كيف تستخدم حساب لينكد إن لتحصل على وظائف بمرتبات مجزية؟
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
بمجرد أن يحصل الشاب على شهادة المؤهل الدراسي الخاصة به، يبدأ في البحث عن وظائف خالية مناسبة له وفق المؤهل الدراسي وشهادات الخبرة التي حصل عليها، كما أنه يبدأ في البحث عن وسائل المساعدة التي تمكنه من هدفه، وهناك العديد من المواقع المختلفة للمساعدة في الحصول على فرص عمل.
ويعد موقع التوظيف الشهير لينكد إن من أهم تلك المواقع التي تتيح للأشخاص الذين لديهم حساب عليه الحصول على وظيفة مناسبة، ونوضح من خلال هذا التقرير كيفية استخدام حساب لينكد إن للحصول على وظائف مناسبة بمرتبات عالية، وفق موقع ويكي هاو.
- يقوم الراغب في الحصول على وظيفة مناسبة بالدخول لموقع LinkedIn، ثم يتم إنشاء حساب جديد من خلال إضافة البيانات الشخصية المتعلقة بالراغب في التسجيل.
- بعد ذلك يتم إنشاء ملف شخصي، ويتم وضع صورة مركّزة لكيفية رؤية عالم العمل لك.
- يجب أن تحرص على أن يكون ملفك الشخصي يعرض الأشياء التي ترغب بعرضها للآخرين.
- يجب عليك أن تحدد ما إن كنت موظّفًا أو صاحب عمل أو تبحث عن وظيفة أو تعمل بشكل مستقل أو إن كنت طالبًا.
- يجب تأكيد عنوان البريد الإلكتروني الذي استخدمته لإنشاء الملف الشخصي من خلال الرابط المقدّم، إذ أن ذلك يساعد على إتمام الخطوة التالية بفعالية، وهي خطوة البحث عن الصلات.
- بعد ذلك يجب إضافة جهات الاتصال الاحترافية التي تعرفها أو ترغب بمعرفتها.
- عليك أن تستكمل بناء ملفك الشخصي، من خلال كتابة بيانات الوظائف السابقة والبيانات التعليمية، ثم يتم كتابة ملخص قصير أو عنوان يوضح هويتك الاحترافية في جمل قصيرة.
صورة الشخصية الاحترافية- وبعدها يتم رفع صورة لملفّك الشخصي، على عكس شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى، كما ينبغي أن تعكس هذه الصورة شخصيتك الاحترافية، ولا تستخدم صورًا لك في إحدى الحفلات حتى إن كانت الصورة جيدة.
- يتم إضافة التخصّصات إلى ملفك الشخصي.
- وبعدها يتم إضافة عنوان البريد الإلكتروني أو موقع الشركة وبيانات حساب Twitter أو مدوّنتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لينكد إن وظائف وظيفة من خلال
إقرأ أيضاً:
علي المستوي الشخصي أقف بقوة مع الجيش وقيادته حتي تحرير آخر شبر
لله والوطن ..
علي المستوي الشخصي أقف بقوة مع الجيش وقيادته حتي تحرير آخر شبر حاولت المليشيا إختطافه لصالح مشروعها التدميري ، وفيما يتعلق بهذا الموقف لم تكن هناك أي حسابات من أي نوع تنتظر موقفا جماعياً أو توجيها ، لأنه الموقف الصحيح الذي وقفه الملايين من أبناء الشعب السوداني بفطرتهم السليمة التي أدركت أن هذه المعركة هي معركة فاصلة بين وجودنا وعدمه كسودانيين ، وأن إنتصار المليشيا سيعني نهاية الدولة وإنهيارها ..
( بعد هذه الرمية ) أود القول إن ما انتهينا إليه من حرب شاملة يستدعي منا وقفة صادقة وأمينة تتخلص من إخفاقات الماضي وتتطلع إلي المستقبل ، وأولي الخطوات المهمة في ذلك هي ألا نسمح للمواقف العابرة أن تكون هي الأساس في إتخاذ القرارات الكبيرة ( كما كنا دوما ) نحتاج أن نبني مؤسسات قوية محايدة ومستقلة ( المحكمة الدستورية ، الخدمة المدنية ، النيابة العامة ، هيئة شؤون الأحزاب ، البرلمان ، وغيرها ) علي أن تتولي هذه المؤسسات القطع بشأن من يحق له أن يفعل هذا أو يمتنع عن فعل ذلك ، لأن طريق المؤسسية هو الذي يعبد الطريق نحو الإستقرار ، ويتجاوز بنا إرث الماضي بكل إجتهاداته الخاطئة ..
ومع عظيم تقديرنا للجيش وقيادته أري أن هذا الأمر سابق لأوانه الآن ، وهو بحاجة لرؤية كلية تنظر في أمر التحول بصورة واسعة ، وذلك النظر لا يجب أن يستبعد منه بقرار سياسي أحد ، وإنما الأجهزة المختصة والمعنية بعد التحري والتحقيق والمحاكمة هي التي تحدد معايير المشاركة من عدمه ، أقول قولي لا أبتغي منه إلا الإصلاح ما استطعت ..
د. ياسر يوسف
إنضم لقناة النيلين على واتساب