آثار الفنان مصطفى قمر، حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعدما طالب بوضع قواعد وشروط للتعامل مع الفنان، وذلك بالتزامن مع أزمته مع الناقد طارق الشناوي عقب فيلم أولاد حريم كريم.

وشارك مصطفى قمر صورة عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك، وعلق عليها قائلا: قريبا بروتوكولات جديدة مع نقابة المهن التمثيلية ونقابة السينمائيين مع نقابة الصحفيين لوضع معايير لاحترام الفنان المصري وعدم المساس بحقه الأدبي وتاريخه الفني.

أزمة طارق الشناوي ومصطفى قمر

وبدأت الأزمة بين مصطفى قمر وطارق الشناوي بانتقاد الأخير لفيلم أولاد حريم كريم في تصريحات مع شاشة et بالعربي: أن فيلم أولاد حريم كريم من أسوأ الأفلام التي عرضت هذا الموسم، مشيرا إلى أن المخرج علي أدريس قدم عملا ليس له علاقة بالسينما.

وأضاف الشناوي: "مصطفى قمر بطل العمل لا يزال يعيش فى زمن السينما القديمة دون مراعاة التطورات التي طرأت على السينما فى السنوات القليلة الماضية".

رد مصطفى قمر على طارق الشناوي

ورد مصطفى قمر على الناقد طارق الشناوي عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلا: «هو أنا مش طلبت منك تبعد عني وماتتكلمش عني، أنت اللي جبته».

وأضاف مصطفى قمر: «للمرة المليون أنت ماشفتش الفيلم، وعموما اللي حيرد عليك جمهور السينما الحقيقي اللي دخل الفيلم اللي مالوش دعوة بالنفاق أو مصلحة أي حد تاني».

اقرأ أيضاًمصطفى قمر يكشف لأول مرة سبب هجومه على طارق الشناوي

مصطفى قمر للناقد طارق الشناوي: المفروض تقعد في البيت.. «فيديو»

مستغني.. عمرو مصطفى يتصدر التريند بعد عودته لـ أيمن بهجت قمر (فيديو)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مصطفى قمر مصطفى مصطفي قمر قمر مصطفي مصطفي قمر طارق الشناوی مصطفى قمر

إقرأ أيضاً:

أديب نوبل.. أولاد حارتنا أكثر رواية إثارة للأزمات!

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كنت عائدا إلى منزلى فى حوالى الساعة الخامسة والنصف مساء يوم الجمعة الموافق ‫ ‏١٤ أكتوبر ١٩٩٤ وفوجئت بسيارة قسم شرطة الدقى تقف أمام العمارة التى أقيم فيها وعند نزولى من السيارة فوجئت بضابط  يبلغنى بالعودة فورًا إلى وزارة الداخلية لمقابلة اللواء أحمد العادلى مساعد أول وزير الداخليه لمباحث أمن الدولة (كان هذا المسمى قبل تغييره إلى الأمن الوطنى بعد ثورة يناير) وقال بأدب شديد أرجو من سيادتك أن تتوجه فورًا إلى مكتب سيادته حسب تعليماته.

فى هذا التوقيت لم تكن التليفونات المحمولة قد ظهرت بعد وأيضا كنت طوال اليوم فى مكتبى كمدير للإعلام الأمنى بالإدارة العامة للإعلام والعلاقات وضابطا نوبتجيا  نظرا لان يوم الجمعة يوم اجازة  لجميع العاملين بالإدارة العامة للإعلام والعلاقات.

 كان مديرى اللواء رؤوف المناوي مساعد الوزير للإعلام والعلاقات مسافرا للخارج ولذا تم اسْتِدْعائيّ  مباشرة من السيد اللواء مساعد أول الوزير لمباحث أمن الدولة.

 أدركت على الفور ان استدعائى عن طريق سيارة نجدة يؤكد ان حدثا هاما قد وقع بعد مغادرتى المكتب فلقد انتهيت من عملى فى الخامسة مساءً وبالقطع هذا الاستدعاء يؤكد وقوع حادث يتطلب إعداد بيان أمنى  لإرساله لوسائل الإعلام المختلفة.

