خطبة عن اليوم الوطني قصيرة .. خطبة عن الوطن في اليوم الوطني السعودي
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
خطبة عن اليوم الوطني قصيرة .. خطبة عن الوطن في اليوم الوطني السعودي ، بالتزامن مع قدوم يوم الجمعة الذي يسبق اليوم السعودي بيوم واحد، يبدأ التحضير لهذا اليوم بأهمية كبيرة.
وفي هذا السياق نستعرض لتابعي وكالة "سوا" في المملكة العربية السعودية، خطبة عن اليوم الوطني قصيرة و خطبة جمعة عن اليوم الوطني السعودي 93 والنص الخاص بالخطبة لهذا اليوم.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
أما بعد، فإن أصدق الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.
إن يوم الوطن هو يومٌ يحمل في طياته قصصًا عظيمة لشعبٍ عظيم، يوم نحتفل فيه بوطننا الغالي، المملكة العربية السعودية، في الثالث والعشرين من سبتمبر من كل عام. يوم الوطن السعودي، الذي يمثل لنا شيئًا أكبر من مجرد تاريخ وطني، إنما هو تجسيدٌ لوحدتنا وانتمائنا لهذا الوطن العظيم.
إنه يوم نستذكر فيه بكل فخر واعتزاز التاريخ العريق لهذه الأرض، و نستحضر إنجازات وإرثًا غنيًا تمتد عبر العصور. إنه يوم يجمعنا جميعًا تحت راية واحدة، راية المملكة العربية السعودية، و تتجسد فيها قيم الوحدة والتسامح والتعاون.
يوم الوطن السعودي يذكرنا بالمسؤوليات التي على عاتقنا تجاه وطننا الغالي. إنه يوم لنجدد فيه العهد مع وطننا بأن نكون مواطنين نخدمه ونعمل من أجل تطويره ورفعته. إنه يوم لنكرم ذكر أبناء هذا الوطن الذين سهروا ليلًا نهارًا من أجل تقديم الأفضل.
خطبة عن اليوم الوطني إخوتي وأخواتي في الإسلام، إن يوم الوطن السعودي يجعلنا نعيش لحظات التلاحم والوحدة. فلنكن يدًا واحدة في بناء مستقبل واعد لهذا البلد العظيم. لنجعل من التعليم والابتكار والتقنية وسائل نجاحنا في المستقبل، ولنعمل بجد لتحقيق التقدم والرخاء لشعبنا ووطننا.
خاتمة خطبة عن اليوم الوطني في الختام، أدعو الله أن يحفظ وطننا الغالي من كل مكروه ويديم علينا نعمة الأمن والاستقرار.
اقرأ/ي أيضاً: قصيدة عن الوطن لليوم الوطني السعودي - قصيدة عن اليوم الوطني بالفصحى
اقرأ/ي أيضاً: عبارات عن اليوم الوطني 93 بالانجليزي - جمله عن اليوم الوطني بالانجليزي
اقرأ/ي أيضاً: عبارات عن اليوم الوطني للاطفال - عبارات اليوم الوطني 93
خطبة عن اليوم الوطني قصيرة 2023الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا. من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له.
أما بعد:
خطبة عن اليوم الوطني قصيرة فإن يوم الوطني هو يوم خاص يجمعنا جميعًا لنحتفل بوحدتنا الوطنية ولنعبّر عن فخرنا بوطننا الغالي، إنه يوم نستذكر فيه تاريخنا وتراثنا ونتحد تحت راية واحدة، راية وطننا الحبيب.
في هذا اليوم، نقف موحدين لنعبر عن حبنا وولائنا لهذا الوطن الذي يمتد جماله من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه، إنه الوطن الذي نعمل من أجل تقديم الأفضل له، ونسعى لبناء مستقبل أفضل لأجيالنا القادمة.
إن يوم الوطني يذكرنا بمسؤوليتنا تجاه هذا الوطن وأهله. إنه يجعلنا نتفكر في دورنا كمواطنين في تطوير ورفعة وطننا، إنه يجعلنا نعمل من أجل السلام والاستقرار والازدهار.
فلنعمل معًا بجد واجتهاد لنبني وطنًا قويًا ومزدهرًا، ولنحمل شعار الوحدة والتضامن دائمًا في قلوبنا، إن يوم الوطني هو يوم الفخر والاعتزاز بوطننا، ولنجعله دائمًا مناسبة للتفكر والعمل من أجل مستقبل واعد.
