انعقاد الاجتماع الأول لشبكة الاتحاد الأوروبي لمكافحة الفساد
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أعلنت المفوضية الأوروبية في بروكسل عن انعقاد الاجتماع الأول لشبكة الاتحاد الأوروبي لمكافحة الفساد في بروكسل.
وتم إطلاق الشبكة كجزء من مقترحات المفوضية لمكافحة الفساد التي تم اعتمادها في مايو 2023، وهي تجمع بين السلطات الوطنية والممارسين والمجتمع المدني والمنظمات الدولية ووكالات الاتحاد الأوروبي والمفوضية.
تهدف الشبكة إلى تعزيز التعاون وتحديد الاتجاهات وتطوير الممارسات الجيدة لبناء سياسات أكثر فعالية لمكافحة الفساد في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي.
وناقش المشاركون في شبكة الاتحاد الأوروبي لمكافحة الفساد هدفها، وإنشاء الشبكة ومواضيع المناقشة المستقبلية. وتبادل الخبراء الممارسات الجيدة التي حددها تقرير سيادة القانون لعام 2023، مثل استخدام التكنولوجيا لمنع الفساد ومكافحته.
وكانت المفوضية الأوروبية كثفت عملها لدعم سياسات وتشريعات مكافحة الفساد في الدول الأعضاء من خلال مقترحات جديدة لمكافحة الفساد تم تقديمها في 3 مايو 2023. وتركز هذه التدابير الجديدة بقوة على الوقاية وتعزيز أدوات الإنفاذ وإرساء ثقافة النزاهة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 واس بروكسل مكافحة الفساد المفوضية الأوروبية الاتحاد الأوروبي الاتحاد الأوروبی لمکافحة الفساد
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يتطلع لاستئناف مراقبة معبر رفح
ذكرت مصادر مطلعة أن الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، ستدعو وزراء خارجية التكتل، اليوم الاثنين، إلى الموافقة على إعادة نشر بعثة مساعدة أوروبية عند معبر رفح الحدودي بين غزة ومصر بحلول الأول من فبراير (شباط) المقبل.
وقالت كالاس للصحافيين، اليوم الاثنين: "نحن مستعدون لإعادة نشر بعثتنا عند معبر رفح"، حسبما ذكرت وكالة "بلومبرغ" للأنباء.
لتعزيز إدخال المساعدات إلى غزة..الاتحاد الأوروبي ينشر خبراء في معبر رفح - موقع 24أكدت مصادر دبلوماسية أن الاتحاد الأوروبي يعتزم نشر خبراء في إدارة الحدود لدعم إعادة فتح معبر رفح بين مصر وقطاع غزة.وكان المعبر الذي يربط غزة بمصر مصدراً رئيسياً للتوتر بين إسرائيل والسلطات الفلسطينية، وكذلك الحكومة المصرية.
كما كان المعبر الطريق الرئيسي للمساعدات التي تدخل غزة قبل أن تسيطر عليه القوات الإسرائيلية من "حماس" في أوائل مايو (أيار) 2024، ومنذ ذلك الحين تم إغلاقه.
وساعد الاتحاد الأوروبي في إدارة المعبر قبل عام 2007، عندما سيطرت "حماس" عليه.