أكدت رئاسة الشؤون الدينية على المعتمرين والزائرين والمصلين ضرورة الالتزام بآداب الحرمين وتعظيم روحية المكان، وعدم الانشغال بالتصوير والهواتف المحمولة.

وشددت على أهمية التفرغ للعبادة والصلوات وأداء الشعائر الدينية، إلى جانب التعاون مع رئاسة الشؤون الدينية، في إيجاد بيئة تعبدية خاشعة وأجواء روحية وإيمانية

أخبار متعلقة "السديس": حزمة من البرامج والندوات والفعاليات للاحتفاء باليوم الوطنيوزير الحج والعمرة يناقش الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن من الأردنالسديس: رئاسة الشؤون الدينية ماضية في تحفيز وتمكين الكفاءات الشابة

أكدت #رئاسة_الشؤون_الدينية على ضرورة الالتزام بآداب الحرمين الشريفين،وتعظيم روحانية المكان،وعدم الانشغال بالتصوير والهواتف المحمولة،والتفرغ للعبادة والذكر،والصلوات وأداء الشعائر الدينية،إلى جانب التعاون مع رئاسة الشؤون الدينية، في إيجاد بيئة تعبدية خاشعة،وأجواء روحانية إيمانية.

pic.twitter.com/GCA4ZQxkTc— رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي (@PRAGOVSA) September 20, 2023البعد عن التزاحم

حثت رئاسة الشؤون الدينية قاصد المسجد الحرام، بالبعد عن التزاحم والتدافع، والصلاة أمام الإمام، وفي الممرات.

ودعت إلى تحقيق التآلف والتراحم والتزام اللأنظمة والتعليمات الدينية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 عبدالعزيز العمري مكة المكرمة الشؤون الدينية المسجد الحرام رئاسة الشؤون الدینیة

إقرأ أيضاً:

رئاسة لبنان... الثأر الاستلحاقي لعنجر!

كتب نبيل بو منصف في"النهار":بصرف النظر عن حتمية انتخاب رئيس للجمهورية في التاسع من كانون الثاني المقبل أو بقيت الاحتمالات مفتوحة حيال هذا الموعد، يتعين على سائر القوى اللبنانية بكل اتجاهاتها الاعتراف بحقائق، معظمها لا يروقها الإقرار بها ضمناً أو علناً. أبرز هذه الحقائق وأشدها سوءاً أن التخاذل السياسي المضخم الناجم عن الاستسلام لترهيب "حزب الله" في سنين سطوته لعب دوراً كاسحاً في هيمنته الآسرة على لبنان، وأنه لولا المعارضة الشرسة له من جانب "قوى 14 آذار" في الحقبة السابقة والمستمرة لاحقاً من جانب قوى المعارضة المسيحية لكان لبنان بأسره استحال غزة الثانية بلا أي فوارق، بما كان سينهي لبنان تحت وطأة "نظام إيراني" ناجز.   ثم إن الحقيقة الطالعة الأخرى تكشف أن رفع معايير مواصفات الرئيس العتيد للبنان، التي فتحها زعماء المعارضة المسيحية، وأول المبادرين إليها سمير جعجع، كانت أفضل تصويب فوري لمسار قاتل للرئاسة لو قيّض للثنائي الشيعي وحلفاء إيران والأسد المخلوع أن يمضوا به بعد الضربات التي أصيبوا بها. وقد يتعين الاعتراف لـ"الاستبلشمنت" الزعاماتي الماروني الآن، ومن بينهم أيضاً سليمان فرنجية، أنهم يرفعون سقف المعايير لمواصفات رئيس ذي حيثية حقيقية، لئلا يكون دمية، بما يعني إطلاق العنان للعبة تنافس سياسية خضعت بعض الشيء للتصويب والتنقية والحماية من التفاهة التي تتردد مع تسخيف الترشيحات وتحويلها إلى مهزلة. بذلك لا يبقى أمراً نافلاً أن تعود الحيوية الصاعدة بقوة غير مسبوقة إلى المشهد السياسي لتتنقل بين مقار الزعامات المسيحية المعارضة خصوصاً، وكواليس الكتل والقوى الداخلية لئلا تبقى في خلفية اللبنانيين أسوأ الانطباعات المشينة والمخزية من أيام عنجر المحتلة التي حولها الوصي الأسدي آنذاك إلى مقر لأبشع استخبارات قمعية في التاريخ بعد النازية، أقله تدفق المرشحين على معراب وبكفيا وبكركي وكليمنصو، وطبعاً على بيت الوسط لو كان مفتوحاً، وساحة النجمة لاحقاً في التاسع من كانون الثاني أو سواه كما يفترض، سيكون بمثابة ثأر لعنجر أو لهيمنة "الممانعين" لاحقاً الذين انكشفت صفوفهم عن أخطر العملاء لإسرائيل قبل أي عمالة أخرى... ولهذا بحث آخر لا يجوز القفز فوقه.    

مقالات مشابهة

  • ساعات تفصل محافظتين عراقيتين عن الأمطار.. وأجواء متقلبة خلال الأيام المقبلة
  • بيت لحم: اقتصار فعاليات الميلاد على الصلوات والشعائر الدينية
  • النجف: المرجعية الدينية تأمل من الكورد الحفاظ على وحدة العراق
  • ما حكم الانشغال بالتصوير أثناء أداء الحج والعمرة؟.. الإفتاء تجيب
  • رئاسة الشؤون الدينية التركية تعلن عن حاجتها لتعيين 4000 إمام وخطيب.. إليك التفاصيل
  • أمطار وأجواء صقيعية بهذه المناطق غدا السبت
  • مهمة الرسل.. خطيب المسجد الحرام: دعاة إلى الخير وهداة للبشر
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي
  • أهم أنواع الخط العربي التي تزين أرجاء المسجد الحرام
  • رئاسة لبنان... الثأر الاستلحاقي لعنجر!