حمدان بن محمد: «طموح زايد 2» انطلاقة أخرى نحو إنجازات جديدة في الفضاء
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قال سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، عبر منصة إكس: «مع اتمامنا لمهمة سلطان النيادي في الفضاء، ننجح في إنجاز مهمة أخرى ضمن خطة مركز محمد بن راشد للفضاء وفق المسار الذي رسمته لنا رؤية قيادتنا الرشيدة لتحقيق الريادة في كافة مجالات الفضاء.. مهمة طموح زايد 2 هي انطلاقة أخرى للمركز نحو إنجازات جديدة سيتم تحقيقها وفق الاستراتيجية التي اعتمدناها.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات
إقرأ أيضاً:
الأونروا: أوامر إسرائيلية جديدة تجبر 250 ألف شخص على الفرار من جديد في غزة
أفادت وكالة الأونروا التابعة للأمم المتحدة بأن السلطات الإسرائيلية أصدرت أوامر إخلاء جديدة لمناطق في شرق خان يونس، التي اضطر الناس فيها بعد بدء عملية رفح إلى الإقامة في مبان مدمرة ومتضررة وغير آمنة.
وقالت وكـالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين(الأونروا): بعد أسابيع فقط من إجبار الناس على العودة إلى خان يونس المدمرة، أصدرت السلطات الإسرائيلية أوامر إخلاء جديدة للمنطقة. ومرة أخرى تواجه العائلات النزوح القسري”.
وأشارت تقديرات الأونروا إلى أن 250 ألف شخص سيُضطرون إلى الفرار مجددا مع عدم وجود أي مكان آمن في غزة. وبعد ليلة شهدت قصفا عنيفا بأنحاء غزة، قالت الأونروا إن المنطقة مكتظة بالكامل بالخيام وأماكن الإيواء،
وأكدت لويز ووتريدج المتحدثة باسم الأونروا شح الوقود وانعدام الأمن، فيما تواصل الوكالة تقديم المياه والرعاية الصحية والغذاء وغير ذلك من مساعدات للسكان، لافته إلي إن مواصلة الاستجابة أصبحت أمرا شبه مستحيل بسبب الحصار الذي تفرضه إسرائيل والمزيد من أوامر الإخلاء التي تؤثر مرة أخرى على وصول الوكالات الإنسانية إلى معبر كرم أبو سالم لتلقي إمدادات الإغاثة.
اقرأ أيضاًالعالم4 قضايا بارزة في المناظرة المرتقبة بين بايدن وترامب
ومن جانبها أعربت منظمة الصحة العالمية أيضا عن قلقها بشأن قلة المساعدات التي تصل إلى غزة، وسلطت الضوء على تأثير شح الوقود على الرعاية الصحية في القطاع.
الدكتورة حنان بلخي المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية، أكدت إن القطاع الصحي في غزة وحده يحتاج 80 ألف لتر من الوقود يوميا، ولكن آخر الإمدادات التي وصلت إلى القطاع آخر الشهر الماضي كان ما بين 195 ألفا و200 ألف لتر.
وأضافت أن تلك الشحنة تقاسمتها كل القطاعات، بما فيها قطاع المياه والصرف الصحي والنظافة. ونتيجة لذلك، تواجه المستشفيات مرة أخرى شحا في الوقود يهدد بانقطاع الخدمات الحيوية ووفاة المصابين لتأخر سيارات الإسعاف.