وأسأل الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان في هذا الوطن الغالي وأن يحفظه من كل مكروه. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
اقرأ/ي أيضاً: عبارات اليوم الوطني قصيرة بمناسبة اليوم الوطني- عباره عن اليوم الوطني ٩٣
اقرأ/ي أيضاً: كلام عن اليوم الوطني 93 طويل - ماذا يقولون في اليوم الوطني السعودي
اقرأ/ي أيضاً: بحث عن اليوم الوطني السعودي - ما هو اليوم الوطني ؟
خطبة عن اليوم الوطني - خطبة عن الوطن في اليوم الوطني السعوديمقدمة خطبة عن اليوم الوطني الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
أما بعد، فإن أصدق الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
إننا نجتمع اليوم في هذه الجمعة المباركة لنتحدث عن مناسبة خاصة ومميزة، إنها مناسبة الفرح والاعتزاز بوطننا الغالي، المملكة العربية السعودية، حينما نحتفل باليوم الوطني السعودي.
خطبة عن الوطن في اليوم الوطني السعودي في هذه الجمعة المباركة، سنتحدث عن معاني هذا اليوم الوطني العظيم وأهميته في حياة كل مواطن ومقيم في هذا الوطن، وسنبحث في دورنا كمسلمين ومواطنين في خدمة وتطوير وطننا الغالي.
أما بعد، فإن فضيلة الإخوة والأخوات، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نستقبل يومنا هذا ونحن في أيام الفخر والاعتزاز، يوم الوطن الغالي، يوم الاحتفال باليوم الوطني السعودي الذي يصادف الثالث والعشرين من شهر سبتمبر. إنه يوم يملأ قلوبنا بالفرح والاعتزاز بوطننا الغالي، المملكة العربية السعودية.
إن اليوم الوطني السعودي هو مناسبة تجمعنا جميعًا كشعب واحد، فنحن نتذكر إنجازات وتطورات هذا الوطن العظيم، ونستذكر تضحيات أجدادنا وآبائنا الذين عاشوا وعملوا من أجل بناء هذا الوطن العزيز على قلوبنا.
نحن نشهد اليوم تقدمًا هائلاً في مختلف المجالات، سواء في مجال الاقتصاد أو التعليم أو الصحة أو البنية التحتية، وهذا يعكس التزام الحكومة السعودية بتحقيق رؤية 2030 التي تهدف إلى تطوير وتحديث المملكة وتحقيق رفاهية مواطنيها.
وفي الختام متابعي وكالة "سوا" نكون عرضنا لكم في هذه السطور خطبة عن اليوم الوطني قصيرة و خطبة جمعة عن اليوم الوطني السعودي مقدمة خطبة عن اليوم الوطني الحمد لله .
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: المملکة العربیة السعودیة الیوم الوطنی 93 اقرأ ی أیضا هذا الوطن الحمد لله هذا الیوم إنه یوم أما بعد فی هذا من أجل
إقرأ أيضاً:
قراءة في خطاب الرئيس المشاط خلال اجتماعه مع لجنة الدفاع الوطني
يمانيون/ كتابات/ عبدالقدوس عبدالله الشهاري
مقدمة:
خطاب الرئيس مهدي المشاط الأحد كان خطابًا تاريخيًّا، جاء في مرحلة مفصلية تعيشها اليمن خاصة، و”الشرق الأوسط “عامةً، في ظل متغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية تعصف بالمنطقة التي يسودها التفكك والانقسام وانبطاح لم تشهده من قبل.
فكان خطاب رئيس المجلس السياسي الأعلى قويا، فيه تحملٌ للمسؤولية، وفيه العنفوان وبوارق الانتصار، وفيه تحذير شديد للقوى السياسية الداخلية التي قد تعمل وفق توجيهات خارجية، وللقوى الخارجية التي تعمل ضمن السياسة الأمريكية-الإسرائيلية.
وكان فيه مدٌّ للمعنويات وشحذ للهمم، وحمل الخطاب رسائل جمة لأمريكا و”ترامب” المعتوه، و”إسرائيل”، وكل من يتحرك في فلكهم سواء أكانوا مرتزقة أم على المستوى الدولي.
أيضا تضمن الخطاب تأكيدا على ثبات الموقف رغم التحركات العسكرية بقيادة أمريكا، كما حمل رسائل للجيش والشعب اليمني الذي حمل على عاتقه الموقف العربي والإسلامي، مطمئنا إياهم بأن القادم أفضل، وموصيا إياهم بمواصلة المشوار؛ فاستعداداتنا جيدة، وذكرهم بأن المرحلة القادمة هي مرحلةٌ “يُميز الله فيها الخبيث من الطيب، فالثبات الثبات لجني الثمار”.
