الجديد برس:
2025-04-16@06:17:12 GMT

زلزال أقوى قادم.. توقع جديد مرعب من العالم الهولندي

تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT

زلزال أقوى قادم.. توقع جديد مرعب من العالم الهولندي

الجديد برس|

يواصل عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس، إثارة الكثير من الجدل والرعب في آن واحد بسبب توقعاته حول نشاط الزلازل في المنطقة التي كان آخرها اليوم في مصر.

 

ففي تغريدة جديدة نشرها عبر صفحته على “إكس”، اليوم الأربعاء، مرفقة بخريطة كتب عليها “كما هو موضح في أحدث التوقعات، فإن تقارب الكواكب والقمر في يوم 19 الجاري يمكن أن يؤدي إلى نشاط زلزالي أقوى قادم”.

 

كما أضاف: “لكن ليس لدينا حتى الآن مؤشر واضح على المناطق الأكثر خطورة”، مشيرا إلى أنه لربما لن يكون الأمر سيئا للغاية.

 

وفي وقت سابق اليوم، أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، وقوع هزة أرضية بقوة 4,4 على مقياس ريختر اليوم.

 

وأوضح أن الهزة وقعت في تمام الساعة الرابعة والنصف فجرا، وشعر بها سكان غالبية المحافظات، مشيرا إلى أنها وقعت على بعد 265 كيلومترًا شمال غرب مطروح شمال غرب البلاد وعلى عمق 13 كيلومترًا .

 

كما أشار إلى أنه لم يرد ما يفيد بوقوع خسائر في الأرواح أو الممتلكات.

 

أتت تلك الهزة الأرضية بعد أيام من توقعات جديدة للعالم الهولندي، رجح فيها حدوث بعض التجمعات من الهزات القوية في الفترة من 15 إلى 17 سبتمبر تقريبًا.

 

كما اعتبر أن الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر قد تشهد نشاطا زلزاليا قوياً نسبياً، لكنه لم يحدد مصر على الإطلاق.

 

يشار إلى أن هذا العالم أثار ولا يزال انتقادات واسعة بين خبراء الزلازل الذين يجمعون على أنه لا يمكن توقع توقيت حدوث الزلازل على الإطلاق.

 

وفي السياق، أكد مدير معهد الجيوفيزياء المغربي، ناصر جبور، في وقت سابق لوسائل اعلام أنه لا يمكن التنبؤ بحدوث الزلازل، وتحديد زمانها ومكانها، معتبراً أن هذا الأمر مستحيل.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: إلى أن

إقرأ أيضاً:

مقال بالإندبندنت: مروجة المؤامرات لومر لها تأثير مرعب على ترامب

تحظى اليمينية المتطرفة والمُنظّرة المشهورة للمؤامرة ذات التاريخ الحافل في الترويج للادعاءات الكاذبة والمُحرضة لورا لومر باهتمام الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ولايته الثانية، مما أثار مزيدا من المخاوف بشأن اعتماد ترامب على الولاء بدلا من الكفاءة، وفقا للكاتب بصحيفة إندبندنت البريطانية آلان روسبريدغر.

ويُسلّط مقال راسبريدغر الضوء على القلق المتزايد بشأن اعتماد ترامب على لومر للحصول على استشارات أمنية وطنية أثناء ولايته الثانية، وهي المعروفة بترويجها لروايات خطيرة وكاذبة، مثل ادعاء أن أحداث 11 سبتمبر/أيلول كانت عملا داخليا وأن حوادث إطلاق النار في المدارس كانت مُدبّرة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هآرتس: الحل الوحيد إقامة دولة فلسطينية ووقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرىlist 2 of 2صحف عالمية: الجوع والمرض أشد فتكا بالغزيين من القصف الإسرائيليend of list

ولفت الكاتب إلى أن لومر سبق أن حُظِرت من منصة إكس (تويتر سابقا) بسبب خطاب الكراهية، وقيدت نفسها ذات مرة بمقرّ الشركة احتجاجا على ذلك، لكنها أُعيدت إلى المنصة في عهد إيلون ماسك، وهي الآن تحظى بمتابعة واسعة على الإنترنت.

