كشف المهندس خالد صبري، مؤسس شركة خالد صبري هولدنج، عن أنه قدم مشروع سكني مميز تحت اسم "روسيل سيتي" في مدينة المستقبل، وتم اختيار هذا المشروع ومكانه بعناية شديدة، إذ أن مدينة المستقبل واحدة من المدن الجميلة، وهي في شرق منطقة التجمع الخامس مباشرة. 

تفاصيل مشروع شركة خالد صبري هولدينج في مدينة المستقبل 

وأضاف "صبري"، خلال لقاء خاص مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج "صالة التحرير" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، أن مدينة المستقبل موقعها ذهبي جدا، ولن يتكرر مرة أخرى، إذ أن المدينة تعمل بشكل مميز حولها سواء مدينتي، أو العاصمة الإدارية الجديدة، أو منطقة التجمع الخامس، وبالتالي مدينة المستقبل هي في قلب الكتلة السكنية، وسهل الوصول لها من خلال الطرق والمحاور.

 

وتابع المهندس خالد صبري، أن مشروع الشركة يأتي على مساحة 56 فدان، وبدأ العمل في المشروع بالتواصل مع أفضل استشاريين تطوريين، والذين ساعدوه كثيرًا في تصميم المشروع بشكل مميز، من خلال إنتاج منتج عقاري يلبي احتياجات العميل في ضوء سعر منافس بإمكانيات مميزة. 

وأردف، أن المشروع الذي يقدمه في مدينة المستقبل هو الذي شارك فيه في معرض سيتي سكيب تحت رعاية وزارة الإسكان، والمشروع مكون من أكثر من مستوى، إذ يوجد مستوى العمارات، ومستوى الفلل، ومستوى جديد عبارة عن فيلتين وأعلاهم فيلا ثالثة وكل فيلا منفصلة عن الأخرى بالحديقة الخاصة بها في شكل جديد لم يتواجد في السوق العقاري من جديد. 

واستكمل: "الطريقة الجديدة دي لسه أول مرة نعملها، ودي واحد من المميزات في المشروع اللي بنقدمه، ومن مميزات أيضا أن موقعه ممتاز، وخطته مميزة عشان المنطقة الخضراء مميزة جدا، فضلا عن كل الأدوات الحديثة اللي تم استخدامها من خلال المشروع". 

ولفت إلى أنه خلال دراسة هذا المشروع كان يفكر في دراسة المنتج من خلال وضع أسعار مميزة للعملاء وفي نفس الوقت يكون مساحته مميزة، "يعني اللي عاوز ياخد شقة سعرها كويس وبمساحة كويسة، مع أنظمة سداد مميزة، عشان كده إحنا بنقدم أنظمة سداد مريحة جدا للعملاء تبدأ من 0% لو العميل مش معاه مقدم وعاوز يتعاقد على الوحدة يقدر ياخدها من غير مقدم، بيجيب بس قسط ربع سنوي، الأقساط تتقسم على المدة لحد 10 سنوات عادي". 

وأسهب أن العميل يستطيع الحصول على الوحدة من خلال بطاقة الرقم القومي فقط لا غير، وإذا لم يكن معه مقدم تعاقد قادر على الحصول على الشقة وتقسيط لمدة 10 سنوات. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خالد صبري مدينة المستقبل التجمع الخامس مدینة المستقبل من خلال

إقرأ أيضاً:

بيان منسوب لبشار الأسد يكشف تفاصيل خروجه من سوريا

تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
نشرت الرئاسة السورية السابقة، الاثنين، بيانا منسوبا للرئيس المخلوع بشار الأسد، عبر صفحاتها على (تيليجرام) و(فيسبوك) يكشف كواليس خروجه من سوريا إثر دخول الثوار العاصمة دمشق صباح الأحد، الثامن من كانون الأول/ ديسمبر الجاري.

وقال الأسد، إنه "بداية.. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع، كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الاحد 8 كانون الأول 2024، ومع تمدد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحا تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش".
وأضاف: "مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة، وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسها بالطيران المسيّرة، وفي ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه، طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول، أي في اليوم التالي لسقوط دمشق وبعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة".

وتابع: "خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة، والخيار الوحيد المطروح كان استمرار القتال دفاعا في مواجهة الهجوم الإرهابي".

وذكر: "من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي، أو يساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى، وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى، وعلى مسافة عشرات الأمتار من الإرهابيين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطرا، وهو ذاته من لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة أكثر من مرة خلال أربعة عشر عاما من الحرب، وأن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان، ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه، لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه، أو يغدر به وبجيشه".

وختم الأسد بالقول: "إنني لم أكن في يوم من الأيام من الساعين للمناصب على المستوى الشخصي، بل اعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعبه آمن به، وقد حملت اليقين بإرادة ذلك الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته وخياراته حتى اللحظة الأخيرة. ومع سقوط الدولة بيد الإرهاب، وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يصبح المنصب فارغا لا معنى له، ولا معنى لبقاء المسؤول فيه، وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال التخلي عن الانتماء الوطني الأصيل إلى سورية وشعبها، انتماء ثابتا لا يغيره منصب أو ظرف. انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة"؛ حسبما ورد في البيان المنسوب لرئيس النظام المخلوع.

مقالات مشابهة

  • خونةُ الأُمَّة والتنافس في تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد
  • بيان منسوب لبشار الأسد يكشف تفاصيل خروجه من سوريا
  • مركز شباب سوهاج.. نتائج مميزة وإشادة واسعة
  • شركة «THE ARK» تعلن انطلاق مشروع «RAFTS OF ARK» على مساحة 330 فدانا خلال احتفالية ضخمة
  • السجينى يكشف تفاصيل مشروع قانون التصرف في بعض أملاك الدولة الخاصة
  • يهدف لاستثمار 600 مقمق.. تفاصيل مشروع تنمية الغاز المتكامل في البصرة،
  • شروط في عقد العمل يجب توافرها بمشروع القانون الجديد.. تفاصيل
  • بالحجاب .. أول صورة لـ ياسمين صبري في كواليس مسلسلها الجديد
  • اللواء عاطف مفتاح: المتحف الكبير أول مشروع مصري يفوز بجائزة "فيديك" (تفاصيل)
  • ناقد رياضي يكشف عن رقم صادم في عدد مدربي الزمالك خلال آخر 10 سنوات