ومن خلال متابعتي للخطاب التاريخي للسيد الرئيس، حيا الشعب والجيش اليمني الصامد في بداية حديثه، وقدّم لهم الشكر والعرفان على ثباتهم. ووجَّه الحكومة والسلطات المحلية والأجهزةَ القضائيةَ بضرورة التحرك في خدمة المواطن، كلٌّ في إطار مسؤوليته…
وقال مُطمئنًا المواطنين:
«كُلَّما سمعتم بأن العدو الأمريكي بهذه الإدارة المجنونة حشد أكثر، اطمئنوا أكثر؛ فهذا دليلُ فشلٍ أمريكي يُضاف إلى فشل السفينة الأمريكية. وكذلك إذا حشد أكثر، وفَّر صيدًا لاستهدافه أكثر، والمدمِّرة “ترومان” باتت خارج السيطرة، مما اضطرتهم إلى جلب مدمرات أخرى».
كما أوصل الرئيس عددًا من الرسائل التطمينية في خطابه، نذكر منها:
– «اليمن مستعد لكل السيناريوهات، وجاهزون للدفاع عن بلدنا على كافة المستويات: العسكرية والأمنية والاقتصادية».
– وقال: «نحن نتكئ على قوة استراتيجية تتمثل في وحدة القيادة ممثلة بالسيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وشعبٍ واحدٍ تحت قيادة السيد القائد، وحكومةٍ، ودولةٍ، ومؤسساتٍ رسميةٍ تدعم هذا الانسجام».
كما طمأن الشعبَ بيقظة الأجهزة الأمنية التي ترصد كلَّ مَن يتورط في هذه المعركة، ووجَّه بالتعامل معها بكل صرامة.
وقال أيضًا: «نحن قادمون على نصرٍ كبيرٍ، وسيُميز الله الخبيثَ من الطيب»، وذكَّر الأمةَ بأن السيد القائد بمواقفه القوية يستند إلى هذا الشعب الأصيل والصامد، وهو مصدر قوةٍ وصمام أمانٍ للبلاد.
وبخصوص ثبات الموقف، قال الرئيس:
«لن نتراجع عن موقفنا المبدئي والأخلاقي والإسلامي والإنساني في إسناد غزة حتى يتوقف العدوان عليها ويُرْفَع الحصار عنها. وهذا المنطقُ والموقفُ القوي والثابت منذ 7 أكتوبر 2023م».
وأضاف: «لا نبالي بأي تحديات نتيجة موقفنا المشرف مع غزة، وجاء موقفنا هذا من خلال ما شاهده اليمن من الإجرام الفظيع في غزة وحصارها، والخذلان العربي لها يفرض علينا الموقف مهما كانت نتائجه».
وتأسف على الموقف العربي المتخاذل غير المسبوق، مؤكدًا أن اليمن لا يمكن أن تترك الأمريكي والإسرائيلي يستفردان بالشعب الفلسطيني في غزة.
ووضح رئيس المجلس السياسي الأعلى أن السبب الرئيس في العدوان الأمريكي على بلادنا هو نتيجة موقفنا الرافض لما يجري من جرائم إبادة في غزة، ودعمًا للأجرام الصهيوني فيها.
رسالة الرئيس للمجرم ترامب
وجَّه الرئيس عددًا من الرسائل للمجرم “ترامب” قائلًا:
«هجمة المجرم “ترامب” يمكن أن تمضي على شعوبٍ معينةٍ، أما أصل العرب والشهامة فلا يمكن أن تمضي. فلا أنت ولا أبوك يا “ترامب” تستطيع أن تمنعنا من أن نؤدي موقفنا الإنساني والأخلاقي والديني تجاه أهل غزة مهما كان».
وتحدى المشاط المجرمَ “ترامب” واثقًا في شعب الإيمان والحكمة، واستشهد بمقاطع الفيديو التي تداولها العالم لرجلٍ وامرأةٍ لم يهزهما القصف الأمريكي، بل أصبحا أيقونةً لملايين اليمنيين، ووصفهما بقوله: «كأنها جبلٌ من جبال اليمن»، وأيضًا: «لا يبالون بصواريخك وقنابلك وقاذفاتك الاستراتيجية».
وقارن الرئيس موقف تلك المرأة اليمنية التي لم تهتز أمام خمس قنابل أمريكية، فيما ارتعد وخاف “ترامب” من طلقةٍ صغيرةٍ جنب أذنه.
