النهار أونلاين:
2025-03-10@11:26:56 GMT

رسميا.. النادي الإفريقي يتعاقد مع الطيب مزياني

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

رسميا.. النادي الإفريقي يتعاقد مع الطيب مزياني

أعلن النادي الإفريقي التونسي، اليوم الأربعاء، عن التعاقد مع الدولي الجزائري الطيب مزياني لمدة سنة قابلة للتجديد.

وقال النادي الإفريقي عبر بيان له على الصفحة الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك،أنه تمكن من تأهيل الطيب مزياني اليوم بشكل رسمي بموافقة الإتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”.

كما رحب نادي القلعة الحمراء بالوافد الجديد من نادي أبها السعودي حيث قال “مرحبا بك في القلعة الحمراء والبيضاء بالمزياني”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الإمام الطيب : حفظ الله يشمل كل الناس المطيعين والعصاة

قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، إن حفظ الله لعباده، المستمد من اسمه "الحفيظ"، يشمل كل الناس، مطيعون لله كانوا أو عصاة، فالإنسان وهو يعصي الله محفوظ، وعادة ما تجد أن العصاة أو الخارجين على حدود الله لديهم نعم أكثر، مما يدل على أن هذه النعم ليست شيئا في الحسبان الإلهي، وأن الدنيا للمطيع وللعاصي، فالله تعالى يمهل العاصي، ليس تربصا به ولكن لعله يتوب أو يرجع، وفي كل شيء تجد تطبيقا عمليا لقوله تعالى في الحديث القدسي: " إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبي".

هل الحفيظ من أسماء الله الحسنى؟ شيخ الأزهر يجيبشيخ الأزهر: وصف العبد باسم الله "الودود" معناه محبته لطاعة الله وكراهية معصيتهشيخ الأزهر يوضح الفرق بين الودود والمحب في أسماء الله الحسنىشيخ الأزهر: أسماء الله الحسنى ليست كلمات فقط ولها تأثير في الدعاء

وبيِن الإمام الطيب، خلال حديثه اليوم بثامن حلقات برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب» لعام ٢٠٢٥، أن لاسم الله "الحفيظ" معنيان، الأول هو الضبط، ومعناه ضد النسيان أو السهو، فيقال "فلان حافظ للقرآن عن ظهر قلب"، أي لا يمكن أن يخطئ في كلمة من كلماته، والمعنى الثاني هو "الحراسة"، من الضياع، ولا يكون ذلك إلا بحفظ من الله، لافتا أن حفظ الله للأرض والسماء يعني الإمساك والتسخير، فهو تعالى يمسك السماء أن تقع على الأرض رحمة بعباده وحتى يتحقق لهم التسخير بالصورة الكاملة التي تفيد الإنسان وتعينه على أداء رسالته في هذه الحياة.

وأضاف شيخ الأزهر أن حفظ الله تعالى يشمل كذلك القرآن الكريم، فهو سبحانه وتعالى الحافظ للقرآن الكريم من التحريف والتبديل والضياع، مصداقا لقوله تعالى: " إنّا نَحْنُ نَزّلْنا الذّكْرَ وهو القرآن وإنّا لَهُ لحَافِظُونَ "، وهذا هو التأكيد الأكبر بأن القرآن لم يعبث به في حرف واحد، فقد وصلنا كما بلغه النبي "صلى الله عليه وسلم"، وهو بين يدينا كما قرئ بين يديه "صلى الله عليه وسلم" دون أي تحريف أو تغيير.

واختتم فضيلته أن الإنسان مطالب، بجانب حفظ الله تعالى له، أن يعمل هو على حفظ نفسه وعقله، فهما أهم ما لديه من نعم الله تعالى، فهو مطالب بحفظ نفسه من المعاصي ومن تصلب الشهوات، ومطالب أيضا بحفظ عقله من المعلومات والمحتويات الضارة، والتي منها على سبيل المثال، ما قد ينتج عنه التشكيك في الدين أو العقيدة، وبهذا يكون بإمكان الإنسان أن يحفظ نفسه وعقله.

مقالات مشابهة

  • «العدل» تهنئ قاضيات مصر بمناسبة اليوم الدولي للقاضيات
  • رسميا.. أسعار الدولار مقابل الجنيه اليوم الاثنين 10 مارس
  • الأمم المتحدة تحي اليوم الدولي للقاضيات
  • نادي الشارقة للصحافة يطلق مجلسه الرمضاني اليوم
  • استبعاد نجمي الأهلي من معسكر القمة.. أحمد حسن يصدم جماهير القلعة الحمراء
  • تزامنًا مع اليوم العالمي للمرأة.. تدشين نادي الرجاء لكرة القدم المصغرة بجدة بقيادة نسائية
  • رسمياً.. نادي برشلونة يعلن عن وفاة طبيب الفريق الأول
  • الإمام الطيب : حفظ الله يشمل كل الناس المطيعين والعصاة
  • من مجد الريال إلى الحلم الإفريقي.. دياز في عام سباق التتويج
  • صفقة الأهلي الحديدة تتمسك بالرحيل عن القلعة الحمراء.. تفاصيل