عاجل.. الرئيس المشاط: لقد جاءت الثورةُ المباركة بعد عقود طويلة من الوصاية المقنعة، وإهدار النظام البائد لكل فرص النهوض بواجباته ومسؤولياته.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

«مصر أكتوبر»: كلمة الرئيس السيسي في احتفالية عيد الشرطة جاءت كاشفة ومُصارحة

أكدت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال احتفالية عيد الشرطة جاءت كاشفة ومليئة بالمصارحة، إذ بعثت برسائل طمأنة للمصريين وأكدت ضرورة وحدة الصف الوطني.

الرئيس السيسي أعاد التأكيد على الجهد الكبير الذي يبذله رجال الشرطة

وأشارت مديح في بيان، إلى أن الرئيس السيسي أعاد التأكيد على الجهد الكبير الذي يبذله رجال الشرطة في حفظ أمن واستقرار الوطن، مشيدةً بالدور البطولي الذي تقوم به الشرطة المصرية في مواجهة التحديات والمخاطر التي تستهدف البلاد.

حديث الرئيس عن القضية الفلسطينية يعكس الموقف المصري الثابت

وأضافت أن حديث الرئيس عن القضية الفلسطينية يعكس الموقف المصري الثابت والشامخ في دعم الحقوق الفلسطينية، ورفض مصر القاطع لأي محاولات تهجير للشعب الفلسطيني، مؤكدة أن مصر تحت قيادة الرئيس السيسي، تتخذ مواقف مشرفة وداعمة للسلام والاستقرار في المنطقة.

وشددت مديح على أن كلمة الرئيس دعت الجميع للعمل المشترك والتكاتف لمواجهة التحديات الراهنة، مشيرة إلى أن وحدة الشعب المصري هي السلاح الأقوى في التصدي لأي محاولات لزعزعة الاستقرار، مؤكدة أهمية الاستمرار في دعم رجال الشرطة وأسر الشهداء، الذين قدموا أرواحهم فداء للوطن.

مقالات مشابهة

  • معامل حلب تستعيد نشاطها الصناعي بعد زوال النظام البائد
  • الدمار الكبير في درعا شاهدٌ على فظاعة جرائم النظام البائد
  • حزب الريادة: كلمة الرئيس في عيد الشرطة جاءت في توقيت بالغ الأهمية
  • «مصر أكتوبر»: كلمة الرئيس السيسي في احتفالية عيد الشرطة جاءت كاشفة ومُصارحة
  • الصفدي يؤكد ضرورة الوقوف مع سوريا
  • استمرار عملية تسوية أوضاع عناصر وصف ‏الضباط والضباط والعاملين المدنيين التابعين لوزارة الداخلية من النظام البائد في أحد مراكز السويداء
  • «المشاط»: توحيد جهود الدول الأفريقية ضرورة لإعادة هيكلة النظام المالي العالمي
  • التخطيط: ضرورة توحيد جهود الدول الأفريقية لإعادة هيكلة النظام المالي العالمي
  • المشاط: توحيد جهود الدول الأفريقية للدفع نحو إعادة هيكلة النظام المالي العالمي
  • الثورات في مواجهة إرث الديكتاتوريات.. إدماج ومصالحة أم إقصاء ومحاكمات عادلة؟