وقال الرئيس متوعدًا المجرم: «سيُحاسب المجرم “ترامب” على كل ما فعله بحق المدنيين وبحق الأعيان المدنية، سواء بقي في الرئاسة أو خارجها»، مشيرًا إلى أن “ترامب” وقع في مستنقعٍ استراتيجي، مؤكدًا أن فترة حكمه الرئاسية لن تكفيه لتحقيق طموحاته.
وفي توضيحه للعالم أن الادعاءات الأمريكية بأن اليمن تشكل خطرًا على الملاحة الدولية وتؤثر سلبًا على الاقتصاد العالمي، قال الرئيس موضحًا:
«لا نشكل خطرًا على أحد إلا على “الإسرائيلي” و”الأمريكي” لعدوانه على بلدنا ودعمه للكيان الصهيوني».
وفي خطابه للداخل اليمني:
– «بلغني أن هناك تحركًا قبليًّا لكثير من القبائل على أساس أن تعمل كل قبيلة وثيقةَ شرفٍ ضد الخونة. أما في القانون والدستور فالعقوبة واضحةٌ، وهي الإعدام».
– وحذَّر المتخاذلين بقوله: «القوات المسلحة ترصد التحركات وتستعد لأي سيناريوهات محتملة. لدينا كل مقومات القوة بعد الله: قوة القائد، وقوة الشعب، وعدالة القضية».
– وعبر الرئيس عن شكره واعتزازه بكثير من الشخصيات اليمنية النزيهة التي سجلت بمواقفها الشريفة موقفَ الأحرار، واصفًا إياهم بـ«الجبال»؛ بدأَسهم بأقدامهم كلَّ المحاولات والإغراءات، وهم يعرفون أنفسهم، مُثمِّنًا المواقف الشريفة.
وخاطب الرئيس الشعبَ اليمني:
«قبل كل نصرٍ يأتي زلزلةٌ حتى يُميز الله الخبيثَ من الطيب، وسيأتي النصر بعدما يتطهر هذا الثوب النقي الطاهر بالشكل الذي يليق بالنصر». وأعتقد أنه أراد أن يقول لهم: الصبرُ والتمسكُ بالثوابت الوطنية والوقوفُ خلف القيادة والثقةُ بنصر الله هي من أهم متطلبات النصر في ظل الوضع الحالي.
أما على الصعيد الدولي:
أكد الرئيس –حفظه الله– أن هناك اتصالاتٍ ومحاولاتٍ لتجنيب توريط بعض الأنظمة العربية وكثيرٍ من القوى في الانخراط إلى جانب دول العدوان. كما بارك الرئيس التقارب الإيراني مع الخصوم، قائلًا: «ندعم الدبلوماسية الإيرانية في السعي لحلحلة مشاكلها مع خصومها، كما دعمناها وشجعناها وباركنا لها نجاحها مع السعودية».
وخاطب المشاط الشعبَ الأمريكي:
«على الشعب الأمريكي أن يدرك أن “ترامب” جلب لهم العارَ والخزيَ والخسارةَ مقابل لا شيء. والآن بذورُ السخط عليكم في قلوب العالم جميعًا بسبب قرارات هذا الأرعن الأخرق. فليقولوا له: لا، وإلا يتحملوا التبعات».
وقال في اجتماعه مع مجلس الدفاع الوطني: «”ترامب” لم يحقق شيئًا في اليمن سوى قتل المدنيين، وانحدار سمعة أمريكا بسبب تهوره، وأحرق كل الأوراق لدى أمريكا مثل حاملة الطائرات، والقاذفة الاستراتيجية، والمنظومة الكهرومغناطيسية».
نتائج الضربات الأمريكية على اليمن:
ذكر الرئيس أنه على المستوى العسكري: «لم نتضرر بنسبة 1% في كل ما عمله الأمريكي، وكانت المجازر كلها مدنيةً وأعيانًا مدنيةً».
وتابع: «وتجاوز رجالنا في عشرة أيامٍ منظومةَ الاعتراض “الكهرومغناطيسي” التي كان الأمريكي يهدد بها روسيا والصين».
وخاطب الدول المناوئة لأمريكا: «لكل المناوئين للأمريكي: الفرصة مواتية لكم»، مذكرا أمريكا بأن هناك من ينتظر سقوطها، وكذلك يذكِّر “ترامب” بأن هناك معركةً قادمة… وقال أيضا: «مددوا ولا تبالوا».
وفي الختام، صرح الرئيس: «إن مركز العمليات الإنساني سيعلن شركات الأسلحة وشركات النفط الأمريكية ضمن العقوبات»، أي إن هناك تصعيدا ضمن خطوات تصعيدية تفوق تفكير أمريكا و”إسرائيل