صورة تسجّل شجار حاد بين العليمي والزبيدي خارج مبنى الامم المتحدة.. صورة تسجّل شجار حاد بين العليمي والزبيدي خارج مبنى الامم المتحدة|

الجديد برس|

اتسعت رقعة الخلافات داخل وفد المجلس الرئاسي، الأربعاء، مع تسجيل شجار  بين رئيس الوفد رشاد العليمي ونائبه عيدروس الزبيدي خارج مبنى الامم المتحدة.

 

وأظهرت صورة تداولها ناشطون لـ تلاسن بين العليمي والزبيدي.

 

وأشار متداولي الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أنها التقطت خارج مبنى الأمم المتحدة بنيويورك بينما كان العليمي والزبيدي يتسابقان على لقاء الوفود الأجنبية.

 

وكان الزبيدي نشر في وقت سابق اليوم صور للقاءاته بوزراء خارجية دول أجنبية أبرزها الفلبين ومملكة تونغا  في إشارة إلى انشقاقه عن العليمي.

 

ويخوض الزبيدي والعليمي صراعا على التمثيل في الأمم المتحدة، حيث اشترط الزبيدي حصوله على سماعة في قاعة الافتتاح اسوة بالعليمي مع ان الأمم المتحدة تمنح سماعة واحدة لرئيس الوفد المشارك.

 

ويأتي الشجار رغم المحاولات الإقليمية والدولية  لتضيق فجوة الخلافات  بين الطرفان.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع

شمسان بوست / متابعات:

صرح نائب منسق الأمم المتحدة الإقليمي للشؤون الإنسانية للأزمة السورية ديفيد كاردن بأن السوريين يعيشون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع.

وقال كاردن في تصريح إعلامي يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع: “يعيش السوريون مرحلة جديدة بعد 14 عاما من الصراع آملين بمستقبل أفضل”.

وأضاف: “تستخدم الأمم المتحدة وبالتعاون مع شركائها جميع طرق الوصول بما فيها عبر الحدود وذلك لإيصال المساعدات إلى سكان مخيمات إدلب والفئات الأكثر ضعفا في جميع أنحاء سوريا، لكن هنالك حاجة ماسة إلى المزيد من التمويل”.

وفي وقت سابق، أفاد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، بأن المنظمة الدولية تحتفظ بوجودها في المناطق الساحلية بسوريا، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة.

وأشار دوجاريك إلى أنه تم إجلاء بعض موظفي المنظمة من تلك المناطق.

وقال المتحدث باسم غوتيريش خلال إحاطة إعلامية للصحفيين ردا على سؤال من وكالة “نوفوستي”: “تم نقل بعض الموظفين، ولكن ليس بأعداد كبيرة”.

وشهدت منطقة الساحل، التي تعيش فيها أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية، يوم الأربعاء الماضي، حيث دارت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام وعناصر تابعين لقوات النظام السابق. وأعلنت إدارة الأمن العام سقوط قتلى ومصابين في صفوف قواتها في هجمات شنتها مجموعات من فلول النظام السابق في جبلة وريفها.

مقالات مشابهة

  • ليبيا تشارك باجتماعات «لجنة وضع المرأة» في نيويورك
  • الأمم المتحدة: سوريا تدخل مرحلة جديدة بعد 14 عامًا من الصراع
  • الأمم المتحدة: الأمن الغذائي في غزة في حالة خطر
  • وزارة التضامن تهنئ الشركة المتحدة وصناع مسلسل ولاد الشمس
  • الأمم المتحدة قلقة من ارتفاع التعصب ضد المسلمين
  • شلقم: ليبيا غير معنية باتفاق الأمم المتحدة بشأن اللاجئين
  • تصاعد حدة الخلافات بين العليمي وبن مبارك
  • اليونيسف: 90% من سكان غزة لا يحصلون على المياه
  • بعثة الأمم المتحدة تحذّر من «المعلومات المضللة وخطاب الكراهية»
  • بن مبارك يقرر خوض معركة فاصلة مع العليمي