عمرو دياب يشعل أولى حفلات "الفورمولا 1" في قطر
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
تحت عنوان "حفلة ما بعد السباق"، يستعد الفنان المصري عمرو دياب لإحياء أولى حفلات جائزة قطر الكبرى لسباق "الفورمولا 1" للسيارات، الشهر المقبل.
ونشر نادي حلبة لوسيل وكذلك عمرو دياب منشوراً عبر إنستغرام، جاء فيه: "يسعدنا أن نكشف عن أول حفل من قائمة الحفلات الموسيقية لجائزة الخطوط الجوية القطرية الكبرى قطر الفورمولا 1، حفلة ما بعد السباق مع الفنان المصري عمرو دياب محطم الأرقام القياسية، يوم الجمعة 6 أكتوبر.
A post shared by نادي حلبة لوسيل الرياضي (@lusailcircuit)
وفي اليوم التالي، لحفلات جائزة قطر الكبرى للفورمولا 1، يحيي الدي جي والموسيقي السويدي من أصل إيطالي أليسو حفلاً غنائياً 7 أكتوبر (تشرين الأول)، ويختتم الحفلات النجم الأمريكي العالمي برونو مارس، يوم 8 من الشهر ذاته.
وفي سياق آخر، يستعد عمرو دياب لإحياء حفل في الأردن يوم 29 سبتمبر (أيلول) الجاري، ثم في كوكاكولا أرينا دبي، يوم 20 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
سر بقاء عمر دياب متربعاً على عرش القمةوفي ظل الأزمة القائمة بينه وبين مصطفى قمر، كشف الناقد الفني طارق الشناوي عن رأيه في أغاني عمرو دياب الأخيرة، موضحاً أن كلماتها ليست بجودة كلمات أغانيه وقت بداياته، لكنه أكد في الوقت ذاته أن عمرو دياب مستمر بالتربع على عرش الغناء في العالم العربي.
وقال الشناوي، في لقاء تلفزيوني مع الإعلامية أميرة بدر، إن المطرب قد تفشل له أغنية ما، ويجد نفسه في موجة مختلفة، لكن هناك من يستطيع أن يستوعب ذلك الفشل، مثل "الهضبة".
ورأى أن سر استمرار عمرو دياب (61 عاماً) على القمة، يعود إلى أنه دائماً ما يستقبل الجديد، موضحاً أن الشعراء الذين يعملون معه، يأخذون كلمات أغانيه أحياناً من الحكم المكتوب على عربات "التوك توك" الشعبية ويضعونها في أغنية في ملعب عمرو دياب، مشيراً إلى أنهم أحياناً يأخذون من موسيقى المهرجانات ويضيفونها للون عمرو دياب للاستمرار على القمة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني عمرو دياب قطر بطولة فورمولا1 عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
إطلعوا على النوايا الأميركية بالتأجيل؟!
كتب صلاح سلام في" اللواء":بدأت ملامح حرب نفسية تظهر في أفق السباق الرئاسي، بعد التأكيدات من مصادر محلية ودولية، بأن جلسة الخميس التاسع من كانون الثاني المقبل، ستكون حاسمة في إنتخاب الرئيس العتيد، وإنهاء الشغور الرئاسي.
مازال بعض الأطراف السياسية متعلقاً بمواقفه السابقة، التي وضعته فوق الشجرة في وضع لم يعد من السهل عليه النزول عنها، وإعتماد الواقعية السياسية في إعادة تقييم تلك المواقف على ضوء التطورات المتسارعة في الداخل بعد الحرب الإسرائيلية المدمرة، وإنهيار نظام الأسد في الخارج، والتهديدات المحدقة بالنظام الإيراني، بعد خسارته أوراقه المهمة في لبنان وغزة وسوريا، وتعطيل فعالية ميليشياته في الحشد الشعبي العراقي. تعذُّر التوصل إلى رئيس توافقي ليس مشكلة، ولا يجب أن يؤثر على ترتيبات الجلسة الإنتخابية وإجرائها في موعدها المحدد، ولو بقي في السباق الإنتخابي أكثر من مرشح، مما يؤكد سلامة الممارسة الديموقراطية في أجواء من التنافس البرلماني، التي تبقى أساس النظام الديموقراطي.
ثمة إحتمال واحد للتأجيل يكمن في تغيّر الموقف الأميركي المعلن حتى اليوم، والقاضي بإجراء الإنتخابات الرئاسية خلال مهلة الستين يوماً التي أعقبت إتفاق وقف العدوان الإسرائيلي على البلد، برعاية دولية وعربية.