وكالة بغداد اليوم:
2024-10-05@15:31:53 GMT

مراكش آمنة.. حملة مغربية بعد الكارثة

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

مراكش آمنة.. حملة مغربية بعد الكارثة

بغداد اليوم - متابعة

أطلق مغاربة حملة على مواقع التواصل الاجتماعي لتشجيع السياحة بمراكش، المدينة التي هزها الزلزال بالمغرب، وخلف مئات القتلى والجرحى.

وتحت وسم "مراكش آمنة" دعا المغاربة السياح لزيارة المدينة الحمراء، التي اشتهرت بكونها وجهة سياحية بارزة في المغرب.


سائح اجنبي...مراكش آمنة ❤️???? pic.twitter.

com/7lEdEBayTH

— Nabil Saidi?????? (@nabilsaidi366) September 19, 2023


صباح الخير من مراكش الخلابة #مراكش_ٱمنه pic.twitter.com/6LOei3TdHV

—  تليلة الرازي ‏ (@jAKF1sV0yWcmU9m) September 20, 2023


واتهم بعض المغاربة وسائل إعلام فرنسية بإثارة الهلع بعد الزلزال، مما دفع البعض إلى عدم زيارة المدينة.

وتعرضت المدينة القديمة في مراكش ومواقعها المدرجة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي إلى أضرار بسبب الزلزال العنيف الذي ضرب هذه المنطقة السياحية في غرب المغرب.

وتهدّم جزء من الأسوار العائدة للقرن الثاني عشر المحيطة بالمدينة التي بنتها سلالة المرابطين نحو عام 1070. 

المصدر: الحرة + أكس

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

تقرير عن الضاحية الجنوبيّة... لماذا لم تعدّ آمنة لقيادات حزب الله؟

ذكر موقع "سكاي نيوز" أنّ الجيش الإسرائيليّ يُواصل منذ كانون الثاني الماضي، استهداف قيادات "حزب الله" في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وطال القصف الإسرائيلي أحياء مختلفة من الضاحية الجنوبية من بينها الليلكي والكفاءات والحدت والجاموس والغبيري وبئر حسن وبرج البراجنة الذي يضم مخيما للاجئين الفلسطينيين، وقد شهد حركة نزوح كبيرة بسبب انهيار عدد من المباني جراء الغارات العنيفة على الضاحية.

كما استهدفت إسرائيل قيادات في حزب الله داخل حارة حريك في الضاحية الجنوبية والمعروفة بأنها المعقل السياسي للحزب وتضم غرفة عملياته وما يعرف بالمربع الأمني للحزب وبداخلها مراكز الحزب ومؤسساته الاجتماعية والصحية، وقد تم تدميره بالكامل في حرب 2006.

ويُؤكّد محللون أن الضاحية الجنوبية لبيروت تعرضت لخرق واضح وباتت مكشوفة أمام إسرائيل، الأمر الذي مكّنها من اغتيال قيادات حزب الله وعلى رأسهم حسن نصرالله.

ويعتقد الخبير العسكري العميد الركن فادي داوود أن الاستهداف الإسرائيلي لقيادات الحزب في الضاحية الجنوبية لا يتم تنفذه عن طريق الاستدارج المسبق، بل الأمر متعلق باختراق إسرائيلي قويّ لحزب على المستوى الأمني والسيبيراني.

ويعتبر داوود أن كلّ التشكيلات الأمنية داخل حزب الله تعيش في حالة ضعف حاليا، سواء التي تتواجد في الضاحية الجنوبية أو التي تنسق مع جهات رسمية أو التي تتنقل داخل بيئة حاضنة.

ويُؤكّد أن "كثافة الغارات الإسرائيلية التي تتعرّض لها الضاحية الجنوبية ونجاح إسرائيل في تنفيذ عمليات اغتيال دقيقة يشير وبشكل واضح إلى أن هذه المنطقة لم تعدّ تمثل حصنا منيعا لقيادات وعناصر "حزب الله". (سكاي نيوز)      

مقالات مشابهة

  • باحث سياسي: إسرائيل تحاول إعادة صياغة شكل المنطقة بالتصعيد المستمر
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يتعمد قصف مناطق في دير البلح وخان يونس زعم أنها آمنة
  • تقرير عن الضاحية الجنوبيّة... لماذا لم تعدّ آمنة لقيادات حزب الله؟
  • عميد بلدية سبها: أكثر من 3 آلاف منزل متضرر جراء سيول الأمطار الأخيرة التي شهدتها المدينة
  • الحليمي: المغاربة إستحسنوا إستمارة الإحصاء التي قلصت من طول مدة الأسئلة
  • الحليمي لـRue20: إحصاء المغاربة كلف 150 مليار ضمنها اللوحات الإلكترونية التي كلفت 14 مليار
  • مراكش.. المحكمة الإدارية تعزل مستشاراً وزوجته من عضوية مجلس ايت ايمور
  • نجوم من أصول مغربية تخلوا عن منتخبات أوروبا وفضلوا أسود الأطلس
  • المغرب.. وقفة أمام البرلمان للتضامن مع لبنان وغزة ضد عدوان "إسرائيل"
  • و أنت عائد إلى بيتك فكر في تلك المدينة الصامدة التي غيرت مجرى الحرب