مسيرة طلابية كبرى في عيال سريح بعمران احتفالا بالمولد النبوي
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
ورفع الطلاب في المسيرة، اللافتات المعبّرة عن الفرحة بهذه المناسبة العظيمة لمولد خير البشرية محمد صلى الله عليه واله وصحبه وسلم، والتمسك بالرسول الاكرم والسير على نهجه واتباع سنته.
وأكد بيان صادر عن المسيرة، أهمية دور النشء والشباب والطلاب في حمل رسالة الإسلام التي جاء بها الرسول صلى الله عليه وسلم.
وأشار البيان إلى أن الاحتفاء بمولد النبي محطة تربوية تعزز الارتباط بنبي الرحمة، لافتا إلى أن أحفاد الأنصار يحتفون بذكرى مولد الرسول كما احتفى به أجدادهم منذ القدم.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أزهري ينصح بترديد دعاء الرسول وقت الأزمات.. «يجلب الطمأنينة ويفك الكرب»
تحدّث الشيخ أحمد تركي، أحد علماء الأزهر الشريف، عن أهمية الدعاء كوسيلة للتقرب إلى الله وبث الشكوى إليه في أوقات الضعف، مشددًا على أنّ الدعاء ليس فقط وسيلة لتحقيق الأمنيات، بل طريق مباشر للطمأنينة والسعادة والأنس بالله.
أهمية الدعاءوأوضح العالم الأزهري لـ«الوطن»، أنّ مناجاة الله بحب وصدق تجعل الإنسان يشعر بالأمان والقوة حتى في أحلك الأوقات، مؤكدا أنّ الفرار إلى الله يعد أُنس وسكينة وفرح، ولذلك يجب على المسلم التقرب دائما من الله عز وجل بالدعاء.
نص دعاء الطائفونصح المسلمين بترديد دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم المعروف بـ«دعاء الطائف»، لما فيه من معانٍ تدل على ضعف الإنسان خاصة وقت الأزمات، وأيضا قوة الله، ونص الدعاء كالتالي: «اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين وأنت ربي، إلى من تكلني، إلى بعيد يتجهمني، أم إلى عدو ملكته أمري، إن لم يكن بك عليّ غضب فلا أبالي، ولكن عافيتك هي أوسع، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك أو يحل عليّ سخطك، لك العتبى حتى ترضى، ولا حول ولا قوة إلا بك»
وأشار إلى أنّ الاستجابة للدعاء ليست بالضرورة تحقيق الرغبات كما هي، لكنها تحقيق السكينة والأنس بالله، مؤكدًا أنّ الخير قد يكون في ما لا يرضي الإنسان أحيانا.