المدير العام لأكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية تجتمع مع المدير السابق لإجراءات شؤون مجلس الأمن بالأمم المتحدة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
اجتمعت سعادة الدكتورة الشيخة منيرة بنت خليفة آل خليفة، المدير العام لأكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية، مع سعادة السيدة لورين سيفرز، المدير السابق لإجراءات شؤون مجلس الأمن بالأمم المتحدة، وذلك على هامش أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في مدينة نيويورك.
خلال الاجتماع، أشادت سعادة المدير العام للأكاديمية بالجهود البارزة والمتميزة التي اضطلعت بها سعادة السيدة لورين سيفرز خلال فترة إدارتها لإجراءات شؤون مجلس الأمن، متمنية لها كل التوفيق.
من جانبها، أعربت المدير السابق لإجراءات شؤون مجلس الأمن بالأمم المتحدة عن سعادتها بلقاء المدير العام لأكاديمية محمد بن مبارك آل خليفة للدراسات الدبلوماسية، مشيدة بالجهود الحثيثة التي تبذلها الأكاديمية في تدريب الدبلوماسيين، متمنية للأكاديمية ومنسوبيها دوام التوفيق والتقدم. وقد تم خلال الاجتماع، مناقشة عدد من المواضيع ذات الصلة بتعزيز مجالات التدريب الدبلوماسي بالأكاديمية والاستفادة من خبرات كافة أجهزة الأمم المتحدة في هذا المجال.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا المدیر العام آل خلیفة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا: تجديد نظام العقوبات وسيلة ضغط على الحوثيين
أكدت المملكة المتحدة، أن تجديد مجلس الأمن لنظام العقوبات المفروضة على اليمن أمر ضروري للحفاظ على الضغط على جماعة الحوثي.
وقالت السفيرة باربرا وودوارد، المندوبة الدائمة للمملكة المتحدة لدى الأمم المتحدة، في اجتماع مجلس الأمن الدولي بشأن اليمن، إن إجماع المجلس بتجديد نظام العقوبات يرسل إشارة واضحة أن المجلس لا يزال يقدر الدور الحاسم الذي يلعبه القرار 2140 في الحفاظ على الضغط على الحوثيين الذين يواصلون عرقلة الطريق إلى السلام في اليمن.
وأضافت أن استمرار مشاركة مجلس الأمن الإيجابية في هذا الملف أمر بالغ الأهمية لتجديد عملية السلام في اليمن، مشيرة إلى أن المجتمع الدولي يواصل تقديم دعمه القوي لمؤسسات الأمم المتحدة التي تضمن التنفيذ الفعال للعقوبات الواردة في القرار 2140 وحظر الأسلحة الوارد في القرار 2216.
وأكدت وودوارد أن هذه الأدوات تلعب دورًا حيويًا في الحد من قدرة الحوثيين على زعزعة استقرار اليمن وتهديد البحر الأحمر وإعاقة جهود السلام.