وفي الآونة الأخيرة، ذكرت التقارير أن لومر أفادت بأنها هي من أقنعت ترامب بأن 6 من كبار مسؤولي الأمن القومي، بمن فيهم رئيس وكالة الأمن القومي الجنرال تيموثي هوغ، كانوا غير مخلصين، مما جعله يفصلهم في اليوم التالي.

إعلان

ورغم أن ترامب أنكر دور لومر في عمليات الفصل، فإن كاتب العمود، أبرز أن منشورات هذه السيدة على إكس تشير إلى خلاف ذلك، حيث تعهدت بمواصلة "ملاحقة" الأفراد غير المخلصين في وكالات مثل مكتب التحقيقات الفدرالي ووزارة العدل ووكالة الأمن القومي ووزارة الخارجية، مما أثار مخاوف من تطهير أوسع نطاقا قائم على الولاء بدلا من الجدارة أو الشرعية.

وتجادل المقالة بأن هذا الأمر يمثل تحولا خطيرا في كيفية اتخاذ قرارات الأمن القومي الحاسمة، فلن يكون الخبراء أصحاب الاختصاص هم من يتخذونها، وإنما الأيديولوجيون أصحاب نظريات المؤامرة، إذ إن عقلية ترامب، التي تضع الولاء أولا، ستحول المكتب البيضاوي إلى "غرفة صدى للفاشلين"، حيث لم تعد المؤهلات مثل الخبرة والحكم والنزاهة مهمة، على حد تعبير الكاتب.

ويدق هذا العمود ناقوس الخطر بشأن إساءة ترامب المحتملة لاستخدام جهاز الاستخبارات، متسائلا عما إذا كانت هذه الضمانات ستصمد في ظل رئيس "يُقوّض الضوابط المؤسسية ويُحيط نفسه علنا بالمخلصين له شخصيا".

وينقل الكاتب هنا عن رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية البريطاني السابق، السير جون ساورز، قلقه إزاء ميول ترامب الاستبدادية وتأثيرها على تحالفات تبادل المعلومات الاستخباراتية الدولية، مثل تحالف "العيون الخمس".

وعموما، فإن الكاتب يرى أن عودة ترامب إلى السلطة جلبت جنون العظمة والانتقام والوهم إلى قلب الحوكمة الأميركية، وربما الآن، إلى عمليات واشنطن الاستخباراتية، وولدت حالة من عدم القدرة على التنبؤ وعززت احتمال انتشار الفوضى العارمة في هذه اللحظة، لحظة لا أحد يعلم فيها ما قد يفعله ترامب أو مُمكّنوه تاليا.

مقالات مشابهة

  • زلزال بقوة 6.6 درجات قبالة جنوب غرب أستراليا.. دون تحذيرات من تسونامي
  • بقوة 6.1 درجة.. زلزال يضرب منطقة هندوكوش في أفغانستان
  • تفاصيل فيديو مرعب في سوريا.. وتعليق قوي من أحمد موسى
  • هاتفيًا.. وزير الخارجية ونظيره الهولندي يبحثان عددًا من القضايا
  • وزير الخارجية ونظيره الهولندي يبحثان هاتفيًا القضايا الإقليمية والدولية
  • زلزال بقوة 4 درجات يضرب غرب تركيا دون أي أضرار مادية أو بشرية
  • دون تحذيرات من تسونامي.. زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزر الكوريل
  • مقال بالإندبندنت: مروجة المؤامرات لومر لها تأثير مرعب على ترامب
  • الجيش السوداني لم يتخلى عن دارفور، ولا يمكن له أن يفعل ذلك
  • الأعنف منذ 28 مارس.. زلزال جديد يضرب وسط ميانمار