراع بمجلس نينوى.. استجواب رئيسه وسط اتهامات بتزييف شهادته الجامعية
  • وزير التجارة الأمريكي: ترامب لا يرغب في رحيل زيلينسكي
  • مقترح في الكونغرس لاستبدال بنجامين فرانكلين بترامب على الـ100 دولار
  • متى يكون استخدام رقائق الألمنيوم لتغليف الأطعمة ضارًا بالصحة؟
  • كاريكاتير عماد عواد
  • رفضت استخدامها كأداة للابتزاز والعقاب الجماعي.. السعودية تدين قرار وقف دخول المساعدات إلى غزة
  • إيناس الدغيدي تكشف عن استخدامها كل ستة أشهر حقنة للحفاظ على شبابها
  • استعدادات أمريكية إسرائيلية لاستئناف العدوان على غزة
  • رخصة الإفطار في رمضان.. متى يجوز استخدامها ومن يستحقها؟