عدت فورا إلى وزارة الداخلية وصعدت إلى مكتب اللواء احمد  العادلى مساعد اول الوزير فعرفت بمحاولة اغتيال أديب نوبل نجيب محفوظ وكانت المعلومات قد تجمعت كلها أمام  اللواء أحمد العادلى  وهو للحق من أفضل القيادات الأمنية النى تولت جهاز مباحث أمن الدولة واستطاع بالفعل أن يحدث تغييرات جوهرية فى المكافحة الأمنية للجماعات الإرهابية مما أدى إلى انحسار ظاهرة الإرهاب بصورة واضحة بعد ان استطاع ان يوقف الحوادث الإرهابية التى كانت فى بداية التسعينات قد استفحلت وسببت خسائر بشرية فادحة وسياسية وأمنية وقد استطاع بمهارة وتميز أن يحدث انهيارًا لكل خطط الجماعات الإرهابية والقبض على رؤوسها. وقد تم اختيار اللواء أحمد العادلى رئيسًا لجهاز مباحث أمن الدولة بعد تعيين السيد  حسن الألفى وزيرا للداخلية.

عرفت بعض المعلومات من سيادته لكى اعد البيان الأمنى وهى باختصار أن أديب نوبل نجيب محفوظ  تعرض لمحاولة اغتيال عندما كان يستعد للذهاب  إلى ندوته الأسبوعية  التى يلتقى فيها أصدقاءه  في كازينو على النيل وقد وقع الحادث أمام منزله بحى العجوزة حيث كان أحد أصدقائه "الدكتور فتحى هاشم" يقف في انتظاره لينقله إلى الكازينو، بسيارته وبعد أن جلس  في المقعد الأمامى للسيارة، واستدار الدكتور صديقه ناحية الباب الآخر للسيارة اقترب أحد الأشخاص   وظن أديب نوبل نجيب محفوظ أن هذا الشاب واحد من القراء يتوجه لمصافحته كما اعتاد خاصة بعد فوزه بجائزة نوبل للأدب ولكنه  طعنه بمطواة في رقبته ولاذ بالفرار وقد تم نقل الأديب الكبير نجيب محفوظ بمعرفة صديقه إلى مستشفي الشرطة بالعجوزة والتى تقع أمام منزله وعلى بعد أقل من دقيقة واحدة من مكان الحادث وكان هذا أحسن تصرف قام به صديقه وأيضا كان استقبال مستشفي الشرطة  من ارقى التصرفات التى تحسب له حيث اتخذ مستشفى الشرطة  الإسعافات الطبية العاجلة وأدخل  على الفور إلى غرفة العمليات وهو ينزف، وتم استدعاء عدد كبير من أهم الأطباء المصريين لمتابعة حالته.

عرضت البيان بعد كتابته على السيد اللواء أحمد العادلى مساعد أول الوزير لمباحث أمن الدولة فوافق سيادته عليه وطلب إرساله لكافة وسائل الإعلام وطلب أن انتقل فورًا إلى مستشفي الشرطة كمسئول عن الإعلام الأمنى وحلقة وصل بين وسائل الإعلام المختلفة ووزارة  الداخلية.

ارسلت البيان إلى كافة وسائل الإعلام وذهبت إلى المستشفى حيث تم تخصيص حجرة لى فى مدخل المستشفى كمركز إعلام أمنى مؤقت.

وصل إلى مستشفى الشرطة السيد حسن الألفى وزير الداخليه لمتابعة  الإجراءات وتوالى وصول الوزراء  والمسئولين والكتاب والمفكرين..

الأسبوع القادم بإذن الله أكمل تفاصيل ماحدث.

مقالات مشابهة

  • حزب صوت الشعب يدعو للتعامل بنزاهة مع ملف الاتجار بالبشر
  • طارق مصطفى يطير للمغرب لحضور الدورة التدريبية "برو"
  • «الطوارئ الحكومية» بلبنان: نحتاج إلى 426 مليون دولار للتعامل مع الأزمة الإنسانية الحالية
  • براد بيت يريد طفلاً من حبيبته.. فهل تلجأ للتلقيح؟
  • السياحة تلزم المسافرين للسعودية بتوقيع "تعهد"
  • «بهجة حياتنا».. مصطفى قمر يحتفل بعيد ميلاد ابنه تيام
  • ما هو نصيب الزوجة في الميراث إذا لم يكن لديها أولاد؟.. إجابة شافية
  • 3 نصائح للتعامل مع الزوج العصبي.. كيف تحولين الغضب إلى حوار هادئ؟
  • أديب نوبل.. أولاد حارتنا أكثر رواية إثارة للأزمات!
  • 5 نصائح للتعامل مع الإصابة من حيوان مسعور.. طهر الجروح سريعا