أستاذ علوم سياسية: التغيرات المناخية أدت لارتفاع الحرارة ومنسوب البحر
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قال الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، إن التغيرات المناخية أصبحت حقيقة علمية مؤكدة وواقع لم نشاهده من قبل، وهذا واضح في ارتفاع درجة الحرارة والتصحر، وارتفاع منسوب مياه البحر.
قضية التغيرات المناخيةوتابع «كمال»، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «المشهد»، المذاع على فضائية «ten»، مساء الأربعاء، أن قضية التغيرات المناخية من القضايا المحدودة على مستوى العالم التي تعتبر قضية كونية، مشيرًا إلى أن هناك تراجع في قضايا العولمة بشكل عام، ولكن قضية التغيرات المناخية من القضايا التي لا تزال عالمية، وهناك حديث دولي على ضرورة حل هذه القضية.
وأضاف أن مستقبل هذا الكوكب والبشر مرتبط إلى حد كبير بهذه القضية الوجودية، مشيرًا إلى أن هناك تعاون صيني أمريكي في قضايا المناخ، رغم التنافس على المستوى الاقتصادي والعسكري والتجاري.
وأشار إلى أن الجميع يدفع ثمن التغيرات المناخية، خاصة الدول الفقير التي تعتبر من أكثر الدول تضررًا بالتغيرات المناخية، مشددًا على ضرورة أن تتحمل الدول المتقدمة والغرب عمومًا المسؤولية في مواجهة هذه التغيرات، والعمل على بلورة صوت لدول الجنوب فيما يتعلق بهذه القضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التغيرات المناخية قضية التغيرات المناخية أستاذ العلوم السياسية التغیرات المناخیة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور إسماعيل ترك، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك حالة ترقب شديدة من الجميع سواء الوسطاء أو طرفي الاتفاق إسرائيل والمقاومة الفلسطينية للاستمرار في تنفيذ وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو لا يريد استمرار الهدنة ويريد العودة في القتال مرة أخرى حتى يحافظ على ائتلافه الحاكم من السقوط.
وأضاف « ترك » خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، خلال برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال في أسرع وقت ممكن، مشيرًا إلى أنه تم اليوم تسليم الدفعة الرابعة ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه برعاية مصرية قطرية أمريكية.
وتابع: « الجميع في انتظار المراحل القادمة من اتفاق وقف إطلاق النار التي ستكون أكثر تعقيدًا في التوصل لاستمرار الاتفاق».