زميتي :”سوسطارة جاهزة لإعادة نفس سيناريو الأهلي مع الفتح الرباطي”
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أبدى المدرب المساعد في فريق اتحاد العاصمة فريد زميتي تفاؤله الكبير في تجاوز عقبة الفتح الرباطي في ذهاب الدور التمهيدي الثاني من كأس الكونفيدرالية.
وقال فريد زميتي في تصريح للموقع الرسمي لفريقه الذي نشر اليوم الأربعاء “ستكون المباراة أمام الفتح الرباطي صعبة مثل كل المباريات التي يطغى عليها الطابع الداربي المغاربي، معنويات اللاعبين مرتفعة بعد تتويجنا بالكأس السوبر و حضرنا جيّدا تحسبا للعودة إلى مسابقة كأس الكونفيدرالية”.
كما أضاف زميتي قبل تنقل الوفد إلى المغرب”سنواجه فريقا آخر بمعطيات مختلفة وخطة أخرى و سنخوض مواجهة الفتح الرباطي بالعزيمة نفسها التي لعبنا بها كأس السوبر”.
وختم مساعد المدرب الرئيسي عبد الحق بن شيخة “الاستقدامات كانت مدروسة وفق أهدافنا التي سطرناها و اللاعبين بدأو يندمجون يوما بعد يوم و هذا شيء إيجابي”.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capti
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الفتح الرباطی
إقرأ أيضاً:
طارق حمان يُجرّب وصفة “ماكينزي” لإعادة هيكلة مكتب ONEE
زنقة 20 | الرباط
استعان طارق حمان، المدير العام للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، بشركة الإستشارات الأمريكية “ماكينزي” (McKinsey)، لمساعدته على إعادة هيكلة المكتب بعدما تسلم إرثا ثقيلا من سلفه عبدالرحيم الحافيظي.
وأوكل المكتب الوطني للماء والكهرباء مؤخرا إلى شركتين وهما ماكينزي وإرنست ويونغ، مهمة اصلاح و اعادة هيكلة عميقة بمكتب ONEE.
والهدف وفق تقارير هو ضخ دماء جديدة في المؤسسة التي تدير قطاعات حيوية بالمغرب – الكهرباء ومياه الشرب – في وقت أصبحت فيه التحديات المرتبطة بالتحول في مجال الطاقة وإدارة المياه أكثر إلحاحًا.
و أكد المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب أن هذه الشراكة تهدف إلى إجراء عملية إعادة تنظيم واسعة النطاق.
ويتعلق الأمر أيضًا بمواءمة عمل المكتب مع سياسة المساهمين الجديدة للدولة ومع الأولويات الاقتصادية والاجتماعية للمملكة.
ومن المتوقع أن تصدر التوصيات الأولى من الشركتين في الأشهر المقبلة للشروع في إحداث تغييرات على مستوى الادارة و التسيير و الحكامة، و طرق المساهمة في الطموحات الوطنية المتعلقة بالطاقة.
استعانة مكتب ONEE بمكتب ماكنزي لم يخلو من ملاحظات من قبل مهتمين، حيث أشاروا إلى أن هذه الإستشارات التي تكون في الغالب مكلفة جدا تبقى في الاخير وهما دون نتائج ملموسة و واقعية.
و يتحدث مهتمون على أن مكاتب الاستشارات مثل ماكنزي عندما تتعاقد معها جهة معينة ، فهي لا تملك أدنى فكرة عن ماذا ستتحصل عليه بشكل مسبق من هذا المكتب، لأنها تبحث عن معرفة تفتقر إليها بنفسها.
كما أن هذه الجهة لا يمكنها قياس نتائج المكتب لأن عوامل خارجية كجودة التنفيد تؤثر على نتيجة التوصيات الإستشارية.