عرضت القناة الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي لرمضان قديروف، رئيس جمهورية الشيشان، مقطع فيديو، الأربعاء، ينفي تقارير على وسائل التواصل الاجتماعي تفيد بتردي صحته.
يعتبر قديروف حليفاً مقرباً للرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ولدى سؤال الكرملين هذا الأسبوع حول تقارير ذكرت أن قديروف (46 عاماً) تلقى العلاج في أحد مستشفيات موسكو، قال إن ليس لديه معلومات عن الأمر.
لكن مقطع فيديو نشرته قناة قديروف على تطبيق تلغرام للتراسل أظهره جالساً عند حافة سرير رجل، يُقال إنه "العم العزيز ماجوميد عبد الحميدوفيتش قديروف" ويقبّل يد الرجل ورأسه.. ولم يتضح توقيت تصوير المقطع.
لندن: #قديروف يروج لجهود وحداته لصقل أوراق اعتماده كموالي لـ #بوتين
https://t.co/snImy4ptPl
وورد في منشور قيل إن قديروف كتبه بنفسه "حمداً لله، أنا حي وبخير ولا أفهم إطلاقاً سبب وجود جلبة حتى في حالة مرضي".
ولم يرد متحدثون باسم رئيس الشيشان على اتصالات متكررة في وقت سابق من الأسبوع من أجل التعليق على تقارير مرضه.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الحرب الأوكرانية الشيشان
إقرأ أيضاً:
برلمان بريطانيا ينوي استدعاء مسؤولي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص المعلومات المضللة
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن مجلس النواب البريطاني يخطط لاستدعاء إيلون ماسك، مالك منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، للإدلاء بشهادته حول دور المنصة في انتشار المعلومات المضللة التي ساهمت في أعمال شغب داخل المملكة المتحدة، إضافة إلى انتشار محتوى ضار يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي.
كما يُتوقع استدعاء كبار المسؤولين التنفيذيين من شركة "ميتا"، التي تدير منصات فيسبوك وإنستغرام، إلى جانب مسؤولي منصة "تيك توك"، وذلك في إطار تحقيق تجريه لجنة العلوم والتكنولوجيا في مجلس العموم البريطاني.
ويركز التحقيق على دور وسائل التواصل الاجتماعي في نشر المعلومات الخاطئة والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي في هذا السياق، في ظل تصاعد القلق بشأن تأثير هذه المنصات على الأمن الاجتماعي والسياسي في المملكة المتحدة.
في سياق متصل، انتقد الملياردير الأمريكي ماسك، قانونا مقترحا في أستراليا لحجب وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون 16 عاما وتغريم المنصات بما يصل إلى 49.5 مليون دولار أسترالي (32 مليون دولار) بسبب الخروقات النظامية.
وتخطط الحكومة لتجربة نظام للتحقق من العمر للسماح باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في أحد أكثر الضوابط صرامة تفرضها دولة حتى الآن.
وقال ماسك، الذي يعد نفسه مدافعا عن حرية التعبير، ردا على منشور رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي على منصة إكس "تبدو كأنها وسيلة غير مباشرة للتحكم في اتصال جميع الأستراليين بالإنترنت".