منها عين الجمل واللوز.. اخصائية تغذية علاجية تكشف عناصر تنمية مخ الطفل
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
قالت الدكتورة سارة مجدي اخصائية العلاج الطبيعي والتغذية العلاجية، إن المخ هو المسئول عن التركيز والانتباه والحفظ، موضحة: أن هناك أساسيات تساعد عن نمو خلايا المخ بشكل جيد.
ولفتت “مجدي” خلال لقائها ببرنامج “طبيب البلد” المذاع على فضائية" صدى البلد"، تقديم الإعلامية “شاهيناز جاويش”، إلى إنه يجب تحقيق التغذية السليمة للطفل منذ الصغر للمساعدة على نمو خلايا المخ بشكل جيد ومن خلاله يستطيع أن يتعلم بشكل متميز، ويساعده على التركيز.
تناول عناصر غذائية تحتوي على الزنك وفيتامين “د"
وأكدت، اخصائية العلاج الطبيعي والتغذية العلاجية، على ضرورة تناول البروتينات للطفل والزنك والألبان والفيتامينات والمعادن، مشيرة إلى أن الزنك من أهم الفيتامينات التى تساعد على تكوين خلايا المخ وزيادة الإنتباه، وايضا فيتامين د من الفيتامينات المهمة بشكل كبير جدا.
وركزت على أن الزنك يوجد بنسبة كبيرة في اللحوم، البروتينات، والمكسرات بجميع أنواعها.
العين الجمل واللوزونصحت بتناول أنواع مكسرات معينة مثل عين الجمل واللوز فهما من الأنواع المهمة جدا لتغذية المخ، مؤكدة ايضا ان المصدر الرئيسي لتركيز فيتامين" د " هي التعرض لأشعة الشمس وايضا يوجد باللحوم ومنتجات الألبان، البيض، الجبن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العلاج الطبيعي التغذية السليمة اللحوم الزنك
إقرأ أيضاً:
فلسطين تكرم عبد المنعم الجمل رئيس اتحاد نقابات عمال مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرّم وفد فلسطين عبد المنعم الجمل، رئيس اتحاد نقابات عمال مصر، تقديرًا للدور المصري الرائد والداعم للقضية الفلسطينية، حيث قدّم النقابي عيد النامولي عضو الأمانه العامة ورئيس الاتحاد العام لعمال فلسطين فرع مصر، درع الأمانة العامة للاتحاد العام لعمال فلسطين، نيابة عن سعادة الأمين العام كامل حميد.
الامتنان العميق لمواقف مصر العروبية الأصيلةويأتي هذا التكريم تعبيرًا عن الامتنان العميق لمواقف مصر العروبية الأصيلة، بقيادة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث تظل مصر الحضن الدافئ للقضية الفلسطينية ولعمال فلسطين.
عمال مصر وعمّال فلسطين هم يدٌ واحدةإن عمال مصر وعمّال فلسطين هم يدٌ واحدة، وقلبٌ واحد، يجمعهم النضال من أجل العدالة والكرامة الإنسانية. واتحاد عمال مصر، بقيادة الأستاذ عبد المنعم الجمل، لا يدخر جهدًا في دعم وتعزيز دور عمال فلسطين في المحافل العربية والدولية، وكان ولا يزال الحصن المنيع والبيت الكبير لعمال فلسطين والعرب جميعًا.