عقد إسماعيل العيضة رئيس غرفة الطوارئ بوزارة الصحة التابعة للحكومة الليبية اجتماعاً موسعاً مع مديري المستشفيات والمراكز الطبية لوضع خطة وبرنامج عمل للمناطق المتضررة.

ووضعت الغرفة خطة عمل تستمر عدة أشهر لتوزيع الفرق الطبية على مدينة درنة والمدن والمناطق المتضررة بالجبل الأخضر.

وتم تنظيم العمل ووضع جدول لتوزيع المهام على مستشفيات درنة على النحو الآتي:

• مركز بنغازي الطبي ومستشفى الجمهورية يُقوم بتسيير الفرق الطبية بقسم النساء والولادة بمستشفى درنة التعليمي

• مركز خدمات الكُلى بنغازي يقوم بتشغيل مركز خدمات الكُلى درنة

مستشفى الهواري يقوم بتشغيل قسم الباطنة بمستشفى درنة

• مستشفى الجلاء للحوادث بنغازي يقوم بتشغيل قسم الجراحة بمستشفى درنة.

• إضافة إلى نقل عدد من الأطقم الطبية والطبية المساعدة من عيادتي الكيش والصابري إلى درنة لتشغيل العيادات الخارجية بمستشفى درنة على أن تنطلق يوم السبت القادم

• الاستعانة بالأطقم الطبية والطبية المساعدة بمستشفيات باقي المدن وهي مستشفى الشهيد إمحمد المقريف أجدابيا، مستشفى ابن سينا التعليمي سرت، ومستشفى مصراتة العام، ومستشفى زليتن العام، والمستشفى الجامعي وبعض المستشفيات الأخرى بطرابلس، والتنسيق مع مركز سبها الطبي لإرسال فرق طبية متكاملة خلال الفترة القادمة.

المصدر: صحيفة الساعة 24

إقرأ أيضاً:

نخب جنوبية تندد بـ”أوهام تحرير صنعاء” وتكشف الانهيار الكارثي في مناطق “الشرعية” 

صحفي بارز: عدن “تلفظ أنفاسها”.. والحديث عن “تحرير صنعاء” مع انهيار الخدمات ووصول الدولار لـ2520 ريالاً هو سخرية مَرَضية! الجديد برس| تصاعدت موجة انتقادات حادة من نخب ومثقفين يمنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة التحالف، تجاه الأداء الكارثي للقوى الموالية لما يسمى بـ”الشرعية”، فيما يوصف بمحاولة “الهروب من استحقاقات توفير أبسط مقومات الحياة” عبر تسويق شعارات “تحرير صنعاء”. وانضم رئيس تحرير صحيفة “عدن الغد”، فتحي بن لزرق، إلى سيل المنتقدين، حيث هاجم في تغريدة مطولة الانهيار الشامل في المحافظات الجنوبية، قائلاً: “الخدمات تتلاشى، والريال اليمني يهوي أسبوعاً بعد آخر، ويفقد 100 ريال من قيمته أسبوعياً”. وأضاف بن لزرق: “كل المؤشرات تنذر بانهيار شامل.. حياة الناس، معيشتهم، قدرتهم على شراء الحاجات، تفشي الجوع، المخدرات، إغلاق المحلات أبوابها”، مشيراً إلى أن عدن العاصمة المؤقتة “تلفظ أنفاسها الأخيرة”. وتساءل الصحفي البارز عن أي “مشروع تحرير” يمكن أن يبشر به من يصفهم بـ”الرؤوس الجوفاء”، وهم “لم يستطيعوا تحرير رغيف الخبز”، معتبراً الوضع في المناطق “المحررة” “وصمة عار لا تمحى، وجريمة مكتملة الأركان”. وتأتي انتقادات بن لزرق ضمن موجة غضب عارمة من نخب ومواطنين في المناطق الخاضعة للتحالف، الذين يتهمون القوى السياسية بـ”تقاسم النفوذ والموارد” بينما يعيش السكان أسوأ كابوس مع انهيار غير مسبوق للعملة وغياب تام للخدمات الأساسية. يذكر أن سعر صرف الدولار قد تجاوز حاجز 2520 ريالاً في عدن، وسط تحذيرات من انهيار اقتصادي كامل، بينما تتواصل الدعوات لإقالة ما يسمى بـ”حكومة التحالف” التي تتهم بتركيزها على تعزيز نفوذها الشخصي على حساب معاناة المواطنين.

مقالات مشابهة

  • وكيل صحة البحر الأحمر يتفقد تطوير مركز القسطرة والقسم الفندقي بمستشفى الغردقة
  • إطلاق مبادرة “حماية ومعالجة الشواطئ” في جدة
  • “دبي الطبية” تواصل جهودها لنشر الوعي بـ”طيف التوحد”
  • “الصحافة التلفزيونية والسياحة في عسير”.. جلسة حوارية بأبها
  • نخب جنوبية تندد بـ”أوهام تحرير صنعاء” وتكشف الانهيار الكارثي في مناطق “الشرعية” 
  • “الأرصاد”: أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل
  • تدريب الفرق الطبية بصحة الفيوم على الإنعاش القلبي الرئوي ضمن مبادرة "أنقذ حياة"
  • ولي عهد لوكسمبورج يشكر الحكومة السعودية على دعم “رسل السلام”
  • تقارير إعلامية: زوبي في واشنطن من أجل “حماية السيادة” الليبية
  • غدًا.. انطلاق أكبر فعالية مشي في المملكة “امش 30” بمختلف المناطق