قيادة حلف أبناء قبائل شبوة تشيد بكل من أسهم في إخماد الفتنة بين آل الهادي النسيين والمقارحة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
(عدن الغد)خاص.
تابع حلف أبناء قبائل شبوة برئاسة الشيخ فارس ناصر الخبيلي الجهود المبذولة من قبل قيادة السلطة المحلية والأمنية و الشخصيات الاجتماعية بشأن إخماد نار الفتنة و التوتر بين آل الهادي النسيين و المقارحة .
وبهذا الصدد تشيد قيادة حلف أبناء قبائل شبوة ممثلة برئيس الحلف الشيخ فارس ناصر الخبيلي بدور السلطة المحلية برئاسة المحافظ الشيخ عوض بن الوزير العولقي وقيادة الأجهزة الأمنية ممثلة بمدير شرطة شبوة العميد الركن فؤاد محمد النسي، وقيادة المجلس الانتقالي ممثلة بالشيخ عقيل باحميد نائب رئيس القيادة المحلية للمجلس الانتقالي بالمحافظة ، وذلك لما بذلوه من جهود جبارة وكبيرة في إخماد نار الفتنة بين آل الهادي النسيين والمقارحة ، والشكر موصول للأجهزة الأمنية البطلة الممثلة في دفاع شبوة والقوات المشتركة وقوات العمالقة الجنوبية ولكل الشخصيات القبلية والإجتماعية وكل من سعى لإخماد الفتنة و جزاهم الله خيراً .
وإذ تعبر قيادة حلف أبناء قبائل شبوة عن سرورها بما أفضت إليه الجهود الخيرية في إخماد نار الفتنة وتغليب صوت العقل والحكمة ، وتؤكد على أهمية السير في طريق حقن الدماء وزرع الأمن و الإستقرار والسلام وحل النزاعات بعيداً عن لغة السلاح ، كما يعلن الحلف استعداده الكامل ومشاركته في أي جهود مماثلة تهدف إلى مزيد من السلم المجتمعي وحل القضايا القبلية والمجتمعية بالحوار بدلا عن اللجوء إلى أشكال العنف و الاحتراب .
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: حلف أبناء قبائل شبوة
إقرأ أيضاً:
مصر.. حريق ضخم يلتهم السفن في السويس
مصر – تمكنت فرق الحماية المدنية في السويس من إخماد حريق التهم 10 مراكب صيد ولنشات نزهة داخل قزق حساني لبناء السفن.
وأكد مصدر طبي مسؤول أن الحادث لم يسفر عن أي وفيات، مشيرا إلى أن الإسعاف تحرك فور اندلاع الحريق ضمن خطة تأمين الموقع تحسبًا لأي طوارئ. وأضاف أن الحادث أسفر فقط عن إصابة صياد بجرح سطحي، تلقى العلاج وخرج من المستشفى.
تلقت فرق الإطفاء دعمًا لوجستيًا من شركتي النصر للبترول والسويس لتصنيع البترول، اللتين وفرتا معدات متخصصة ساهمت في إخماد النيران، وسط تحديات كبيرة في التعامل مع ألسنة اللهب المشتعلة لساعات طويلة.
النيران التهمت الأخشاب، وألياف الفايبر جلاس، والمواد الأخرى التي تشكل بدن المراكب، فيما لم تصمد أمام ألسنتها سوى الأجزاء المعدنية، مثل مقدمة المركب “البروة”، والشاسيه، والقوائم، والعريش، التي بدت كأنها أطلال شاهدة على حجم الكارثة.
المصدر: مصراوي